الجواب:
الرياء: كونه يصلي حتى يمدحه الناس، أو يقرأ ليمدحه الناس، أو يتصدق ليمدحه الناس بالجود هذا الرياء، يعني: يفعل العمل الصالح حتى يثنى عليه من الناس، يرائيهم ما هو من أجل الله، بل يتصدق حتى يقا...
الجواب:
عليك يا أخي أن تستمر في عملك هذا من سؤال الله التوفيق للإخلاص والحرص على التعوذ بالله من الرياء، وأبشر بالخير ودع عنك الوساوس التي يمليها الشيطان بأنك تقصد الرياء، وتحسين صوتك لأجل مدح النا...
الجواب:
هذه من مكائد أعداء الله، الشيطان يأتي إلى الرجل الصالح ويقول: أنت فعلتَ هذا رياءً، تفعل هذا رياءً، حتى يُثبطه.
فاتَّقِ الله واحذر هذا الشيء، ولا تلتفت إلى عدو الله، افعل الخير، وهذه الهو...
الجواب:
العوامل على ذلك: استحضار عظمة الله، وأنك عبدٌ من عباده، مطلوب طاعته، والرغبة فيما عنده، والجزاء من عنده، وأن الناس لا ينفعون ولا يضرُّون، كل شيءٍ عنده .
فاستحضر أنَّ الخير بيده كله، وأن...
الجواب:
لا، مرادهم -والله أعلم- النفاق الأصغر، الرياء، يعني هذا هو الأغلب، مثل ما قال ﷺ: أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر فسئل عنه فقال: الرياء؛ لأن الله جل وعلا يحميهم من النفاق الأكبر وقد علموا وت...
الجواب:
محتمل، إن كانوا منافقين فهم مخلدون في النار، وإن كان للرياء فلا، وإنما هو من باب الوعيد.
الجواب:
إن كان الرياء في أثناء العمل أبطل العمل، وإن كان بعد العمل ما يضرّه، إن كان بعد العمل بعدما أخلصه لله مضى في سبيله.
س: هل يُبطل العمل كله إذا طرأ عليه؟
ج: إذا كان متصلًا -مثل الصلاة وأشبا...
الجواب:
هو هو، الدرب واحد، إذا كان أوله وآخره رياءً وهو متَّصل ما ينقسم؛ بطل.
الجواب:
أهل العلم مختلفون في هذا: هل ينسحب الرياء على أولها، أو يُثاب على أولها ويبطل الثواب على آخرها؟
والمشهور عند العلماء: أنه ينسحب على أولها وآخرها، فالرياء يُبطلها كلها إذا كان العمل متصلً...
الجواب:
يُجاهد نفسه حتى لا يقع الرياء، يجاهد نفسه بالإخلاص لله، يطرد الشك، ويطرد وهم الرياء بالإخلاص لله، بالقوة، بالمجاهدة؛ لأن الرياء من تزيين الشيطان.
الجواب:
شرك أصغر، إذا كان مسلمًا يكون شركًا أصغر، كإسلام المنافقين، فكل أعمالهم نفاق، كله كذب؛ نسأل الله العافية.
س: قول بعض العلماء في تقسيم الشرك: شرك النية والإرادة والقصد، واستدلوا عليها بآية:...
الجواب:
العمل من أجل الناس أم ترك العبادة؟
س: ترك العبادة؟
ج: لا، ينبغي للإنسان أن يعمل ولا يهمه أحد، يجاهد نفسه في الإخلاص، أما أن يترك العملَ لخوف الرياء فلا، لا يترك العمل، بل يجتهد في العمل ا...
الجواب:
الرياء: ما يُشاهَد.
والسُّمعة: ما يُسْمَع.
الجواب:
ما هو على كل حال، قد يكون قصده أنه يُعرف بهذا، ما هو قصده الرياء، قد يكون يجتهد حتى يُعرف أنه بناه فلان، من غير قصد الرياء.
الجواب:
رياء المنافقين؛ الذي يبطن الشرك ويظهر الإسلام، هذا الشرك الأكبر، رياء المنافقين؛ باطنهم الكفر وظاهرهم الإسلام، هؤلاء في الدرك الأسفل من النار، نعوذ بالله.
أما المسلم الموحد فقد يقع منه ا...
الجواب:
لا، هذا باطل، هذا جهل، هذا ما هو من باب الرياء، هذا من باب خوف الرياء، بزعمه خاف الرياء، وهذا غلط، يبادر بالصف الأول ويبادر بالدعوة إلى الله، ويحذر الرياء.
الجواب:
لا، ما فيه شيء إذا ما قصد الرياء ما فيه شيء، إذا سأله هل تصوم الاثنين أو الخميس؟ وقال: نعم. ما قصده الرياء، قصده الخبر.
الجواب:
لا قول الفضيل ما هو على كل حال، قول الفضيل ما هو بعلى كل حال.
س: والرد؟
ج: لا بأس، يعني لا يترك العمل لأجل الناس، يعمل ما شرع الله له، ولا يبالي بالناس، لكن لا يقصد مراءاتهم في أعماله الأ...
الجواب:
لا، ما يجوز اتهامه بالرياء، هو أعلم بنفسه.
الجواب:
يُبطل العمل الذي قارنه، إذا صلى يرائي بطل عمله الذي قارنه، إذا تصدّق رياء بطلت الصدقة، بطل ثوابها يعني.
س: ويأثم؟
ج: نعم ويأثم، شرك أصغر، يأثم.