يحرم حلق اللحية
الجواب: ليس لك حلق اللحية، الواجب عليك إعفاؤها وتوفيرها، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: قصوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المشركين، لا تحلقها من أجل قول فلان بأنك لن تتوظف حتى تحلقها، الرزق عند الل...
الجواب: ليس لك حلق اللحية، الواجب عليك إعفاؤها وتوفيرها، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: قصوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المشركين، لا تحلقها من أجل قول فلان بأنك لن تتوظف حتى تحلقها، الرزق عند الل...
الجواب: حلق اللحية لا يجوز لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، خالفوا المشركين أخرجه مسلم في صحيحه. واللحية هي ما نبت على الخدين والذقن كما أوضح ذلك صاحب القاموس، فالواجب ترك...
الجواب: لا يجوز، تنصحه تقول له: قال النبي ﷺ: قصوا الشوارب واعفوا اللحى، قصوا الشوارب ووفروا اللحى، خالفوا المشركين، جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس[1]، تنصحه تبين له، بعض الناس يذكر حديثا ...
الجواب: اللحية مثل ما قال صاحب القاموس وصاحب اللسان وغيرهما: ما نبت على الخدين والذقن[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (29/ 40).
الجواب: الخدان من اللحية لا يأخذهما، والحاجب لا يجوز أخذه لا من الرجال ولا النساء، والرسول ﷺ لعن النامصة والمتنمصة، والنمص أخذ شعر الحاجبين، فلا يجوز أخذ شعر الحاجبين لا من الرجل ولا من المرأة، و...
الجواب: لا حرج، (صحيح) إذا توضأ في الحمام فلا بأس، لكن إذا فرغ يخرج من الحمام ويتشهد وهو خارج الحمام، ويسمي عند الوضوء، لا بأس أن يسمي عند بدء الوضوء؛ لأن التسمية أوجبها بعض أهل العلم مع الذكر، ف...
الجواب: لا يجوز قراءة القرآن في الحمام؛ لأنه محل قضاء الحاجة، أما محلات الوضوء أي: محلات التمسح فلا يضر قراءة القرآن، لكن في محل قضاء الحاجة -وهو الحش- لا يجوز[1]. من الأسئلة الموجهة لسما...
الجواب: إذا دعت الحاجة إلى الوضوء في الحمامات فلا بأس؛ لأن التسمية واجبة عند جمع من أهل العلم، فلا يترك الواجب لشيء مكروه، فإذا فعل الواجب زالت الكراهية، فإذا لم يتيسر له الوضوء خارج الحمام سمى باس...
الجواب: يشرع لك السلام عليهم، ويجب عليهم رد السلام إذا كانت المواضئ خارج الحمام كما ذكرت في السؤال لعموم الأدلة من الكتاب والسنة، والله ولي التوفيق[1]. سؤال موجه من المجلة العربية، وأجاب ...
الجواب: السنة الإنصات وعدم الذكر، يكره الذكر في الحمام -محل قضاء الحاجة-، لكن إذا أراد الوضوء فإنه يسمي عند أول الوضوء؛ لأن التسمية واجبة عند جمع من أهل العلم، فلا يتركها من أجل الكراهة، فالواجب ...
الجواب: السنة إذا فرغ من الوضوء أن يتشهد خارج الحمام؛ لأنه ليس هناك ضرورة أن يتشهد داخل الحمام، بل إذا فرغ يخرج ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، اللهم ا...
الجواب: السواك سنة وطاعة عند الصلاة أو عند الوضوء لقول الرسول ﷺ: السواك مطهرة للفم مرضاة للرب[1] خرجه النسائي بإسناد صحيح عن عائشة رضي الله عنها، ولقوله ﷺ: لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند ...
الجواب: بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فالتسمية عند الوضوء سنة عند الجمهور (جمهور العلماء)، وذهب بعض أهل العلم إلى وجوبها مع الذكر، ف...
الجواب: عليك أن تعيد الوضوء والاستنجاء، وتغسل ما أصابك من البول إذا كان البول ليس بمستمر معك، أما إذا كان مستمرًا فأنت صاحب سلس، توضأ لكل صلاة بعد دخول الوقت، ولا يضرك ما خرج وقت الصلاة؛ لقول النبي...
الجواب: لا بد من الغسل، ما يصيب الثياب أو الرجل من البول لا بد فيه من الغسل، ولا يكفي النضح؛ لأنه نجاسة مغلظة، الذي ينضح المذي خاصة، وبول الصبي الذي لم يأكل الطعام ينضح، أما البول للصبي الذي يأكل...
الجواب: إن كان خروج المذي عارضًا فينبغي علاجه بأن تستنجي منه عند الاستنجاء، وترش ما حول الفرج عند الوضوء، تحمل ما قد يقع في نفسك على هذا حتى تجزم يقينًا بما خرج من شيء، وما دام عندك أدنى شك أعرض عن...
الجواب: قد دلت الأدلة الشرعية على أن الاستنجاء إنما يكون من البول والغائط خاصة، فأما ما يخرج من الدبر من الريح، وهكذا النوم ومس الذكر وأكل لحم الإبل، فهذه وأشباهها من النواقض لا يجب فيها استنجاء،...
الجواب: عليك التوبة، ويكفي التوبة إلى الله، والندم على ما مضى، والإقلاع والحرص على الطهارة مستقبلا، والتوبة إلى الله مما سلف، وليس عليك إعادة، فالتوبة تجب ما قبلها، نسأل الله العافية والسلامة[1]. ...
الجواب: نعم يكفي المسح بالورق وغيره من الجامدات الطاهرات كالأحجار والخشب والخرق والتراب وغير ذلك، ما عدا العظام والأرواث إذا أنقى المحل وكرر ذلك ثلاث مرات فأكثر، ويقوم ذلك مقام الماء لأحاديث كثيرة ...
الجواب: يكفيه الاستجمار، وتحصل به الطهارة إذا استجمر ثلاثًا أو أكثر وأنقى المحل، كما صحت بذلك الأحاديث عن رسول الله ﷺ، ولو مع وجود الماء، وعليه أن يتوضأ بالماء، وفق الله الجميع[1]. نشر في م...