الجواب: أما الرجل فتكفيه الإقامة؛ لأنه سمع النداء وأذن المسلمون فتكفيه الإقامة، وأما المرأة فليس عليها إقامة ولا أذان تصلي بدون إقامة ولا أذان. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: أما قد قامت الصلاة فقد ثبت عن مؤذن النبي ﷺ وعن تعليمه قد قامت الصلاة مرتين، هذا هو الواجب (قد قامت الصلاة.. قد قامت الصلاة)؛ لأن الرسول ﷺ علم المؤذنين الأذان والإقامة، وكان في تعليمه ﷺ لهم أن ...
الجواب: لا يؤذن إلا للخمس الصلوات فقط والجمعة، أما صلاة الضحى أو صلاة الاستسقاء أو صلاة العيد فليس لها أذان. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: لا يشرع للمرأة أن تؤذن أو تقيم في صلاتها إنما هذا من شأن الرجال، أما النساء فلا يشرع لهن أذان ولا إقامة بل يصلين بدون أذان ولا إقامة، وعليهن العناية بالوقت والخشوع وعدم العبث في الصلاة، كالرجل...
الجواب:
الجمعة لها أذان واحد، هذا هو الأصل، وهذا هو المفترض عند دخول الخطيب وهو الواقع في عهد النبي ﷺ، كان إذا دخل الخطيب أذن بلال ، ثم زاد عثمان أذانًا ثانيًا مستحب لتنبيه الناس على أن ...
الجواب: إذا كانت الجهة المسئولة التي أنت ترجع إليها ترضى بهذا فلا مانع من ذلك، وكان ولدك يصلح لذلك، عدلاً يقيم الأذان، فإذا كان ولدك يقيم الأذان ويصلح لهذا الأمر، والجهة المسئولة التي وظفتك ترضى بذلك ...
الجواب: الواجب عليك الذهاب إلى المسجد إذا كنت سليماً، وأما إذا كان هناك علة لمرض أو ممنوع من الخروج من بيتك كالسجين أو ما أشبه ذلك فإنك تصلي بعد الأذان، وليس لك تعلق بالإمامة والإقامة، تصلي إذا دخل ال...
الجواب: الأذان والإقامة من خصائص الرجال، أما المرأة فهي تصلي بدون أذان ولا إقامة ولم يرد في الشرع أنها تؤذن ولا تقيم، وإنما هذا للرجال فقط. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فإننا ننصح المذكور بأن يعتني بالأذان في وقته، وأن يؤذن مع الناس حتى لا يسبب تأخر ج...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذا العمل الذي ذكره السائل منكر بدعة، ليس للمؤذن أن يقول بعد الأذان: الحمد لله ...
الجواب:
هذا غير مشروع، أقول: غير مشروع، لم يفعله النبي ﷺ ولا أصحابه، يبدأ بـ (الله أكبر)، يبدأ الأذان بـ (الله أكبر). نعم.
الجواب:
إذا كان قد أذن غيره، إذا كان قد أذن المؤذنون في البلد فلا بأس، أما إذا كان إلا هو فعليه أن يؤذن حتى يعلم الناس دخول الوقت، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا يشرع لك ذلك في دورة المياه، ولكن في قلبك لا بأس من دون تلفظ، وكون الإنسان في قلبه يستحضر هذا الذكر العظيم، فلا بأس، وإن كان على حاجته يستذكر حاجات دينية معاني القرآن، معاني الأحاديث، لا...
الجواب:
نعم الصحيح أنه لا بأس، الأذان والإقامة جميعًا، ثم يتوضأ، لكن الأفضل أن يؤذن على وضوء، ويقيم على وضوء، لكن لو أذن على غير وضوء، وأقام على .. صح.
المقدم: ما شاء الله، جزاكم الله خيرً...
الجواب:
غير مشروعة، لا يشرع للنساء الأذان، ولا الإقامة، بل الأذان والإقامة مما يتعلق بالرجال، فالمرأة تصلي بدون أذان، ولا إقامة هذا هو المشروع.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
النساء ليس عليهن أذان ولا إقامة، الأذان والإقامة من اختصاص الرجال، تصلي بلا أذان ولا إقامة، وإذا صلى هو وإياها في الليل صلاة الليل، أو كان مريضًا، وصلى هو وإياها؛ فلا بأس، وإلا هو يجب عليه...
الجواب:
الأذان والإقامة للرجال، أما المرأة فهي تصلي بدون أذان، ولا إقامة، وإن صلت مع الناس؛ فلا بأس، إذا خرجت متحجبة متسترة، وصلت مع الناس؛ لا بأس، لكن بيتها خير لها وأفضل، ولا يشرع لها أذان ولا إ...
الجواب:
ليس عليها شيء، لكن تخبر أنه غير مشروع لها الإقامة، الإقامة مشروعة في حق الرجال الأذان والإقامة للرجال، أما هي غير مشروع لها ذلك، ونخشى عليها من الإثم، وأن تكون أتت ببدعة، فالمقصود الذي ينب...
الجواب:
المشروع أن الأذان يكون للرجال، وهكذا الإقامة؛ لأن الأذان دعوة إلى حضور الصلاة، وإعلام بالوقت، فهو يكفي للنساء؛ لأنهن علمن بالوقت بالأذان، فليس هناك حاجة إلى أن يؤذن، والإقامة إنما تشرع للح...
الجواب:
نعم نعم، الأفضل لك أن تتابع المؤذن، فإن كنت تقرأ؛ تمسك وإن كنت دخلت والمؤذن يؤذن؛ تقف حتى تكمل الإجابة، ثم تصلي، تجمع بين المصلحتين؛ لقول النبي ﷺ: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول م...