الجواب:
إذا استؤذن عليه وهو يصلي؛ يتنحنح، أو يقول: سبحان الله، سبحان الله، حتى يعلم من عند الباب أنه في صلاة، فينتظر ولا يقطع الصلاة، إلا إذا كان الباب قريبًا؛ يتقدم إليه بخطوات يسيرة حتى يفتح له؛...
الجواب:
لا حرج في هذا؛ لأنه مأمور بذلك، إذا تثاءب في الصلاة يضع يده على فيه، ولا يفغره، يجتهد في ألا يفغره، ولكن يضع يده على فيه؛ لأن الرسول أمر بهذا -عليه الصلاة والسلام- وهذا يعم التثاؤب في الصلا...
الجواب:
لا يضره إن شاء الله ... الخطوات اليسيرة حتى يمر الناس من ورائه لا يضره ذلك إن شاء الله إذا كان بقي عليه صلاة قضى، لكن كونه يبقى في مكانه ويصلي في مكانه الحمد لله أولى، أولى من التقدم. نعم.
...
الجواب:
سدها مشروع والحركة في ذلك مشروعة ولا تؤثر في الصلاة، فإذا كان في الصف خلل وجذب الإنسان أخاه حتى يقرب وحتى يسد الخلل أو جاء إنسان من خلفه فسد الخلل من الصف الذي يليهم كل هذا مشروع، وليس ذلك ...
الجواب:
الأفضل الإنصات، إذا كان الإمام يقرأ في المغرب والعشاء والفجر أو الجمعة الأفضل الإنصات، فلا تسبح عند ذكر التسبيح والتهليل ولا تصل عند ذكر النبي ﷺ؛ لأن الله يقول: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَ...
الجواب:
تركه أولى، تضع يديها على صدرها هذا السنة، وإن شق عليها ذلك وخافت أن لا تكمل الصلاة، وأن لا تتقنها قطعتها حتى تهدئ الصبيان، ثم تعود إلى الصلاة من أولها.
أما إذا استطاعت أن تكملها به...
الجواب:
لا حرج في هذا، هذا شيء قليل وخفيف، ليس بكثير كونها تضم أصبع الواحدة، أو أصبع اليدين الثنتين، وهكذا، لا حرج فيه -إن شاء الله-، ولا بأس، إذا كانت تنسى، لا حرج في ذلك، وليس هذا بعبث كثير هذا ش...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالعطاس لا يضر المصلي، وليس باختياره، والله -جل وعلا- يقول: لا يُكَلِّ...
الجواب:
لا، ما يضر، رفع السماعة حتى ينتظر لا بأس، رفع السماعة، لكن لا يتكلم حتى يصلي إلا إذا كان نافلة لا بأس أن يقطعها للحاجة، إذا كان نافلة؛ لا بأس أن يقطعها للحاجة، إذا كان يخشى أن أصحاب التلفون...
الجواب:
النحنحة لا بأس بها إذا كان لحاجة، جاء في بعض الأحاديث أن عليًا قال: "كان لي من النبي مدخلان، قال: فكان إذا أتيت وهو يصلي تنحنح لي" إذا أتيت وهو يصلي تنحنح لي إح إح، يع...
الجواب:
عليك أن تقول: سبحان الله، سبحان الله، يقول النبي ﷺ: من نابه شيء في صلاته فليسبح الرجال، وليصفق النساء كان في شرع من قبلنا جريج أمر أن يجيب أمه، وعوقب لما أهملها، ولم يجبها، أما في شرعن...
الجواب:
هذا من العبث، ينبغي ترك ذلك، المشروع ترك ذلك، إلا لحاجة كأن يطلب منه مفتاحًا، فيخرجه يعطيه الطالب من أهل بيته، أو ما أشبه ذلك، دعت الحاجة إلى ذلك إذا كان شيئًا قليلًا، لا بأس، أما عبث ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، النبي ﷺ صلى وهو حامل أمامة بنت زينب بنت بنته، وصلى فكان إذا سجد وضعها، وإذا قام حملها عليه الصلاة والسلام، إلا أن تعلم أن بها نجاسة؛ فلا تحملها، حتى يزال عنها ما فيها من نجاس...
الجواب:
لا يشمت أثناء الصلاة، إذا العاطس؛ لا يشمته أحد، ولا يشمته الناس، لأنه ليس له التكلم، التشميت من كلام الناس، يرحمك الله، لا يتكلم بها المصلي، ولا يشمت أيضًا، يقال: يرحمك الله. نعم، لكن يحمد ...
الجواب:
يرد بالإشارة، الإشارة بيده، هذا هو الأفضل، لو سلم عليه أحد، يرد بالإشارة بيده، كأنه يصافح. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم لا بأس كونها تمسك بيده؛ حتى لا يقع في شيء، أو حتى لا يذهب مذهبًا يضره، وإذا جلس في محل السجود نحته عنه وسجدت لا بأس، إذا كان ما في يده نجاسة ولا في محله نجاسة رطبة تنجس محل السجود ...
الجواب:
لا بأس إذا دعت الحاجة إلى هذا، كان النبي ﷺ يتنحنح لـعلي ، ذكر علي أنه إذا استأذن له تنحنح له للإذن، فلا بأس إذا دعت الحاجة إلى هذا. نعم.
الجواب:
نعم يشرع له أن يحمد الله؛ لأنه ثبت في الحديث الصحيح أن النبي ﷺ سمع من يحمد الله بعد عطاسه في الصلاة فلم ينكر عليه. بل قال: لقد رأيت كذا وكذا من الملائكة كلهم يبتدرونها أيهم يكتبها، ولأن ح...
الجواب:
يستحب ذلك في النافلة كصلاة الليل؛ لأن النبي ﷺ كان يتهجد في الليل فإذا مر بآية رحمة سأل، وإذا مر بآية وعيد تعوذ، وإذا مر بآية تسبيح سبح. وقد قال الله تعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ...
الجواب:
يستحب ذلك في النافلة كصلاة الليل؛ لأن النبي ﷺ كان يتهجد في الليل فإذا مر بآية رحمة سأل، وإذا مر بآية وعيد تعوذ، وإذا مر بآية تسبيح سبح، وقد قال الله تعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ ا...