الجواب: سنة، صومهما سنة في حق الجميع، في حق الرجال والنساء، لكن إذا كانت ذات زوج؛ ليس لها الصوم إلا بإذنه؛ لأن المرأة التي عندها زوج ليس لها أن تصوم نافلة إلا بإذنه إذا كان حاضراً؛ لأن الرسول نهى عن ه...
الجواب: نعم، له أن يصوم في النهار، إذا كان ما أكل شيء ولا تعاطى مفطراً فلا بأس، لو أصبح ما أكل شيئاً ولا تعاطى ما يفطره ثم أراد أن يصوم في الضحى فله ذلك، ثبت عن رسول الله ﷺ: أنه دخل على عائشة فسألها: ...
الجواب: لا حرج، إذا أفطر لا قضاء عليه، المتنفل أمير نفسه، لكن الأفضل له أن يتمم ويعتذر يأتيهم ويجيب الدعوة، ويقول: إني صائم ويدعو لهم وينصرف، وإن رأى من المصلحة أن يفطر فلا حرج في ذلك.
المقدم: جزاكم ...
الجواب: أما صيام عاشوراء فالسنة أن يصوم الإنسان اليوم العاشر من المحرم، وأن يصوم معه يومًا قبله أو يومًا بعده، والأفضل أن يصوم التاسع مع العاشر، لقول النبي ﷺ: لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع يعني: مع ا...
الجواب: أما صوم الفرض كقضاء رمضان فهذا ليس له منعها ويجب عليه تمكينها، وليس لها طاعته في ذلك لو منعها، عليها القضاء؛ لأن الله جل وعلا أمرها بالقضاء وهكذا الرسول ﷺ، وقد أجمع المسلمون على: أنه يجب على ا...
الجواب: المعروف عند العلماء أن الحكمة في ذلك أنه عيد للحجاج، أنه عيد لهم، فالأفضل لهم أن لا يصوموا؛ ولأن الفطر يقويهم على العمل والذكر والدعاء، والصوم قد يضعفهم ولاسيما في أيام الصيف وشدة الحر، فمن رح...
الجواب: الحكمة فيما بين أهل العلم أنه يوم عيد وهو يوم ينبغي فيه تعاطي ما يسبب النشاط والقوة في الدعاء والضراعة إلى الله والذكر، والصوم قد يضعفه عن ذلك، والنبي عليه السلام قال في يوم عرفة ويوم النحر، و...
الجواب: مشروعة مطلقًا فرقها أو جمعها، يشرع صيام ثلاثة أيام من كل شهر سواء جمعها أو فرقها والحمد لله، وإن صامها أيام البيض فهو أفضل. نعم.
الجواب: نعم، تصومه؛ لأنه تابع، المنهي عنه إفراده، أما صومه مع الخميس أو مع السبت فلا حرج فيه، نعم. والحمد لله، نعم.
الجواب:
هذه المسائل فيها خلاف بين أهل العلم، والأرجح أنه يبدأ بالقضاء؛ لقوله ﷺ: من صام رمضان، ثم أتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر، وإذا كان ما صام بعض رمضان كيف يتبعه ستًا من شوال؟ علي...
الجواب:
لا يجب أن تكون لا، ولو صامها متفرقة لا بأس، إن صامها متتابعة، أو متفرقة فلا بأس، لكن إن صامها أيام البيض فهو أفضل، الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر، إذا صامها أيام البيض كان هذا أفضل، وإ...
الجواب:
صيام رجب مكروه؛ لأنه من سنة الجاهلية، لا يصمه، صرح كثير من أهل العلم بكراهته؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام رجب.
المقصود أنه من سنة الجاهلية، فلا، لكن إذا صام بعض الأيام يوم الإثنين، يوم الخمي...
الجواب:
إذا كان الصوم نافلة؛ فله الفطر، له الفطر مطلقًا، لكن الأفضل ألا يفطر إلا لأسباب شرعية، مثل: شدة الحر، مثل: ضيف نزل به، مثل: جماعة لزموا عليه يحضر ... زواج أو غيره يجبرهم بذلك؛ فلا بأس، الن...
الجواب:
الواجب القضاء قبل الست، لا تصام الست إلا بعد القضاء؛ لقول النبي ﷺ: من صام رمضان، ثم أتبعه ستًا من شوال ومن عليه القضاء ما صام رمضان عليه بقية، والست تكون تابعة لرمضان، فالواجب ال...
الجواب:
كان -عليه الصلاة والسلام- يسرد الصوم في بعض الأحيان حتى يقول الصحابة: لا يفطر، وكان يسرد الإفطار حتى يقولوا: لا يصوم على حسب فراغه وشغله، فإن حصل له فراغ؛ سرد الصوم، وإن حصل له شغل؛ سرد ال...
الجواب:
لا حرج في ذلك، صوم الإثنين والخميس، وأيام البيض كلها سنة، كلها مستحبة نافلة، من صام؛ فله أجر، ومن ترك؛ فلا شيء عليه، ولو كان يصوم، ثم ترك؛ فلا حرج عليه، حتى ولو كان صحيحًا، ليس بتعبان...
الجواب:
المشروع لك أن تقدم صيام اليومين قبل الست، لكن لما جهلت هذا تصومهما بعد ذلك والحمد لله، ولا شيء عليك إذا صمتهما قبل رمضان، فإن أخرتهما إلى رمضان الآخر؛ فعليك مع الصيام إطعام مسكين، عن كل يو...
الجواب:
ليس عليه قضاء؛ لأنه نافلة ....، إذا كان يعتاد صوم الإثنين والخميس، وأفطر في بعض الأحيان؛ فلا قضاء عليه، الأمر واسع بحمد الله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
صوم التطوع سنة، قربة عظيمة، جاء في بعض الأحاديث عن أبي ذر ، أن النبي قال لأبي ذر : عليك بالصوم؛ فإنه لا مثل له.
فالصوم له شأن عظيم، فينبغي للمؤمن أن يكثر من الصيام، وفي الحديث الصحيح ...
الجواب:
نعم، إذا صام الإثنين والخميس أفضل؛ لأن هذا أكثر خيرًا، ويقومان مقام ثلاثة الأيام من كل شهر من باب أولى، وإن صام ثلاثة أيام؛ كفى، فالحمد لله، كله خير، كله نافلة، لكن الإثنين والخميس أكثر أج...