الجواب:
لا بأس في حق النساء، وحق الرجال، الذبح تذبح المرأة، ويذبح الرجل الخروف والدجاج والحمام وغير ذلك مما أباح الله، النبي ﷺ أقر ذبيحة المرأة إذا ذبحت، وهي تحسن الذبح؛ فلا بأس، ليس خاصًا&nb...
الجواب:
السنة: أن يقول: باسم الله، والله أكبر، كما كان النبي ﷺ يفعل عند الضحية، وعند غيرها، والسنة توجيهها إلى القبلة، كل هذا سنة، الضحية وغيرها من الذبائح والهدي، وحتى الذبيحة التي للأكل يوجهها لل...
الجواب:
نعم، إذا أمسكها وذبحها حلت، إذا سقطت الحمامة، أو غيرها من الطيور المباحة من شجرة، أو من جبل، وأمسكها، وذبحها وهي حية؛ حلت ولو فيها جرح، ولو كان فيها جرح. نعم.
الجواب:
إذا كان المقدم للحم مسلمًا، أو من أهل الكتاب؛ فلا بأس أن يأكل الإنسان، ما لم يعلم أنه ذبح لغير الله، أو تعمد ذابحه ترك اسم الله.
أما لو ترك اسم الله ناسيًا، أو جاهلاً فلا يضر، فلك الأكل ...
الجواب:
ذبحها أحسن لعلها تؤكل، ذبحها والتسمية في ذلك، وإعطاؤها الفقراء هذا أحسن، حتى ينتفع بها. نعم.
الجواب:
إذا نسي المسلم التسمية عند الذبح، أو عند الوضوء؛ فالذبح صحيح، والوضوء صحيح، والحمد لله، أو نسيها عند الهدي -عند الفدي فدية الحج- كل ذلك لا حرج، فالذبيحة صحيحة وحلال، والله يقول: رَبَّنَا لا...