الجواب:
القرآن لا يقرأ عن الناس، لا عن الميت، ولا عن غيره، كل يقرأ لنفسه، وثوابه لنفسه؛ لأنه لم يرد في الأدلة الشرعية أن أحدًا يقرأ عن أحد، أو لأحد، وذكر أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الل...
الجواب:
لا أصل لهذا، كونه عند الوفاة يوزع هذا الشيء أرزًا أو تمرًا، لكن الصدقة عنه على المهل في أوقات مستقبلة لا بأس، أما اعتقاد أن التوزيع عند الموت، أو عند الدفن سنة لا، لا أصل لهذا، لكن بعد ذلك...
الجواب:
ما له أصل، ليس له أصل، لا الفاتحة ولا غيرها، لا يقرأ للموتى لا الفاتحة ولا غيرها، القراءة للأموات ليس له أصل، ولكن يدعى لهم بالمغفرة والرحمة، يتصدق عنهم، هذا هو المشروع، يحج عن الميت، ويعتم...
الجواب:
هذا الذي قال هذا الكلام جاهل، غالط، بل الصدقة تقبل، وتنفع عن الأب والأم، وعن غيرهما من فضل الله -جل وعلا- الصدقة للميت تنفعه، والدعاء له ينفعه، فإذا تصدقت عن عمك، أو عن أخيك، أو عن غير...
الجواب:
نعم الصدقات والضحايا، وسائر القربات التي شرعها الله تنفع الميت، وتصل إليه، تنفعه كما قال النبي ﷺ: إذا مات ابن آدم؛ انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له&n...
الجواب:
بدعة، لا يقرأ على القبور، إذا زار الميت يسلم عليه يقول: السلام عليك يا فلان، غفر الله لك، رحمنا الله وإياك، السلام عليكم يا أهل القبور، يغفر الله لنا ولكم، وأما القراءة لا، لا يشرع، لا الفا...
الجواب:
الدعاء ينفع الميت كما ذكر الله عن المؤمنين من السلف الصالح، يقول الله عنهم: وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإ...
الجواب:
هذه المسألة اختلف فيها العلماء رحمة الله عليهم: فمنهم من رأى أن القراءة للأموات تنفعهم وتلحقهم، وقاسوا ذلك على الصدقة عنهم والدعاء لهم.
وآخرون من أهل العلم كـالشافعي رحمه الله وجماعة من ...
الجواب: ليس عليك قضاء الصيام الذي تركته والدتك مع تركها الصلاة؛ لأن ترك الصلاة كفر يحبط العمل؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر[1] رواه الإمام أحمد وأهل السنن عن بريدة بن...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إذا كان حال أخيك ما ذكرت من التكاسل عن الصلاة وتركها في بعض الأحيان فإنه ليس لك الحج عنه ولا الصدقة عنه ولا الدعاء له؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الش...
الجواب: ما دامت ماتت وهي مريضة ولم تستطع الصيام فإنك لا تقضين عنها شيئًا، وليس عليك إطعام، أما الصلاة فقد غلطت في تركها، وكان الواجب عليها أن تصلي ولو كانت مريضة، ولا تؤجل الصلاة، فالواجب على المريض أ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: الذبح إن كان قصده الضحية عن الميت يضحي عنه، فالضحية مشروعة للحي والميت، كونه يضحي عنه أو يذبح ذبيحة يتصدق بها يعطيها الفقراء عنه لا بأس.
أما الذبح له يتقرب إليه وهو للميت ...
الجواب:
لا يشرع أن يقرأ للأموات قراءة القرآن لا الفاتحة ولا غيرها ولكن يدعى لهم، الأموات يدعى لهم ويتصدق عنهم ويحج عنهم ويعتمر لا بأس، أما قراءة القرآن لهم ليس له أصل، القارئ يقرأ يطلب الأجر من الل...
الجواب:
لا نعلم لهذا أصلًا، والعبادات بالتوقيف والأدلة لا بالآراء والأهواء، العبادات توقيفية لا يشرع منها إلا ما شرعه الله ورسوله، ولا نعلم في الأدلة الشرعية شرعية قراءة الفاتحة بعد الصلاة وتثويبها...
الجواب:
ليس عليها شيء، ولا بأس بذلك، وليس على أبيه شيء إذا لم يتصدق عنه، هم أحوج إلى الصدقة، إذا كانوا فقراء فهم أحوج إلى التقاعد، حتى يأكلوه، هم وأولادهم، وإذا تيسر لهم الصدقة عنه من مالهم ولو قلي...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا شك أن الذبح لله، والتقرب إليه بذلك من أفضل الصدقات، ومن أفض...
الجواب:
السنة للمؤمن أن يدعو لوالديه، وأن يترحم عليهما، ويستغفر لهما، ويتصدق عنهما، كما قال الله -جل وعلا-: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَ...
الجواب:
لا أصل للقراءة على الموتى، ولا تشرع القراءة على الموتى، ولكن يدعى لهم بالمغفرة والرحمة بعد الموت، وفي جميع الأحوال، الموتى يدعى لهم بالمغفرة، وإذا كانوا مسلمين يدعى لهم بالمغفرة والرحمة عند...
الجواب:
أما إهداء القرآن وتثويبه لزيد أو عمرو، فهذا فيه خلاف بين العلماء، كثير من أهل العلم يقولون: لا بأس به أن يقرأ ويثوب لأبيه أو أمه أو زيد أو عمرو من أحياء أو أموات، كما يدعو له، يدعو لغيره، ك...
الجواب:
أما الصدقة فنعم سنة، ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ أنه سئل عن ذلك، فقال للسائل: نعم وبيَّن أنها تنفع الميت الصدقة، وقد أجمع المسلمون على ذلك، أن الصدقة عن الميت تنفعه إذا كان مسلم...