الحكم على الحجاج بن يوسف
الجواب: عاصٍ ظالمٌ، وليس بكافر[1]. نشر في مجلة الفرقان، العدد 100، في ربيع الثاني 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/270).
الجواب: عاصٍ ظالمٌ، وليس بكافر[1]. نشر في مجلة الفرقان، العدد 100، في ربيع الثاني 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/270).
الجواب: البعثيون كلهم كفار، سواء رئيس العراق أو غيره؛ لأنهم يرفضون الشريعة ويعادونها[1]. نشر في مجلة الفرقان، العدد 100، في ربيع الثاني 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 2...
الجواب: يكون العمل بالحكمة لا يكون بالشدة، أو بمراجعة ولاة الأمور حتى لا يكون شقاق وفتن، وحتى يوظفوا أهل السنة والجماعة ولا يكون وراء ذلك فتنة، وإذا كان قد بناها أهل البدع لا بد أن يكون هناك حيلة ح...
الجواب: تنصحهم وتوجههم إلى الخير، وتعلمهم أن الرفض لا يجوز، وأن الواجب محبة علي والترضي عنه، لكن من دون غلو، لا يقال: إنه يعلم الغيب ولا إنه معصوم، ولا يدعى مع الله ولا يستغاث به، وهكذا الحسن وهكذا...
الجواب: لا يجوز مجالستهم ولا اتخاذهم أصحابًا، ويجب الإنكار عليهم وتحذيرهم من البدع، نسأل الله العافية[1]. نشر في مجلة الفرقان، العدد 100 في ربيع الثاني 1419 هـ.، (مجموع فتاوى ومقالا...
الجواب: هناك فرق بينهم، فالله ما جعل الناس سواء، لا يستوي الذين يعملون الصالحات والذين يعملون السيئات، وما يستوي الأبرار والفجار. يجب التفريق بين الكفار والمسلمين وبين الشيعة وغيرهم، الشيعة مبتدعة...
الجواب: يدعوهم إلى الله وينصح لهما، ويتبرأ منهما إن علم منهما الباطل، لكن يتقي الله فيهما مثل ما قال الله جل وعلا: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْه...
الجواب: الشيعة فرق كثيرة، وليس من السهل أن يتسع للحديث عنها الوقت القليل، وبالاختصار ففيهم الكافر الذي يعبد عليًّا ويقول: يا علي، ويعبد فاطمة والحسن وغيرهم، ومنهم من يقول: جبريل عليه الصلاة والسلام...
الجواب: الأشاعرة من أهل السنة في غالب الأمور، ولكنهم ليسوا منهم في تأويل الصفات، وليسوا بكفار بل فيهم الأئمة والعلماء والأخيار، ولكنهم غلطوا في تأويل بعض الصفات، فهم خالفوا أهل السنة في مسائل؛ منها...
الجواب: من أخطأ لا يؤخذ بخطئه، الخطأ مردود مثل ما قال مالك رحمه الله: "ما منا إلا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر" يعني النبي ﷺ، وكل عالم يخطئ ويصيب، فيؤخذ صوابه ويترك خطؤه، وإذا كان م...
الجواب: هذا قول باطل، وقد أبطله النبي ﷺ بقوله في الخوارج: تمرق مارقة على حين فرقة من أمتي، يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وقراءته مع قراءتهم، يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية، أينما لقيتموهم فاق...
الجواب: هذه البيعة باطلة ولا يجوز فعلها؛ لأنها تفضي إلى شق العصا، ووجود الفتن الكثيرة، والخروج على ولاة الأمور بغير وجه شرعي، وقد صح عن النبي ﷺ أنه قال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عل...
الجواب: لا يجوز لك الاستمرار في هذا العمل، بل يجب عليك تركه؛ لقول الله : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2]، وقوله سبحانه: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَم...
الجواب: يشرع التعاون مع جميع المسلمين على البر والتقوى، بل يجب ذلك مع الاستطاعة؛ لقول الله : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائد...
الجواب: إذا عرف الإنسان الإسلام وهداه الله لقبوله، فليس له موالاة أهل الشرك ولا مودتهم، ولو كانوا أقرب قريب؛ لقوله تعالى: لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ م...
الجواب: الواجب على جميع المسلمين المقيمين في بلاد الكفر، أن يهاجروا إلى البلاد الإسلامية التي تقام فيها شعائر الله إذا استطاعوا ذلك، فإن لم يتيسر ذلك فإلى البلاد التي هي أقل شرًا كما هاجر جماعة من ...
الجواب: إذا كان فيه شرط يخالف الشرع فلا، أما التبرع المجرد فإنه ليس فيه شيء، والنبي ﷺ قبل كثيرًا من هدايا المشركين[1]. من ضمن أسئلة موجهة لسماحته من إحدى الجمعيات الإسلامية بلندن، أ...
الجواب: عليك أن تدعوهم للإسلام بزيارتهم أو بدعوتهم عندك على طعام، فتدعوهم لنصيحتهم، فهذا ليس من المحبة وضد الإيمان إذا كان المقصود دعوتهم إلى الله، وإرشادهم وتوجيههم، وهكذا الفساق والعصاة من جيرانك...
الجواب: محبة الكفار وإعانتهم على باطلهم، واتخاذهم أصحابًا وأخدانًا ونحو ذلك من كبائر الذنوب، ومن وسائل الكفر بالله، فإن نصرهم على المسلمين وساعدهم ضد المسلمين، فهذا هو التولي، وهو من أنواع الردة عن...
الجواب: قد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على وجوب البراءة من المشركين واعتقاد كفرهم متى علم المؤمن ذلك، واتضح له كفرهم وضلالهم. كما قال الله في كتابه العظيم: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَ...