هل يجوز لعنُ شخص مُعَيّن لكَثْرَة شرِّه؟
السؤال: إذاً: لَعْنُ المُعَيّن يكون إذا كَثُرَ شَرُّه؟
خميس ٠٥ / رجب / ١٤٤٧
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زادالسؤال: إذاً: لَعْنُ المُعَيّن يكون إذا كَثُرَ شَرُّه؟
السؤال: إذا وضعت المرأة عباءتها على كتفها تشبُّها بالرجال هل تكون ملعونة؟
السؤال: لعن الله السارق يسرق البيضة المقصود بالبيضة هنا البيضة المعروفة؟
السؤال: الذي يتعاون مع أهل الرِّبا كمُوَرِّد لهم هل يدخل في اللعن؟
السؤال: رجل أخطأ في سورة الفاتحة من غير قصد؟
السؤال: الذي يُطلق على أخيه كلمة يا خنزير أو يا حيوان؟
السؤال: الفسق ما ضابطه؟
السؤال: شارب الخمر إذا كان مُدْمِناً على شرب الخمر هل يُقتل؟
السؤال: (ما حكم) بعض الناس إذا صار مثلًا يُعَيِّر الميت؟
السؤال: بعض الناس إذا قلت له: لا تُعَيّره، قال: ما يعرفونه الناس إلا بمعايرته؟
السؤال: بعض الناس مِن المعاصرين تُوفوا من قريب ولهم بِدَع عظيمة والناس تعظّمهم ويوزّعون كتبهم؟
السؤال: مفهوم الحديث الأخير (وليأت إلى الناس الذي يُحبّ أن يؤتي...) أنه أيضًا يَكْرَهُ للناس ما يَكْرَهُ لنفسه؟
السؤال: إذا رأى الرجل النبي ﷺ في المنام فأوصاه بشيء: يَعْمَل بهذه الوصية؟
السؤال: إذا كان الذين بينهم شحناء أحدهم ظالم والآخر مظلوم: هل يَلْزَم المظلوم أن يصطلح مع الظالم؟
السؤال: يغْفر لِكُلِّ عَبْدٍ (لَا يُشْرِكُ).. غفران الصغائر؟
السؤال: كلكم يناجي ربه: لو كان في مثلًا مجموعة منهم من يقرأ القرآن ومنهم من يصلي، وكان بينهم واحد مرتفع صوته: هل يقال له: كلكم يناجي ربه؛ اخفض صوتك؟
السؤال: هجر الزوج لزوجته أكثر من ثلاثة أيام في أمر من أمور الدنيا؟
السؤال: هل مِن علاج الحسد يقول: اللهم زدنا وإياه، أو: اللهم ارزقنا وإياه؟
السؤال: الحق الدنيوي بينه وبين صاحبه يكون صاحبه مقيمًا على الظلم أو مقيمًا على الاحتقار له واحتقار الناس: هل يجوز له يَفُوت ثلاثة أيام؟
السؤال: بالنسبة للكفّار الذين يكونون في بلاد المسلمين: مدى إظهار العزة في مقابلهم، هل هو العبوسُ في وجوههم؟
