الجواب:
تحج عن والدك مثلما تحج عن نفسك، تحج عن والدك مثل حجك عن نفسك، والأفضل تمتع، تأتي بعمرة من الميقات ميقات بلدك إن كنت من أهل نجد من السيل، تطوف تسعى وتقصر هذه عمرة، ثم يوم الثامن تلبي بالحج، ...
الجواب:
نعم، أنت مأجور إذا اعتمرت عن أبيك أو حججت وعن أمك كذلك أنت مأجور، إذا كانا ميتين أو عاجزين لكبر السن فأنت مأجور على كل حال فتحج عن أبيك أو تعتمر عن أبيك، وإذا أديت العمرة عن نفسك ثم اعتمرت...
الجواب:
ليس بصحيح إذا كان المتوفى مسلمًا؛ فإن العمرة مشروعة له، وكذلك الحج إذا اعتمرت عن أخيك الميت، أو أبيك، أو حججت عنه؛ فأنت مأجور -إن شاء الله- نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
التارك للصلاة كافر عند جمع من أهل العلم، ولو كان لا يعلم منه جحود وجوبها؛ لأن ترك الصلاة من الكبائر العظيمة، وقد بين النبي ﷺ أن تاركها يكون كافرًا، يقول -عليه الصلاة والسلام-: بين الرجل، و...
الجواب:
لا حرج أن يحجج الإنسان عن غيره بمال يبذله، وإن كان ما بعد حج، فإذا دفع الإنسان مالًا لبعض الثقات يحج عن أبيه أو عن أمه، أو عن زوجته أو أخيه أو نحو ذلك؛ فلا بأس، ولو كان ما حج عن نفسه؛ ...
الجواب:
لا، عليها أن ترجع لا يصح التوكيل في هذا، لا في طواف الإفاضة، ولا في طواف الوداع، بل يطاف بها محمولة إذا كانت تعجز عن المشي، تطوف في العربانة .. أو على رؤوس الرجال، ولا توكل، نعم، فعليها أن...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإذا كان الواقع هو، ما ذكرته السائلة، وأنه رمى عنها أخوها بلا عذر، وهي مستطي...
الجواب:
مثل هذه يرجى أن تشفى، وأن تعافى، وعليكم أن تجتهدوا في القراءة عليها؛ لعل الله يشفيها من هذا المس، تقرأ عليها أنت، أو أبوك، يقرأ عليها أخوك، يقرأ عليها من هو معروف بالخير؛ لعل الله أن يزيل ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
إذا كان هذا الرجل عاجزًا عن الحج لكبر سنه، لا يستطيع الحج في السيارات، ولا بالطائرات؛...
الجواب:
ليس لك أن تحج عنها إلا إذا عجزت لكبر السن، أما ما زالت نشيطة تحج لنفسها، والحمد لله، نعم.
الجواب:
إذا كان الوالدان ميتين، أو عاجزين لكبر السن، أو مرض لا يرجى برؤه؛ فلا بأس أن تعتمر عنهما، وأن تحج عنهما كل واحد على حدة، لمجيء الأحاديث في ذلك عن النبي -عليه الصلاة والسلام- فإنه سئل كثيرً...
الجواب:
يستحب لك أن تحج عنها، وتعتمر، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا اعتمر المسلم لنفسه، وأحب أن يعتمر لأبيه وأمه؛ فلا بأس؛ إذا كانا ميتين، أو كانا عاجزين لكبر سنهما، أو لمرضهما الذي لا يرجى برؤه، فلا بأس أن يعتمر عنهم، بل يشرع ذلك، بل من ...
الجواب:
الصواب: أنه لا بأس بذلك، لقول النبي ﷺ: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة متفق على صحته، ولم يحدد مدة بين العمرتين، لكن إذا كان المقام فيه مضايقة ...
الجواب:
إذا كانا ميتين، ولم يحجا، ولم يعتمرا؛ شرع لك أن تعتمر لهما، وتحج لهما، وتبدأ بالأم، الأم أحق، أما إذا كانا قد اعتمرا وحجا؛ فالأمر واسع، والحمد لله، إن اعتمرت عنهما؛ فلا بأس، وإلا فالأمر وا...
الجواب:
الحج يكون لمن نوته الوالدة، أما الغلط في الأسماء ما يضر، ولا يؤثر، الحج للشخص الذي لم يحج، وهو الذي نوت الوالدة أن يكون الحج عنه، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
كله طيب، جزاك الله خيرًا، هذا من البر والصلة، وجزاك الله خيرًا، فالعمرة حسنة في رمضان، والحج كذلك، ولا حاجة إلى عمرة بعد رمضان، ولا بعد الحج، فالعمرة في رمضان عنها كافية، والحمد لله، نعم.
...
الجواب:
ليس عليه دليل، تركه أولى، تطوف عن نفسك، وتدعو لها في طوافك، قد تدعو لغيرها من أقاربك من المسلمين؛ لأني لا أعلم في هذا شيئًا صحيحًا عن النبي ﷺ يدل على أن يطاف عن الغير، وإنما يحج ...
الجواب:
نعم، لا حرج في ذلك، كل واحد له عمرة خاصة، كل واحد له عمرة وإحرام خاص، تحرم بالعمرة لأبيك، أو لأمك، ثم تكرر لأبيك أو لأمك.. لا حرج في ذلك، والحمد لله؛ لأن النبي قال: العمرة إلى العمرة كفا...
الجواب:
طيب لا بأس مأجورة -إن شاء الله- إذا حججت عن أبيك العاجز عن الحج، أنت مأجورة والحمد لله، قد أديت الحج عن نفسك، والحمد لله، فإذا حججت عن أبيك، أو أمك الميت، أو العاجز؛ فلا حرج، نعم. ...