الجواب:
إذا كان الميل خفيفًا لا يضر، إذا كان الانحراف في جهة المسجد قليلًا، وما زال إلى جهة القبلة، ولكن به انحراف؛ فلا يضر، يصلي الناس، ولا يضرهم ذلك، أما إذا كان الانحراف كثيرًا بأن انحرف عن...
ج: إن كانوا في الصحراء وقد اجتهدوا وصلوا بعد الاجتهاد إلى الذي ظنوه القبلة فلا قضاء عليهم، أما إن كانوا في الحضر فعليهم القضاء؛ لأن في إمكانهم سؤال من حولهم عن جهة القبلة[1].
نشرت في مجلة الدعوة...
ج: إذا كان المسلم في السفر أو في بلاد لا يتيسر فيها من يرشده إلى القبلة فصلاته صحيحة، إذا اجتهد في تحري القبلة ثم بان أنه صلى إلى غيرها.
أما إذا كان في بلاد المسلمين فصلاته غير صحيحة؛ لأن في إمكانه أ...
ج: إذا اجتهد المؤمن في تحري القبلة حال كونه في الصحراء أو في البلاد التي تشتبه فيها القبلة، ثم صلى باجتهاده، وبعد ذلك ظهر أنه صلى إلى غير القبلة، فإنه يعمل باجتهاده الأخير إذا ظهر له أنه أصح من اجتهاد...
ج: الصلاة في الكعبة جائزة، بل مشروعة، فالنبي ﷺ صلى في الكعبة لما فتح مكة، دخلها وصلى فيها ركعتين، وكبر ودعا في نواحيها عليه الصلاة والسلام، وجعل بينه وبين الجدار الغربي منها حين صلى ثلاثة أذرع عليه ال...
الجواب: إذا كان الانحراف يسيرًا والجهة جهة القبلة فلا يضر، الانحراف اليسير يعفى عنه عند أهل العلم لقول النبي ﷺ: ما بين المشرق والمغرب قبلة يقوله في حق أهل المدينة ونحوهم، فهكذا في الشرق يقال: ما بين ا...
الجواب: ننصح الجميع بأن يرجعوا إلى أهل العلم، أهل العلم في البلد من أنصار السنة، والعلماء المعروفين بالسنة والاستقامة والعلم والفضل حتى ينظروا في القبلة، مع من لديهم من الأوقاف المسئولين حتى يتعاونوا ...
الجواب: إن ظهر لهم صحة ما قال استداروا وصحت صلاتهم، وإن لم يظهر لهم صحة ما قال وهم مجتهدون استمروا على صلاتهم، هذا يحتاج إلى نظر، إن كانوا مجتهدين متحرين قد أخذوا بالأسباب واتضح لهم أن هذه القبلة هي ا...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فهذا فيه تفصيل: إن كان الميل كثيرًا فعليكم الإعادة، أما إن كان الميل يسيرًا&n...
الجواب:
هذا يختلف بحسب علم الناس، الناس يختلفون في هذا العلم، فالذي عنده بوصلة ويعرف طريق البوصلة، يمكن أن يعرف القبلة بالبوصلة التي هي معروفة الآن عند الناس، والذي ما يعرف هذا يمكن أن ينظر إلى ال...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد.
فالواجب على المسلم عند حضور...
الجواب:
لا حرج في ذلك، المنهي عنه هو الصلاة في الحمام، أما كونه في قبلة المصلي أو عن يمينه أو شماله فلا حرج في ذلك، وصلاتها في الحجرة أفضل؛ لأنها أبعد عن الرياء وأبعد عن رؤية الرجال فهي أفضل، كلما ...
الجواب:
إذا كان الميل يسيرًا فالصلاة صحيحة، إذا كان الميل عن القبلة يسيرًا يغتفر، والحمد لله، والصلاة صحيحة.
أما إن كان كثيرًا، ميل كبير، تقضون ما مضى، عليكم القضاء لما مضى، نعم.
الجواب:
استقبال القبلة في الأعمال الصالحة أفضل إذا تيسر ذلك، إذا جلس يقرأ، أو يذكر الله، أو ورد كونه يستقبل القبلة أفضل، ولكن لا يجب ذلك لو جلس مستقبل غير القبلة وقت الورد وقت الذكر وقت القراء...
الجواب:
عليها أن تجتهد في معرفة القبلة مع زوجها، ومع أخواتها الجيدات حتى تعرف القبلة؛ لأن هذا شيء عارض، ووساوس عارضة، تزول -إن شاء الله- تستعيذ بالله من الشيطان دائمًا تقول: أعوذ بالله من الشي...
الجواب:
الواجب على المسلم أينما كان هو: أن يستقبل القبلة وهي الكعبة في صلاته وذلك من أهم شرائطها؛ لقوله سبحانه: وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُمَا كُن...
الجواب:
ليس عليكم الإعادة، والانحراف اليسير يعفى عنه، وليس عليكم إعادة، وإن كان الانحراف تبين لكم أنه يسير فالاحتياط تعديله، لكن لو كان ميلًا كبيرًا فإنه يجب تعديله وهذا لا يخفى، إنما يخفى الشيء ...