الجواب: هذا فيه تفصيل، أمره عظيم، الإجهاض أمره عظيم وفيه التفصيل: إذا كان في الأربعين الأولى فالأمر فيه أوسع، إذا دعت الحاجة إلى الإجهاض لأن عندها أطفال صغار تربيهم ويشق عليها الحمل، أو لأنها مريضة يش...
الجواب: نصيحتي للجميع الأول أن يعدل الزوج ويتقي الله في ذلك؛ لأن الله أوجب عليه العدل بين الزوجتين في القسم والنفقة، فلا يجر على واحدة منهن، بل يجب أن يعدل بينهما، وأما كونه يمنع هذه من الحمل من تعاطي...
الجواب:
نعم لا حرج عليك في استعمال الحبوب ونحوها التي تمنع الحمل؛ لأن هذا ضرر عظيم ومشقة كبيرة، والله يقول سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، ويقول جل وعلا: لا يُكَلِّف...
الجواب:
استعمال الحبوب بهذا القصد لا أعلم له أصلًا، والمشروع ترك ذلك؛ لأن الله قد يرزقهما ولدًا يكون سببًا للألفة والمحبة واستمرار النكاح، فلا أرى وجهًا لاستعمال الحبوب في أول الزواج...
الجواب:
لا ينبغي لك أن تأخذي الحبوب إلا بإذنه؛ لأن الحمل مشترك بينكما، فليس له أن يمنعك، وليس لك أن تأخذي الحبوب بغير إذنه إلا بالتراضي بينكما، ولا ينبغي أخذ الحبوب إلا من حاجة، كالمرض ونحوه، أما إ...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان برضا الزوج عند الحاجة إلى ذلك؛ لكثرة الأولاد، أو لكونها تتألم كثيرًا، أو لأسباب معقولة تضر المرأة؛ فلا بأس بتنظيمه بالحبوب حتى لا يضرها الحمل، وحتى لا يضرها في ا...
الجواب:
هذه فيها تفصيل: إذا كان هناك مضرة، لأن معها طفل ترضعه، وتريد أن ترضعه، وألا تحمل عليه، ورضي الزوج بذلك؛ فلا بأس، أو كان يعني: يضرها الحبل، عندها مرض، ويضرها الحمل، فلا بأس أن تتعاطى ا...
الجواب:
إذا كنت فعلت ما يمنع الإنجاب برضا الزوج؛ فلا حرج عليك إذا كان برضاه، أو موافقته، نرجو ألا يكون عليك حرج، أما إذا كان ذلك بغير رضاه، وبغير علمه، فالواجب عليك التوبة والاستغفار، والندم على م...
الجواب:
كل هذا غلط، لا ينبغي هذا القول، يشرع الزواج والعناية بطلب الأولاد، لأن الرسول أمر بهذا عليه الصلاة والسلام قال: تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة، وقال الرسول ﷺ: يا معش...
الجواب:
لا حرج في ذلك، النبي ﷺ أقر العزل، ولكن العزل لا يمنع ما أراد الله من الولد، قد يسبق الماء، ويغلب الرجل على ذلك، إذا أراد الله الولد قد يسبق الماء، ولو قليلًا من الماء؛ فيحصل منه الولد...
الجواب:
لا ينبغي استعمال الحبوب؛ لأنها تضر، وتسبب امتناع الولد، أما العزل فهو أسهل؛ لأنه قد يسبق الماء، ويحصل الولد، أما استعمال الحبوب ونحوها؛ فلا ينبغي إلا من مضرة، كأن يكون عندها أولاد كثيرون ت...
الجواب: لا حرج في ذلك؛ لما فيه من المصلحة للمرأة في صومها مع الناس وعدم القضاء، مع مراعاة عدم الضرر منها؛ لأن بعض النساء تضرهن الحبوب[1].
نشر في (مجلة الدعوة) العدد 1674 بتاريخ 13/9/1419...
الجواب:
استعمال اللولب والحبوب لا يجوز لمنع الحمل، المطلوب طلب النسل، المطلوب من الزوجين أن يحرصا على طلب النسل، وكثرة الأولاد، وتكثير الأمة، كما قال ﷺ: تزوجوا الولود الودود؛ فإني مكاثر بكم الأمم ي...
الجواب:
لا تنظمي النسل إذا كنت تستطيعين، ولا ضرر عليك فالحمد لله، دعي الأمر على حاله، متى شاء الله الحمل حملتي، ولا تتعاطي ما يمنع الحمل.
أما إذا كان هناك ضرر لعدم القدرة على التربية المشر...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فاستعمال ما يمنع الحمل، أو ينظم الحمل بين أوقاتٍ وأوقات، بسبب م...
الجواب:
لا يجوز لها ذلك، لا يجوز لها الإجهاض.
وفيه تفصيل:
إذا كان بعد التخلق بعد أربعة أشهر كان محرمًا، كان قتلًا هذا نعوذ بالله، إذا كان بعد أربعة أشهر قتلًا، وهذا محرم عظيم، ومنك...
الجواب:
أما تنظيم النسل فلا بأس به إذا دعت إليه الحاجة؛ لكونها ذات أطفال كثيرين، ويشق عليها التربية، أو لأنها مريضة، أو لأسباب أخرى رآها الأطباء الثقات، فلا مانع من التنظيم بأن تمنع الحمل...
الجواب:
لا شك أن تحديد النسل أمر لا يجوز، وفيه مضار كثيرة: إضعاف للأمة، وتقليل لعددها، والشريعة جاءت بالحث على أسباب التوالد والترغيب في ذلك، ومن ذلك قوله -عليه الصلاة والسلام-: تزوجوا الولود الودو...
الجواب:
إذا تيسر دواء يغني عن قلب الرحم هذا أولى؛ لأنها قد تحتاج إلى الولد، وقد يزول الأذى، ويطيب المرض، فتحتاج إلى الولد، فينبغي العلاج بما يزيل الضرر، أو يخفف الضرر من دون قلب الرحم، حتى لا يفوت...
الجواب:
هذا فيه تفصيل:
إذا كانت المرأة قد شق عليها الحمل؛ لأنها تحمل هذا على هذا، أو بها مرض يضرها الحمل على قول أهل الخبرة من الأطباء فلا بأس أن تأخذ الحبوب المانعة من الحمل بصفة مؤقتة، ل...