الجواب:
هذا الظاهر أنه لا يشترط؛ لأنه تابع المسجد، مثل الخلوة في المسجد، تابع للمسجد إذا سمع الصوت.
المقدم: إذا سمع الصوت فهو كاف.
الشيخ: كفى إن شاء الله.
المقدم: وإن لم ير الإمام، أو بعض ...
الجواب:
الواجب عليك يا أخي أن تصلي مع الجماعة، مع المسلمين في بيوت الله، في المساجد، وليس لك أن تصلي في البيت.
بل عليك، بل الواجب عليك أن تخرج إلى المسجد كما فعل المسلمون مع نبيهم ﷺ وقد قال...
الجواب:
لا حرج في تكرار السور... لا حرج أن يكرر في بعض الصلوات، السور يقرأ مثلًا في المغرب سورة، ويعيدها في العشاء، أو يعيدها في الفجر؛ لا حرج في ذلك، الحمد لله، وأنت مخير صليت في هذا المسجد، ...
الجواب:
نعم لا حرج في ذلك، وإن كنت تجهل بعض المعاني مادمت بحمد الله تجيد القراءة، فالحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا من الخيانة، لا يجوز له أن يعمل هذا العمل، والواجب رفع أمره إلى الجهة المسؤولة حتى يستقيم، أو يبدل بخير منه، هذا على الجماعة المسؤولين أن يرفعوا أمره، نسأل الله لنا وله الهداية.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالمشروع لك، وأمثالك إذا جئت والإمام في الصلاة -صلاة العشاء- وأنت لم تصل...
الجواب:
هذا ما يترك إمامًا، هذا يرفع أمره إلى الجهة المسؤولة؛ حتى يزال من الإمامة، لا يجوز أن يؤم الناس إلا رجل عدل معروف بالخير، ولا يجوز أن يؤمهم مبتدع مشرك، بجاه فلان، هذا بدعة، من وسائل الشرك، ...
الجواب:
لا أصل لهذا، ليس من السنة، ولا أصل له، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، تنصحون سماحة الشيخ بالابتعاد عن مثل هذه الألفاظ، أو لا حرج في قولها؟
الشيخ: لا، لا، ينبغي ترك ذلك؛ لأنه غير مشروع...
الجواب:
لا حرج في ذلك، والحمد لله، لا حرج فيه، وإن وقف حتى يذكر؛ فلا بأس، لا حرج في ذلك، ولاسيما إذا كان الارتاج عليه في أول القراءة، فإن السنة أن يأتي بقراءة مناسبة بعد الفاتحة، كل صلاة على ...
الجواب:
لا حرج في إمامة الصبي إذا كان جيدًا، جيد القراءة، يقول النبي ﷺ: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله وهذا يعم الصبي، ويعم غيره، وقد ثبت في الصحيح من حديث عمرو بن سلمة أنه قال: "جاء أبي من ...
الجواب:
المسبوق ما أدرك مع الإمام، هو أول صلاته في أصح قولي العلماء، المسبوق ما أدركه مع الإمام، هو أول صلاته، وما يقضيه هو آخرها، فإذا أدرك ركعة واحدة من الظهر، أو العصر، أو المغرب، أو العشاء، أو ...
الجواب:
لا حرج، صحيح -إن شاء الله- لكن لو أن كل واحد قضى بنفسه يكون أحسن، لا حاجة إلى إمامة، لو أن كل واحد قضى لنفسه؛ كفى؛ لأن الرسول ﷺ لما صلى الصحابة بإمامة عبدالرحمن بن عوف في غزوة تبوك، لم...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
ينبغي لك أن تسارع إلى الصلاة في المسجد، وأن تستعين بالله بالأقدام، أو بالسيارة، وأبشر بالخير العظيم؛ لأن الربع الساعة ليست بالكثير بالنسبة إلى أصحاب السيارات، وأصحاب القوة، أما إذا كنت يشق ...
الجواب:
كونه مسلمًا، يجيد القراءة هذا هو المشروط فيه، أما كونه أعلم الناس، أو كونه عالمًا، أو كونه سنه كذا لا يشترط، لكن إذا تيسر أنه ذو بصيرة، وأن قراءته حسنة، ويجيد الخطبة هذا هو المطلوب يؤم القو...
الجواب:
إذا قدموه وصلى بهم، فليس من اللازم أن يستأذن الجميع، إذا قدمه أعيانهم، أو قدمه ولاة الأمر في هذا المسجد؛ فلا حرج، لكن إذا كانوا يكرهونه من أجل خصومة بينه وبينهم، وشحناء؛ أو من أجل بدعته، أو...
الجواب:
حكمها عدم الصحة، البطلان، لقول النبي ﷺ: لا صلاة لمنفرد خلف الصف ولأن رسول الله ﷺ رأى رجلًا يصلي خلف الصف وحده؛ فأمره أن يعيد الصلاة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم لا حرج في ذلك، لو أن إنسانًا لم يصل فريضته، وجاء إلى إنسان يصلي نافلة، وصلى معه؛ صحت، كان معاذ يصلي بأصحابه العشاء نفلًا؛ لأنه قد صلاها مع النبي ﷺ وهم مفترضون؛ ولأنه ﷺ في بعض أنو...
الجواب:
إذا سبق بركعة إذا سلم الإمام يقوم يأتي بالركعة التي سبق فيها، ويقرأ فيها الفاتحة فقط، هذا هو الأفضل؛ لأن ما يقضيه هو آخر صلاته، وما أدركه مع الإمام هو أول صلاته، هذا هو الصحيح، ما أدركه الم...
الجواب:
الأفضل أن يتقدم بالناس أقرؤهم، يقول النبي ﷺ: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله يعني: أجودهم قراءة، هذا هو السنة، هذا هو المشروع، لكن إذا كان لحنه خفيفًا؛ صحت صلاته، إذا كان لحنه لا يغير المعنى؛ ص...