الجواب:
إذا كانت لا تعلم فليس عليها شيء، لكن الاحتياط أن تصوم؛ لأن الظاهر أنه مات بأسبابها، إما أن تكون نامت عليه، أو أنه شرغ باللبن؛ لأنها نامت والثدي في فمه، فالأظهر -والله أعلم- أنه مات بأسبابها...
الجواب:
هذه الزلة والهفوة يجب فيها التوبة إلى الله، والندم، والحمد لله، وعليك أن تتصدق بهذا المبلغ على بعض الفقراء بالنية عن صاحبه، وتبرأ -إن شاء الله- مع التوبة، لا شك أنها زلة كبيرة، وخطأ عظيم، و...
الجواب:
إذا كان موته بسببك؛ فعليك الكفارة لسرعة، أو نعاس، أو غير هذا من الأسباب التي حصل بسببها الحادث، فعليك الكفارة وهي عتق رقبة مؤمنة، فإن لم تستطع؛ فعليك أن تصوم شهرين متتابعين، شهرين متتابعين،...
الجواب:
ليس عليك شيء، والحمد لله؛ لأنك ما تسببت في موته، ولا تصلي عنه، ليس لك الصلاة عنه، ما دام صعد إلى الحمام وهو إنسان مميز.
المقصود: أنه ليس عليك شيء؛ لأنك ما تسببت أنت في شيء، نعم...
الجواب:
ليس للسائق أن يتعدى الحد المحدود، بل يجب عليه أن يتقيد بذلك، أو يخفض منه احتياطًا، أما الزيادة فلا تجوز له، وإذا فعل ذلك؛ فهو ضامن، ومتعدٍ، ويستحق التأديب والتعزير؛ لأنه بفعله ذلك عرّض نفسه...
الجواب:
كل شيء بقدر، كل الأمور بقدر، يقول الله سبحانه: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر:49] ويقول سبحانه: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِ...
الجواب:
نعم، عليك عتق رقبة، عتق رقبة مؤمنة إذا تيسر ذلك، واستطعت ذلك، فإذا لم يتيسر؛ فعليك أن تصوم شهرين متتابعين، ستين يومًا، في الوقت الذي تستطيع، يبقى في ذمتك حتى تستطيع في وقت الإجاز...
الجواب:
إذا كان الواقع هو ما ذكرت؛ فليس عليك شيء والحمد لله، لا صيام، ولا غيره؛ لأنك لم تقتليه، هذا أجله، هو مريض، وجاءه أجله، أما إذا كنت تعلمين أنك غطيتيه، نمت عليه، يعني صار صدرك عليه حتى مات، أ...
الجواب:
ترجى له الشهاده؛ لأنه لم يتعمد، قتل نفسه، فأشبه المقتول ظلمًا، المقتول خطأً، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كانت التي وصفت هذا الدواء امرأة معروفة بالعلاج، وأنها ناجحة في علاجها، مجربة؛ فلا شيء عليك، أما إذا كانت غير معروفة بالعلاج، غير معروفة بالنجاح في علاجها؛ فعليك الكفارة: وهي عتق رقبة مؤ...
الجواب:
إذا كان قد بلغ خمسة عشر سنة فهذا عليه كفارة؛ لأنه بالغ، يصوم شهرين، أو يعتق، والعتق مقدم إذا تيسر العتق فهو مقدم، فإن عجز عن العتق؛ صام شهرين متتابعين عن قتل الخطأ.
المقدم: بارك الله فيك...
الجواب:
ليس عليك شيء أنت محسنة، والله يقول سبحانه: مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ[التوبة:91]، وأنت بإعطائها الحليب محسنة، فلا حرج عليك ولا بأس أجلها تم، والحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الل...
الجواب:
إذا كان قد تسببت في غرقها؛ بأن جعلتها عند محلٍ مكشوف، خزانٍ مكشوف، أو حوضٍ من الماء مكشوف، وليس عندها أحد؛ فإنها تضمنها ... ديتها.
وأما إذا كان المحل بعيد، وليس حولها، ولكن قدر أنها اندر...
الجواب:
هذا فيه تفصيل إن كان موته غرقًا بأسبابك فعليك الصوم إلا إذا وجدت رقبة -عبد أو أمة- فاشتريتها واعتقت فلا بأس؛ لأن قتل الخطأ يوجب الكفارة، والكفارة عتق عبد أو أمة، يعني: عبد مؤمن أو أمة ...
الجواب:
من ترك الصلاة فعقوبته القتل، يستتاب فإن تاب وإلا قتل، قال الله سبحانه: فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [التوبة:5]، فدل على أن من لا يقيم الصلا...
الجواب:
.............. باغية، يعتبر مقاتلًا في سبيل الله، فهو من الشهداء إذا قتل، وله الجنة، وإنما الإشكال في المقتول من الفئة الباغية، التي أبت الصلح، فهذا هو المحل -محل البحث- فيقال في حقها:...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن الله أباح لعباده التداوي، بل شرعه لهم بما لا محذور فيه، فقال: عباد ا...
الجواب:
إذا كان الواقع كما ذكرت في السؤال فلا شيء عليك؛ لأنك لم تعن على القتل، ولم تأمر به، وإنما هو من غيرك، ومن غير مساعدة منك، أما كونك تدافع عن نفسك لما ضربوك لعلك تسلم هذا لا تعلق له بالقتل، و...
الجواب:
أما الطفل الأول الذي مات مع أبيه، فهذا ليس عليك منه شيء، وإنما الحكم معلق بأبيه إن كان أبوه قد فعل ما يوجب الضمان من سرعة، أو نحوها، فإنه عليه الكفارة وعلى العاقلة الدية؛ لأنها شبه العمد، و...
الجواب:
هذا يختلف: إن كان مما يعرف عند المسلمين، ويندر الجهل به؛ لأن صاحبه بين المسلمين؛ فهذا لا يسقط الحد ولا يقبل قوله: إني ما أعرف أن الزنا حرام، أو ما أعرف إن الخمر حرام؛ لأن هذا معروف بين المس...