القول ببدعية صوم الست قول باطل
الجواب: هذا القول باطل، وحديث أبي أيوب صحيح، وله شواهد تقوية وتدل على معناه. والله ولي التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه[1]. استفتاء شخصي مقدم لسماحته من م. س. ك. وقد صدرت ا...
الجواب: هذا القول باطل، وحديث أبي أيوب صحيح، وله شواهد تقوية وتدل على معناه. والله ولي التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه[1]. استفتاء شخصي مقدم لسماحته من م. س. ك. وقد صدرت ا...
الجواب: صيام ست من شوال سنة وليست فريضة؛ لقول النبي ﷺ: من صام رمضان ثم أتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر خرجه الإمام مسلم في صحيحه. والحديث المذكور يدل على أنه لا حرج في صيامها متتابعة أو متفرقة...
الجواب: هذا العمل أفضل وأكثر أجرًا، وصيام الثلاثة داخل في ذلك، وكان النبي ﷺ يصوم الأثنين والخميس ويقول: إنهما يومان تعرض فيهما الأعمال على الله سبحانه فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم[1]. والله ولي التوفيق...
الجواب: لا حرج في صوم أحد اليومين المذكورين وصيامهما سنة وليس بواجب، فمن صامهما أو أحدهما فهو على خير عظيم، ولا يجب الجمع بينهما، بل ذلك مستحب؛ للأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك عن النبي ﷺ. والله ولي ال...
الجواب: لا شك أنه يحسب لك أجرهما إذا كنت صمتهما لله سبحانه لا رياء ولا سمعة؛ لقول الله : مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا [الأنعام:160]، وما جاء في معناها من الآيات والأحاديث. و...
الجواب: بسم الله والحمد لله وبعد: فقد كان النبي ﷺ يصوم شعبان كله وربما صامه إلا قليلًا، كما ثبت ذلك من حديث عائشة وأم سلمة. أما الحديث الذي فيه النهي عن الصوم بعد انتصاف شعبان فهو صحيح كما قال الأخ ...
الجواب: يستحب صيام ثلاثة أيام من كل شهر من شعبان أو غيره؛ لما ثبت عن النبي ﷺ أنه أمر عبدالله بن عمرو بن العاص بذلك، وثبت عنه ﷺ أيضًا أنه أوصى أبا الدرداء وأبا هريرة بذلك، وإن صام هذه الثلاثة من بعض ال...
الجواب: يشرع له أن يصومها حسب التقويم؛ عملًا بغالب الظن، وإن صامها في غير أيام البيض كفى ذلك؛ لأن النبي ﷺ حث على صيامها من كل شهر ولم يقيدها بأيام البيض، كما في الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال لعبدالله بن...
الجواب: المشروع للمؤمن والمؤمنة صيام ثلاثة أيام من كل شهر، فإن صامها في الأيام البيض كان أفضل، وإن صامها في بقية الشهر كله كفى ذلك؛ لأن النبي ﷺ أوصى بصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وبيَّن أن الأيام البيض ...
الجواب: لا يجوز صيام اليوم الثالث عشر من ذي الحجة لا تطوعًا ولا فرضًا؛ لأنها أيام أكل وشرب وذكر لله ، وقد نهى النبي ﷺ عن صيامها ولم يرخص في ذلك لأحد إلا لمن لم يجد هدي التمتع، فله أن يصوم أيام التشري...
الجواب: ليس لوالدتك ولا لغيرها أن تصوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام أيام التشريق، وقال: إنها أيام أكل وشرب وذكر لله [1]. إلا من عجز عن هدي التمتع أو القران فإنه لا حرج عليه في صيا...
الجواب: عليك أن تصوم ثلاثة أيام من أيام التشريق في الحج، وهي رخصة لمن لم يصم في الأيام الماضية ولمن عجز عنه خاصة، وإلا فأيام التشريق أيام أكل وشرب لا تصام ولا يجب صومها إلا لهذا الشخص ولهذا الصنف من ا...
الجواب: ليس عليك شيء لأن والدك لما توفي سقط عنه الواجب، فليس عليك أن تصوم عنه، ولا يشرع لك ذلك[1]. استفتاء شخصي قدم لسماحته. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 376).
الجواب: بسم الله والحمد لله... يشرع لأحدكم أن يصوم عنه شهرين متتابعين لقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام صام عنه وليه[1] متفق على صحته. والولي هو القريب، ولا يجوز تقسيمهما على جماعة، وإنما يصومهما شخص و...
الجواب: الصواب أنه عام وليس خاصًا بالنذر، وقد روي عن بعض الأئمة كأحمد وجماعة أنهم قالوا: إنه خاص بالنذر، ولكنه قول مرجوح ولا دليل عليه، والصواب أنه عام؛ لأن الرسول ﷺ قال: من مات وعليه صيام صام عنه ولي...
الجواب: ما دام أن التأخير حصل من أجل العجز عن الصيام لأمراض تتابعت عليها، أو من أجل الرضاع الذي قامت به، فإنه لا يلزم عنها قضاء ولا إطعام، لأنها معذورة، والله سبحانه يقول: وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: ليس عليك قضاء الأيام التي أفطرتها أمك؛ لأنها معذورة بالعذر الشرعي ولم تدرك القضاء، وهكذا ليس عليك أن تقضي عنها بقية أيام الشهر. وفق الله الجميع، والسلا...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: إذا كانت البنت ماتت في مرضها بعد العيد، فليس عليها شيء لا قضاء ولا إطعام، أما إن كانت بعد العيد سليمة تستطيع الصوم، وإنما حدث الأجل بعارض، فيشرع لكم أن...
الجواب: إذا أفطر المسلم في رمضان لمرض، ومات في مرضه فليس عليه شيء لا قضاء ولا إطعام؛ لأنه معذور ولم يتمكن من القضاء. وأما إن شفي ثم تساهل فإنه يشرع لأقربائه أن يقضوا عنه، لقول النبي ﷺ: من مات وعليه ص...
الجواب: إذا مات المسلم في مرضه بعد رمضان فلا قضاء عليه ولا طعام؛ لأنه معذور شرعًا، وهكذا المسافر إذا مات في السفر أو بعد القدوم مباشرة فلا يجب القضاء عنه ولا الإطعام؛ لأنه معذور شرعًا. أما من شفي من ...