الجواب: عليك السعي، وهذا غلط منك، ولابد من السعي سواء كنت من أهل مكة أو من غيرهم، لابد من السعي بعد الطواف بعد النزول من عرفات تطوف وتسعى، فالذي ترك السعي يسعى الآن، وإذا كان أتى زوجته عليه ذبيحة يذبح...
الجواب: هذه زيادة منك فقد سعيت أربعة عشر شوطًا والواجب سبعة والسبعة الأخرى لا تجوز؛ لأنها خلاف الشرع لكنك معذور بالجهل، وعليك التوبة إلى الله من ذلك وعدم العودة إلى مثلها إذا حججت أو اعتمرت؛ لأن الذي ...
الجواب: لا حرج في الفصل بين السعي والطواف عند أهل العلم، فلو سعى بعد الطواف بزمن أو في يوم آخر فلا بأس بذلك ولا حرج فيه، ولكن الأفضل أن يتوالى السعي مع الطواف، فإذا طاف بعمرته سعى بعد ذلك من دون فصل، ...
الجواب: هؤلاء الذين سعوا خمسة أشواط ثم ذهبوا إلى رحالهم ولم يتذكروا الشوطين الآخرين، عليهم الرجوع حتى يكملوا الشوطين ولا حرج، وهذا هو الصواب؛ لأن الموالاة بين أشواط السعي لا تشترط على الراجح، وإن أعاد...
الجواب: عليه أن يخلع ثيابه ويلبس الإزار والرداء ويتم ما بقي عليه إن كان الفاصل قليلًا ويحلق رأسه أو يقصر ثم يلبس ثيابه، ولا شيء عليه غير ذلك. أما إن كان الفاصل طويلًا فعليه أن يعيد السعي ثم يحلق أو يق...
الجواب: يجب عليك أن تعودي إلى مكة، وأن تسعي سبعة أشواط بين الصفا والمروة بنية الحج السابق، وعليك دم يذبح في مكة للفقراء، إن كان لديك زوج قد جامعك، فإن لم يكن لديك زوج أو لديك ولم يحصل جماع فليس عليك د...
الجواب: إذا كان الحاج ساكنًا في أدنى الحل كالشرائع أو نحوها فلا حرج في الذهاب إلى مسكنه قبل الطواف والسعي[1].
من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من المستفتي ب. ب. ص. وقد أجاب عنها سماحته في 3/11/1...
الجواب:
لا حرج في ذلك صحيح، والحمد لله، لكن لو سعيت مع الطواف مبادرة فهو أفضل، ولكن تأخيره كونك طفت في ليلة الثامن، أو في اليوم التاسع، ثم طفت في الليلة الثامنة أو في يوم الثامن، ثم سعيت في صباح يو...
الجواب:
كان النبي ﷺ إذا صعد الصفا كبر عليها، وذكر الله ثلاثًا، ودعا ثلاثًا، وكرر، يقول: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله و...
الجواب:
نعم هذا موجود في منسكه رحمه الله ولكنه قول ضعيف، والصواب أن على المتمتع سعيين؛ لأنه قد ثبت من حديث عائشة وابن عباس. فحديث عائشة وابن عباس أعلى من حديث جابر، وحديث جابر محمول على أن مراده ...
الجواب:
نعم السعي لا يشترط له الطهارة إذا أكملت الطواف وأنت طاهرة، فالحمد لله السعي لا يشترط له الطهارة، والطهارة أفضل، ولكن لو سعت المرأة أو الرجل على غير طهارة في السعي لا حرج، المشهور الطهارة ...
الجواب:
هذا غلطٌ كبيرٌ، لا بد من السعي، وإن كان هناك قولٌ آخر أن السعي سنة، وقول آخر أنه واجب يُجبر بدمٍ، لكن الصحيح أنه ركنٌ من أركان الحج، فعليه أن يسعى بعدد الحجَّات التي ترك فيها السعي، بالنية،...
الجوب:
حج، أو عمرة؟
الطالب: لا، حج.
الشيخ: ولا حج بعدها، ولا اعتمر، ولا شيء؟
الطالب: مرة.
الشيخ: الظاهر أنه يجدّد العقد، مازال مُحْرِما، عليه أن يرجع إلى مكة ويسعى، ويقصر، ويَحِلّ، ويجدّد النكا...
الجواب:
تسعى بهما فوق سيارة محمولين، الأطفال إذا عجزوا يطوف بهم وليُّهم أو غيره ويسعى بهم، والحمد لله، يُكمل بهم.
س: ما سعيتُ بهم، أنا الآن عليَّ شيء؟
ج: الظاهر أنه يلزمك أن تعود وتسعى بهما؛ لأنك...
الجواب:
يمشي معها، إذا دعت الحاجةُ للمشي معها يمشي معها، وإن كانت جيدةً وتُكمل طوافها بنفسها فالحمد لله، يُهرول هو والحمد لله.
الجواب:
ولو، ولو، لا بأس، تسعى ولو أنها على غير طهارةٍ، إذا صار الطواف وهي طاهرة فالحمد لله تسعى، ولو أنَّ المسعى داخلٌ ما يضرُّ.
الجواب:
المشروع أن تبقى حتى تطوف، السعي بعد الطواف، وهو يُجزئ على الصحيح، لكن المشروع لها أن تبقى حتى تطهر ثم تطوف وتسعى.
وصحَّ عنه ﷺ أنه سئل: يا رسول الله، سعيتُ قبل أن أطوف؟ قال: لا حرج، لكن الس...
الجواب:
الأحسن أن الإنسان يدعو ربَّه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الناس، ولو معه كتاب يقرأه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الطائفين .......، فإذا تيسر أن يقرأ من نفسه، من كتاب، من شيء بيده، أو يقرأ م...
الجواب:
الطواف صحيح، والسعي صحيح؛ لأنَّ النبي طاف وهو صحيح، أما حديث ابن عباسٍ أنه اشتكى فهو ضعيف، حديث ابن عباس أنه اشتكى فركب ضعيف، فيه يزيد بن أبي زياد، والصواب أنه ركب لدفع المشقَّة عن الناس؛ ل...
الجواب:
في أول شوط، أول شوط يقول: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ كما قال النبيُّ ﷺ ثم يصعد.
س: آية إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ [البقرة:158] يُكملها إلى...