الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فالسنة والأفضل أن يلقط الإنسان حجر من الأرض من دون تكسير، يلقط حجرات من الأرض من ...
الجواب: الرمي يوم العيد مجزي كله؛ لأن يوم العيد كله محل رمي، لكن من فاته ذلك بأن غابت عليه الشمس يوم العيد ولم يرم ورمى بعد غروب الشمس أجزأه على الصحيح، كثير من أهل العلم يقولون لا يجزئه ولكن يؤجل الر...
الجواب: أما غسل الجمار وتطييبها هذا لا أصل له، لا تغسل ولا تطيب الجمار، تؤخذ ويرمى بها بس؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ما غسلها ولا طيبها عليه الصلاة والسلام، وهو المقتدى به، وهو الأسوة عليه الصلاة و...
الجواب: الذي خرج من مكة في حجه في العام الماضي أو غيره ولم يرم الجمار إلا في يوم العيد واليوم الذي يليه عليه دم، ذبيحة كالضحية، يعني: إما أن يذبح ضأن أو ثني معز أو سبع بدنة، أو سبع بقرة في مكة تذبح في...
الجواب: لا بأس إن شاء الله تجزي، إذا رمى الإنسان من الجمرات الموجودة في الطريق، أو تحت أقدام الناس يجزي إن شاء الله، أما إذا أخذها من بعيد يكون أحوط وأحسن، وإلا فهو مجزي؛ لأن الأصل أنه لم يرم بها، قد ...
الجواب:
لا بأس، وإن رمى في الليل؛ أجزأ.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
من غروب الشمس من يوم الثالث العشر، إذا غابت الشمس في اليوم الثالث عشر انتهى الرمي.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
لا يجوز التوكيل إلا عند العجز، مريضة أو كبيرة في السن أو لديها أطفال ما تستطيع تركهم، أما الذي يخشى من الزحام يذهب في الليل.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
يبني على اليقين ويجعلها خمسًا، وإذا شك: ست أو سبع؛ يجعلها ستًّا.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب: فدية واحدة، الرمي كله لا يوجب إلا فدية واحدة، فإذا ترك الرمي كله أو ترك بعضه، إذا ترك رمية جمرة واحدة من الجمرات الثلاث، أو ترك رمي يوم كامل كله ليس فيه إلا فدية واحدة، يتداخل بعضه في بعض، لكن...
الجواب: الحج صحيح والحمد لله، ولكن عليك فديتان:
إحداهما: عن ترك الرمي تذبح في مكة ذبيحة من الغنم كالضحية؛ إما جذع ضأن أو ثني معز تذبح في الحرم في مكة وتوزع بين الفقراء.
والفدية الثانية: عن طواف الود...
الجواب: وهو كما قرأت، لا يتعين أن يلتقط الحصى من مزدلفة، بل يأخذه من منى ويكفي، والنبي لقطه من منى عليه الصلاة والسلام، ومن أخذه من مزدلفة، أو أخذ سبعًا من مزدلفة ليرمي بها جمرة العقبة يوم العيد فلا ب...
الجواب: الذي يظهر -والله أعلم- أن توكيلها أولى؛ لأن وقوع الرمي في النهار أفضل بكل حال؛ ولأنه قد يحصل بعض الزحام في الليل إذا تعالم الناس واعتادوا الرمي في الليل قد يصعب الأمر أيضًا، فتوكيلها حتى تؤدي ...
الجواب: أجاز هذا جمع من أهل العلم، وأنه لا بأس؛ واحتجوا أن النبي ﷺ قال للرعاة : أن يؤخروا اليوم الحادي عشر ويرموه مع الثاني عشر، قالوا: هذا جنس تأخير لعذر الرعاة، وإذا كان الرعاة يعذرون بسبب الإبل رعا...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن الله جل وعلا -وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة- شرع للمسلمين رمي الجمار في الح...
الجواب: السنة أن الحاج يرمي يوم العيد، ضحىً سبع حصيات جمرة العقبة، وأما بقية الأيام فبعد الزوال في كل يوم، يرمي الجمرات الثلاث بإحدى وعشرين حصاة، يرمي كل واحدة بسبع بعد الزوال، هذا هو المشروع الذي فعل...
الجواب: الرجم قبل الزوال ليس بصحيح في غير يوم العيد، أما يوم العيد فلا بأس، وأما الرجم في أيام التشريق قبل الزوال فإنه لا يجزئ؛ لأنه خلاف الشرع، والرسول ﷺ رمى بعد الزوال وقال: خذوا عني مناسككم وهكذا أ...
الجواب: لا يجزي إلا إذا سقط في الحوض، أما إذا سقط خارج الحوض فلا يجزي، لكن لو سقط في الحوض وتدحرج لا يضر وخرج، إذا سقط في الحوض كفى، حتى ولو خرج بعد ذلك، المهم أن يقع في الحوض، فلو تدحرج وخرج من الحوض...
الجواب:
حجها صحيح والحمد لله، وعليها ذبيحة دم تذبح في مكة عن جمعها الجمرات؛ لأن جمعها الجمرات يعتبر جمرة واحدة... كأنها ما رمت إلا حجرًا واحدًا، فعليها دم يذبح في مكة للفقراء عن ترك الجمار ال...
الجواب:
نعم الحج صحيح والحمد لله، وعليك عن السنتين اللتين وكلت فيهما وأنت صحيحة لا مانع بك، عليك فدية دم، ذبيحة عن كل واحدة تذبح في مكة للفقراء، أما السنوات التي فيها أنت حامل تخشين على نفسك، أو ع...