ج: لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ﷺ، ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به، والاستفاد...
الجواب:
لا بأس، إذا تصدق عنهم بذبيحة .. سواء قبل الزيارة، أو بعد الزيارة، الزيارة سنة، زيارة القبور، والدعاء لهم بذكر الآخرة، وذكر الموت، فإذا ذبح ذبيحة، وتصدق بها عن موتاه المسلمين، أو تصدق ...
الجواب:
لا ريب أنه يُشرع للولد أن يدعو لوالده ولو قصَّر والده في حقِّه في حياته، فإنَّ حقَّ الوالد عظيمٌ، فالدعاء له من أهم أنواع البر.
ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: إذا مات ...
الجواب:
سبل البر كثيرة: منها الصدقة على الفقراء من أقاربهما، وغير أقاربهما، ومنها تعمير المساجد، وترميم المساجد، ومنها قضاء الدين عن المدينين المعسرين، ومنها بناء المدارس، وبناء الأربطة للفقراء، وم...
الجواب:
لم يرد في هذا ما يدل على شرعية ذلك؛ وإن كان بعض أهل العلم يرى إهداء القرآن، لكن لم يرد فيه دليل.
فالأفضل: أن تدعو لهما، وأن تتصدق عنهما بالمال، هذا هو المشروع المجمع عليه بين أهل العلم.
...
الجواب:
الصغار لا .. عليهم، الذين ماتوا قبل الحلم لا ذنب عليهم، لكن إذا تصدق عنه أهله؛ فهي تزيده خيرًا، الصدقة تزيده خيرًا، تنفعه، ولو كان صغيرًا، لكن إذا كانت الصدقة على طريقة خاصة، يتعبدون بها، ن...
الجواب:
تدعو الله لها بالمغفرة، والرحمة، ووصيتك بالدعاء لها، نسأل الله أن يغفر لها، ولكل مسلم، وأما الحج عنها، والعمرة؛ فجزاك الله خيرًا، إذا حججت عنها، واعتمرت عنها هذا شيء طيب.
أما الاعتكاف ...
الجواب:
إذا كان مسلمًا معروفًا أنه كان موحدًا، ومسلمًا، يؤمن بالله واليوم الآخر، ولكن بُلي بهذه المعاصي؛ فلا مانع من الدعاء له، والله يغفر لنا وله وللمسلمين، يدعى له بالمغفرة والرحمة؛ لأن ال...
الجواب:
لا لا، من مات على الشرك لا يستغفر له، النبي ﷺ استأذن ربه أن يستغفر لأمه -وماتت في الجاهلية- فلم يأذن له أذن له أن يزورها، ولم يأذن له أن يستغفر لها، وهكذا لم يأذن له أن يستغفر لعمه...
الجواب:
ما له أصل، لا، مثل الصلاة عن الميت الأظهر أنه لا يصلح، أما عمرة تامة وحج تام فلا بأس.
السؤال: والحي؟
الجواب: والحي كذلك، ذكره بعض الفقهاء، ولكن ما عليه دليل، والطواف من جنس الصلا...
الجواب:
الدعاء في الصلاة لا بأس به سواء كان لنفسه أو لوالديه أو لغيرهما، بل هو مشروع، لقول النبي ﷺ: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء[1] أخرجه مسلم في صحيحه. وقال عليه الصلاة و...
ج: ليس بصحيح، وإنما المشروع الدعاء لها، والترحم عليها، والصدقة عنها، أو الحج عنها، أو العمرة، كل هذا مشروع ونافع لها، أما الصلاة لها فلا أصل لذلك؛ لأنه لم يُشرع لنا أن نُصلي عن الأموات، ولكن الحج لا ب...
ج: ليس على هذا دليل من الرسول ﷺ ولا من الصحابة بأنهم كانوا يصلون لأمواتهم، ولا يقرأون لأمواتهم، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى جواز هذا، لكن الصواب أنه لا يشرع؛ لأن الشرع يرجع إلى النقل عن الله وعن رسوله، ...
ج: ليس على الأولاد صلاة للوالدين بعد الوفاة ولا غيرهما، وإنما يشرع الدعاء لهما، والاستغفار لهما، والصدقة عنهما، وهكذا الحج عنهما والعمرة.
أما الصلاة فلا يُشرع لأحدٍ أن يُصلي عن أحدٍ أو لأحدٍ، وإنما ي...
الجواب: هذا السؤال إذا كانت الوالدة ما هناك ما يكذبها فإن مثل هذا لا يضحى له ولا يستغفر له؛ لأنه يترك الصلاة، وتارك الصلاة كافر على أصح قولي العلماء، أما إذا وجد غيرها ممن يعرفه يسأل عنه إذا وجد من يع...
الجواب: هذا لا أصل له أيضاً، إهداء القرآن ليس بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا، ما فعلنا من خير فله من أجورنا؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام، وقد ...
الجواب: لا مانع من الصدقة على والديها المسلمين من مالها أو من مال الزوج إذا سمح، كونها تتصدق من مالها أو من مال الزوج ما يسر الله من المال لوالديها المسلمين أو لأخوتها المسلمين أو لخالاتها أو لعماتها ...
الجواب: لا نعلم لقراءة سورة الإخلاص للموتى شيئاً واضحاً ولا واردة عن السلف الصالح، لكن الأكثر يجوز عندهم أن تقرأ القرآن وأن تثوب ثوابه لوالديك أو غيرهم، هذا يراه الأكثر من أهل العلم، وأنه لا حرج في ذل...
ج: الحمد لله، لا تشرع الصدقة عن الميت حين الموت؛ لأن ذلك لم يرد في الشرع في هذه الحالة الخاصة، والعبادات توقيفية، ولكن إذا تصدق عنه بدون تقيد بساعة الموت فلا بأس، بل ذلك قربة وفيه أجر للمتصدق وللميت؛ ...
الجواب: تدعو لها بالدعوات الطيبة، تسأل الله لها الجنة، تسأل الله لها السلامة من النار، تسأل الله لها المغفرة والرحمة، هذه دعوات طيبة، تتصدق عنها بما تيسر ولو درهماً واحداً، ولو طعاماً قليلاً، ولو شيئا...