الجواب:
الوتر في الليل كله، من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، كل الليل محل وتر، بعد الفراغ من صلاة العشاء وسنتها الراتبة إلى طلوع الفجر كله محل وتر، وإذا تيسر في آخر الليل فهو أفضل، وإلا فأوتر قبل...
الجواب:
الوتر مشروع بما تيسر ولو واحدة، لو أوتر بواحدة في الليل بعد صلاة العشاء وسنتها كفى، فإذا أوتر بثلاث أو بخمس أو بسبع أو بتسع أو بإحدى عشرة أو ثلاثة عشرة كله طيب.
والأفضل إحدى عشرة إذا تيس...
الجواب:
الوتر ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، كما في حديث خارجة بن حذافة: إنَّ الله أمدَّكم بصلاةٍ هي خيرٌ لكم من حُمْرِ النَّعَم، ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، هذا وقته: من بعد صلاة العشاء...
الجواب:
الأفضل في قيام رمضان أن يصلي المسلمون في مساجدهم إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة يسلم من كل اثنتين؛ لأن هذا هو المحفوظ من فعله ﷺ، وقد صح عنه ذلك من حديث عائشة وابن عباس، وغيرهما. وصح عنه ﷺ...
الجواب:
لا ينبغي هذا؛ لأن التراويح إنما تفعل في رمضان، فلا ينبغي أن يصلي أحد حتى تعلن الحكومة رؤية الهلال[1].
من برنامج (نور على الدرب). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/26).&n...
الجواب:
أبو بكر انشغل بحروب الردة، ثم لما رآهم عمر أوزاعًا في المسجد جمعهم، كما في عهد النبي ﷺ قال: "لو جمعتهم" فجمعهم واستمروا على ذلك في عهد عمر وعثمان وعلي، واستقر الصحابة على ذلك وه...
الجواب:
السنة الإسرار بالاستعاذة والتسمية من الصلاة الجهرية سواء كانت فرضًا أو نفلًا، لقول أنس : «صليت مع النبي ﷺ ومع أبي بكر وعمر فكانوا يسرون ببسم الله الرحمن الرحيم» وفي لفظ آخر &la...
الجواب:
جميع ما ذكره السائل جائز والأمر في ذلك واسع والحمد لله، لكن من بقي مع الإمام حتى يكمل الصلاة حاز الأفضلية، وصار كمن قام الليل كله؛ لقول النبي ﷺ: من قام مع الإمام حتى ينصرف، كتب الله له قيام...
الجواب:
المشروع للأئمة أن يسمعوا المأمومين جميع القرآن في قيام رمضان إذا استطاعوا ذلك، فيقرأ الإمام في كل ليلة الآيات والسور التي تلي ما قرأه في الليلة الماضية حتى يسمع المصلين خلفه جميع كتاب ربهم ...
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأنه ثبت عن بعض السلف أنه فعل ذلك؛ ولأنه دعاء وجد سببه في الصلاة فتعمه أدلة الدعاء في الصلاة كالقنوت في الوتر وفي النوازل. والله ولي التوفيق[1].
نشر في مجلة ا...
الجواب:
القنوت سنة في الوتر، وإذا تركه في بعض الأحيان فلا بأس[1].
نشر في كتاب فتاوى إسلامية لمحمد المسند ص 158 ج 2. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/32).
الجواب:
لا أعلم لهذا أصلًا، والسنة للإمام أن يسمع المأمومين في قيام رمضان القرآن كله، إذا تيسر له ذلك من غير مشقة عليهم، فإن لم يتيسر ذلك فلا حرج وإن لم يختمه، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من عمل...
الجواب:
هذا العمل غير مشروع، بل مكروه أو محرم عند أكثر أهل العلم؟ لقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما، ولما ثبت عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان الن...
الجواب:
لا حرج في القراءة من المصحف في قيام رمضان لما في ذلك من إسماع المأمومين جميع القرآن؛ ولأن الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة قد دلت على شرعية قراءة القرآن في الصلاة، وهي تعم قراءته من المصحف و...
الجواب:
ليس في ذلك فيما أعلم سنة صحيحة تدل على ذلك بالتفصيل، ولكن اعتاد الناس ذلك من أجل التخفيف على الناس، وترغيبهم في إقامة صلاة الليل.
فمن خفف أو طول، فلا حرج في أول الليل أو آخره... مع مراعا...
الجواب:
السنة قضاؤها ضحى بعد ارتفاع الشمس وقبل وقوفها، شفعًا لا وترًا، فإذا كانت عادتك الإيتار بثلاث ركعات في الليل فنمت عنها أو نسيتها شرع لك أن تصليها نهارًا أربع ركعات في تسليمتين، وإذا كان عادت...
الجواب:
إذا أذن الفجر، ولم يوتر الإنسان أخره إلى الضحى بعد أن ترتفع الشمس فيصلي ما تيسر، يصلي اثنتين أو أربعًا، اثنتين اثنتين، فإذا كانت عادته ثلاثًا، ولم يصلها، صلاها الضحى أربعًا بتسليمتين، وإذا ...
الجواب:
الوتر ما تيسر ثلاث أو خمس أو سبع أو تسع، ليس له حد محدود في السفر ولا في الحضر، فقد كان يوتر في السفر ويوتر في الحضر عليه الصلاة والسلام، وهكذا سنة الوتر في السفر والحضر جميعًا.
أما سنة ...
الجواب:
ظاهر الأحاديث الصحيحة أنه باق؛ لأن النبي كان يوتر في السفر والحضر عليه الصلاة والسلام، وأما قول جابر: إنه اضطجع بعد العشاء فليس فيه نص واضح على أنه لم يوتر عليه الصلاة والسلام قد يكون ترك ذ...
الجواب:
يشرع رفع اليدين في قنوت الوتر؛ لأنه من جنس القنوت في النوازل، وقد ثبت عنه ﷺ أنه رفع يديه حين دعائه في قنوت النوازل. خرجه البيهقي رحمه الله بإسناد صحيح[1].
نشر في كتاب فتاوى ...