الجواب: المستحب أن يرى المرأة إذا تيسر، هذا من الآداب، ومن أسباب التوفيق أن يجتهد في رؤيتها قبل أن يعقد عليها بالطرق الشرعية، إما بالاستئذان من أهلها حتى يراها، أو بأن يجلس في مجلس يمكن أن يراها ولو ب...
الجواب: هذا من أهم الأمور كونه يعلمها الصلاة ويدعوها إليها هذا من أبرك ما يكون وهو واجب، ليس له أن يتزوجها وهي لا تصلي إذا كان مسلماً، ليس له أن يتزوجها حتى تصلي، تلتزم بالصلاة تتوب، وهي كذلك ليس لها ...
الجواب:
لا بأس بذلك، النبي ﷺ أمر بالنظر إلى المخطوبة، فالسنة للخاطب أن ينظر إليها، وإلى وجهها وشعرها ويديها وقدميها، كل هذا لا بأس به، لكن من غير خلوة، ينظر إليها من دون خلوة بها.. بحضور أبيها، أو...
الجواب:
الأولى لك أن تدعهم لأن الجد أب وبره مطلوب، ولعل في ذلك خيرًا للجميع، فالناس كثير والنساء كثير والحمد لله.
فالمشروع لك والأفضل لك فيما أرى التماس جماعة آخرين غير الجماعة التي ل...
الجواب:
لا حرج على الخاطب في النظر إلى مخطوبته، ولا حرج عليها في النظر إليه، حتى يطمئن كلًا منهما للآخر، فإذا اطمأن كلًا منهما؛ كفى، والحمد لله.
المقصود أن الخاطب له النظر؛ ليزداد رغب...
الجواب:
يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولجمالها، ولحسبها، ولدينها؛ فاظفر بذات الدين تربت يداك فليكن همك الوحيد هو صلاح دينها، فإذا كان مع ذلك جمال ومال وحسب؛ ...
الجواب:
لا حرج في ذلك أن يدع الخطوبة، مادام والدها لم يبادر بالتزويج؛ فلا حرج على الخاطب أن يدع الخطوبة، وإن أحب أن يصبر؛ فلا بأس، المقصود لا يلزمه الصبر إن عجلوا له الزواج؛ فالحمد لله، وإلا ...
الجواب:
لا أعلم لها أصلًا، فإن كانت من عمل الكفار فالذي ينبغي تركها، وإن كانت ليست عملًا للكفار، بل اعتادها الناس؛ فالأمر فيها واسع سهل، لكن تركها أفضل بكل حال. نعم.
المقدم: جزاكم الله خير...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
نصيحتي لك أيها السائلة، أن تزوجي بمن ظاهره الإسلام والاستقامة، ما دام يصلي وظاهره الإسلام، ولم تع...
الجواب:
نعم له أن يرى المخطوبة قبل الخطبة وبعدها؛ ليتأكد من صلاحها، وليطمئن لصلاحها ومناسبتها، لكن من دون خلوة، لا يكون مع خلوة، بل .. بحضرة أبيها أو أمها أو غيرهما، يرى منها وجهها ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كانت مسلمة وهو ليس بمسلم، هذا يجب رده، ما يقبل، أما إذا كان عاصيًا؛ فالأفضل رده إذا تيسر من هو خير منه، لكن بعض الأحيان قد يخشى تعطلها، ولا يتيسر من هو سليم، فإذا رأ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك؛ فلا بأس، خير من تعطل المرأة، إذا دعت الحاجة إلى نكاح الحليق، أو المدخن؛ فالأمر أوسع، ولكن إذا تيسر السليم؛ فهو أولى وأولى: فاظفر بذات الدين.
وهكذا المرأة ينبغي أ...
الجواب:
الاحتياط السؤال الكامل عن سيرته وأعماله وجلسائه حتى تكون على بينة، وإلا فالمحافظة على الصلوات علامة خير، لكن قد يكون هناك عنده أشياء أخرى، فإذا سألت عنه سؤالًا تامًا؛ كان ذلك أكم...
الجواب:
تلتمس الرجل الطيب المعروف بالخير المحافظ على الصلوات، صاحب العقيدة الطيبة، تسأل عنه من يعرفه من الثقات الذين تعرفهم إذا خطبها، ولو تخطبه هي لا بأس، إذا عرفته بالخير والاستقامة، وأوصت عليه ...
الجواب:
لا أعلم بأسًا في ذلك أن يخاطبها، وتخاطبه بالتلفون، أو بالمكاتبة لتأكيد الخطبة أو للسؤال عن بعض المهمات التي ليس فيها وسيلة إلى الاجتماع المحرم قبل الزواج، إنما سؤال عن كذا أو كذا، تسأ...
الجواب:
الواجب على والدتك أن تتقي الله، وأن لا تمنعك من هذا الزواج الذي ينفعك ولا يضرك ما دامت البنت على ما ذكرت، فالواجب على الوالدة الموافقة، لكن إذا وجدت ابنة تناسب الوالدة، وهي أيضًا تناسب...
الجواب:
سنة، رؤية الخاطب للمخطوبة سنة، النبي ﷺ قال للرجل الذي سأله قال: أنظرت إليها؟ قال: لا. قال: اذهب فانظر إليها وقال ﷺ: إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحه...
الجواب:
الواجب نصيحتها، والستر عليها، تنصح توجه إلى الخير، وأن المهاتفة إذا كانت قد تفضي إلى الزنا؛ لا يجوز، أما المهاتفة بأنها تسأل عن حاله الذي يخطبها، ويسألها عن حالها لأجل الخطبة؛ فلا بأس، أما ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا خطب، ثم بدا له أن لا يتزوج له حق، سواء بعد سنة، أو أقل، أو أكثر، إذا خطبها ثم بدا له ألا يتزوجها، أو هي وافقت، ثم رجعت؛ لا حرج في ذلك، الحمد لله، ما دام ما تم العقد كل با...
الجواب:
ليس هذا من العقوق ولا يجوز نكاح امرأة لا تصلي؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر على الصحيح؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر، ولأنها عمود الإسلام، وذهب جمع من أهل ...