الجواب:
نعم، نعم، فهي أفضل؛ صدقةٌ وصِلةٌ، صرف المال في أخيك، أو في عمك، أو نحوه من المحتاجين يكون فيه أجران: أجر الصدقة، وأجر صِلة الرحم، فهذا أفضل من الصدقة على البعيد، يقول ﷺ: الصدقة على الفقير ص...
الجواب:
هذا يحتاج إلى تأمل، الصدقة الجارية هذه تتبعه في قبره مثل وقف لله وقفه، فإن أجره يجري له، مثل: صدقة أجراها له بعض أقاربه أو غيرهم، مثل: علم علمه الناس، فيبقى له أجره فيما علم الناس: قرآن أو...
الجواب:
نعم الصدقة في الأقارب صلة وصدقة، فيها أجران: أجر الصلة، وأجر الصدقة، إذا كانوا فقراء، فهم أولى من غيرهم، والصدقة فيهم مضاعفة، وهي صلة رحم وصدقة، وأما الأغنياء تكون هدية، إذا أهديت إليهم فه...
الجواب:
السنة الصدقة عليهم، إذا كنت لا تعرف أحوالهم السنة الصدقة عليهم، أو تعرف أنهم فقراء؛ لقول الله سبحانه في مدح المؤمنين المتقين: وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذ...
الجواب:
الأقرب -والله أعلم- أنه لابد من إذن، إذا بقي شيء؛ تستأذنه، نعم.
الجواب:
نعم، المصاحف والكتب العينية، وفرش المسجد من الصدقة الجارية ما دامت ينتفع بها، وهكذا بناء المساجد من الصدقة الجارية، وبناء المدارس لتدريس العلم الشرعي من الصدقة الجارية، وإصلاح الطرق للمسلمي...
الجواب:
إذا رأيت المصلحة في ذلك؛ لعله يتوب، لعله يستقيم بهذا القطع؛ فهذا طيب، أما إذا كان فقيرًا، ولا يبالي بهذا القطع، فإذا أحسنت إليه فلعل هذا أقرب إلى النجاة، لعل الله يهديه بأسباب ذلك.
...
الجواب:
الواجب نصيحته، وإنكار عمله السيئ، وهو ترك الصلاة، فإذا استجاب؛ فالحمد لله، وإلا فالواجب هجره، ومقاطعته حتى يصلي؛ لأن ترك الصلاة منكر عظيم، بل كفر أكبر على أصح قولي العلماء، فلا يجوز التساه...
الجواب:
نعم، الصدقة على المساجد طيب، عمارة المساجد من أفضل القربات، إذا كانت الصدقة تطوع ما هي بزكاة، فإذا بنى مساجد، أو رممها، أو كمل نقصها، أو فرشها؛ فهذا عمل صالح، وقربة إلى الله لكن من ...
الجواب:
إذا كان في جيرانه فقراء كانت صدقتة عليهم، وهذا من باب الإكرام لأهله وجيرانه، ولو كانوا أغنياء لا بأس يؤجر على ذلك؛ لأن إكرام الجار والإحسان إلى الجار فيه خير عظيم، فإذا أحسن إليهم ودعاهم، و...
الجواب:
لا تتصدق بماله، إذا رفض لا تتصدق إلا بالشيء الذي يسمح به، والذي لا يسمح به لا تتصدق به، أما إذا اتفقوا فهم شركاء في الأجر، إذا سمح فهي شريكة؛ له أجره بما اكتسب، ولها أجرها بالمساعدة في النف...
الجواب: إذا تبرع المسلم لإفطار الصوّام، فهو مأجور، وذلك من الصدقة سواء كان ذلك بنفسه أو بمن يراه من الثقاة أو من الجمعيات الموثوقة[1].
نشر في (مجلة الدعوة) العدد 1671 بتاريخ 21/8/1419هـ، (...
الجواب:
ليس له أن يتصرف إلا بإذن صاحب المال، إن كان المال مال أمه يستأذنها، وإن كان المال من مال أبيه يستأذن أباه، إلّا ما كان معروفًا بينهم أنه لا بأس به كفضل الطعام وأشباه ذلك مما جرت العادة...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: قد تكون الصدقة أفضل في حياة الإنسان يقدم الخير لنفسه قبل وفاته، وقد يكون الوقف أفضل إذا كان خلفه من يحسن القيام على الوقف، ويحسن التصرف حتى تكون صدقة جارية له تنفعه.
والأح...
الجواب:
الصدقة مطلوبة، وينبغي للمؤمن أن يجتهد فيها، ويحرص على مساعدة المحاويج، وهي أفضل من القرض، ينبغي للمؤمن أن يحرص على الصدقة لأنها تمليك للفقير؛ ليتصرف كيف شاء، أما القرض فيرد بدله، لكن القرض ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد شرع الله للمسلمين أن يحسنوا إلى غيرهم من الكفار، وغير الكفار، وأن ...
الجواب:
إذا كانت الصدقة جرت بها العادة، وأبوك يسمح بها مثل فضول الطعام... ما يفضل من الطعام؛ لا بأس، أو شيئًا قد سمح به أبوك، كانت الصدقة شيئًا سمح به أبوك لك، ولأهل بيتك؛ فلا بأس، وإلا ف...
الجواب:
لا حرج في ذلك، فضل الطعام يعطاه الفقراء، والمساكين، فضل الطعام، ولا حرج في ذلك، وهذا من باب الإحسان، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة؛ كان لها أجرها ب...
الجواب:
السنة إعطاء المتسول، السنة أن تعطي المتسول، إلا أن تعلم أنه كذاب، وأنه غني؛ لا تعطه، بل انصحه، وقل له: اتق الله، هذا لا يجوز لك، أما إذا كنت تعرف أنه فقير، أو تجهل حاله، لا تعرف حاله، فالسن...
الجواب:
هذه صدقة نافعة؛ لأن الله يقول: وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [المعارج:24-25] فالسائل يعطى إلا إذا كنت تعلم أنه غني؛ فتنصحه، ولا تعطيه، تنصح...