حكم قراءة الفاتحة خلف الإمام في الصلاة السرية
الجواب: نعم إذا نسي المأموم الفاتحة أو كان جاهلًا يتحملها عنه الإمام كما جاء في حديث أبي بكرة الثقفي لما جاء والإمام راكع ركع دون الصف ثم دخل في الصف فسأل النبي ﷺ قال: زادك الله حرصًا ولا تعد ...
الجواب: نعم إذا نسي المأموم الفاتحة أو كان جاهلًا يتحملها عنه الإمام كما جاء في حديث أبي بكرة الثقفي لما جاء والإمام راكع ركع دون الصف ثم دخل في الصف فسأل النبي ﷺ قال: زادك الله حرصًا ولا تعد ...
الجواب: الأفضل أن يقلبها نفلًا ثم يصلي مع الداخلين صلاة الجماعة، لأجل تحصيل فضل الجماعة، وإن قطعها وصلى معهم فلا بأس، لأنه قطعها لمصلحة شرعية تعود على نفس الصلاة، والله ولي التوفيق[1]. ...
الجواب: لا يجوز هذا وتكون الصلاة باطلة؛ لأن من يصلي خلف الإمام لا بد أن يتابع الإمام ولا يسابق الإمام، ولا يلعب من رجل أو امرأة يقول النبي ﷺ: إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فك...
الجواب: عليه أن يجتهد حتى يقرأها قبل الإمام قبل أن يركع، عليه أن يجتهد ولا يتساهل، بل يجتهد في قراءتها قبل أن يركع الإمام، فإذا ركع الإمام كملها إذا كان الباقي آية أو آيتين ولا يمنع أن يكملها ويركع...
الجواب: الواجب عليك أن تقرأ الفاتحة إذا كنت خلف الإمام في الصلاة الجهرية والسرية ولو لم يسكت الإمام في الجهرية، لقول النبي ﷺ: لا صلاة لمن لم يقرأ بأم القرآن[1] متفق على صحته، وقوله ﷺ: لعلكم تقرؤون ...
الجواب: الصحيح أنه إذا أدرك الركوع يعتبر مدركًا للركعة؛ لأن النبي ﷺ لما دخل أبو بكرة الثقفي وهو راكع ركع معه دون الصف، ثم دخل معه في الصف فقال النبي ﷺ: زادك الله حرصًا ولا تعد[1] ولم يأمره ب...
الجواب: المشروع للمأموم إذا جاء والإمام راكع ألا يعجل، وأن يمشي وعليه السكينة والوقار، ثم يدخل في الصف مع الإمام؛ لأن الرسول ﷺ أمر بذلك.. ويكبر تكبيرة الإحرام وهو واقف، ثم تكبير الركوع حين الهوي لل...
الجواب: الأفضل عدم العجلة، والأفضل أن يتأنى الإمام على وجه لا يشق على المأمومين، لأن مراعاة المأمومين الأولين أهم، فينبغي له أن يراعيهم، لكن إذا تأنى قليلًا حتى يدرك القادم الركوع أو السجود أو التش...
الجواب: تعتبر الركعة التي قضاها بعد سلام إمامه هي الركعة الأخيرة، فلا يشرع له الجهر فيها، لأن الصحيح من قولي العلماء أن ما أدركه المسبوق من الصلاة يعتبر أول صلاته وما يقضيه هو آخرها؛ لقول النبي ﷺ: ...
الجواب: إذا جاء المأموم والإمام عند الركوع فإنه يركع معه ولا يستفتح ولا يقرأ شيئًا، بل يكبر ويركع، أما إن جاء في وقت واسع والإمام قائم فإنه يستفتح ويقرأ الفاتحة هذا هو المشروع له: يستفتح أولًا ثم ي...
الجواب: الإسراع والركض أمر مكروه لا ينبغي؛ لقول النبي ﷺ: إذا أتيتم الصلاة فامشوا وعليكم السكينة والوقار، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا[1]، والسنة أنه يأتيها ماشيًا خاشعًا غير عاجل، متأنيًا يمشي...
الجواب: معنى الحديث المذكور أنه: من أدرك ركعة مع الإمام أدرك فضل صلاة الجماعة، وعليه أن يقضي ما فاته وقد جاءت الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ دالة على أن من فاته شيء من الصلاة فإن عليه قضاءه بعد سلام ا...
الجواب: المشروع لمن أتى إلى الصلاة، أن يكون عليه السكينة والوقار ولا يعجل، ولو خاف فوات الركعة؛ لأن الرسول ﷺ قال: إذا أتيتم الصلاة فامشوا وعليكم السكينة والوقار، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا&n...
الجواب: الصلاة خلف العاصي صحيحة على الصحيح، ولكن ينبغي أن يتخذوا الإمام من أهل الخير والاستقامة لأنه يقتدى به، فلو صلى الإنسان خلف إنسان فاسق أو من يدخن أو يحلق لحيته أو يسبل أو به معصية من المعاصي...
الجواب: إذا نسي المأموم قراءة الفاتحة أو جهل وجوبها عليه أو أدرك الإمام راكعًا فإنه في هذه الأحوال تجزئه الركعة، وتصح صلاته ولا يلزمه قضاء الركعة لكونه معذورًا بالجهل والنسيان وعدم إدراك القيام، وه...
الجواب: الصلاة خلفه صحيحة، لأنه عاص وليس بكافر، وخلف جميع العصاة على الصحيح من أقوال العلماء، وكثير من أهل العلم يقولون: الصلاة خلف الفاسق غير صحيحة كالذي يحلق لحيته أو يشرب الخمر أو يعق والديه أو ...
الجواب: الحلق للِّحى معصية بلا شك، وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: قصوا الشوارب وأعفوا اللحى خالفوا المشركين[1] متفق على صحته، وقال عليه الصلاة والسلام: قصوا الشوارب ووفروا اللحى خ...
الجواب: لا شك أن الصلاة خلفهم لا تصح لتلبسهم بالشرك، ولكن لا ينبغي من مثلكم الصلاة في المنازل وترك الجماعة، بل الواجب الصلاة في غير مساجد هؤلاء المشركين أو إقامتها قبلهم أو بعدهم منكم ومن لديكم من ...
الجواب: إذا كان الإمام مشعوذًا يدعي علم الغيب أو يقوم بخرافات ومنكرات فلا يجوز أن يتخذ إمامًا ولا يصلى خلفه؛ لأن من ادعى علم الغيب فهو كافر، نسأل الله العافية، يقول جل وعلا: قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ ...
الجواب: إذا كان يحضر مجالس الأولياء وأهل البدع فهذا ظاهره التساهل معهم، وأنه لا يخالفهم ولا ينكر عليهم، فمثل هذا لا يصلح أن يكون إمامًا، ولا ينبغي أن يتخذ إمامًا، ولا ينبغي أن يصلى خلفه، بل ينبغي أ...