الجواب:
إذا كان الأولاد كبارًا؛ فلا بأس، أما إذا كانوا صغارًا دون السبع السنين؛ فلا، لابد من وجود من يزيل الخلوة، فلا يدخل على بيته من يعلم أولاده وهم صغار، وليس عند امرأته أحد من الكبار؛ لأن هذه ...
الجواب:
نعم يأثم الأب الذي لا يأمر أولاده بالصلاة؛ يأثم، وهكذا أخوهم، وهكذا عمهم وخالهم وأمهم، كلهم يأثمون إذا تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب، فيجب عليهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنك...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان ليس حيلة لتفضيل بعضهم على بعض، إنما هو لأجل تشجيعهم على الخير، فهذا في الغالب يكون.. شيء يسير ويعفى عنه؛ لأن هذا من باب التشجيع على الخير والمعاونة عليه، أما إذا كان ...
الجواب:
بل هي متصلة، والواجب عليه أن يتقي الله في ذلك، وأن يلاحظهم، وأن يوجههم إلى الخير إذا استطاع ذلك، أما إذا لم يستطع بأن كانوا في بلاد أخرى، وهو عاجز لا يصلونه، ولا يتصلون به؛ فإنه يعمل ما يس...
الجواب:
هذا غلطٌ، وعكس المشروع، هذا عكس المشروع، فالمشروع أن يُلبسوا البنات اللباس الطويل؛ حتى يعتدنه، ويكون سجيةً لهن، وأن يُلبسوا الأولاد اللباس الذي فوق الكعب؛ حتى يعتادوه، هذا هو المشروع.
ول...
الجواب:
على والدها وعلى إخوتها، عليهم أن يقوموا عليها ولو بالضرب، حتى تستقيم، وحتى تصلي، فإن لم تستقم؛ يرفع بأمرها إلى المحكمة، تستتاب، فإن تابت وإلا قتلت، يرفع أمرها إلى المحكمة الشرعية، فإن تابت،...
الجواب:
إن كان قصر في حياته لم يأمر أبناءه وبناته، ولم يعلمهم؛ فهو على خطر من ذلك، والدعاء له، تدعو له أن الله يسامحه ويعفو عنه.
أما إن كان لم يقصر، بل اجتهد في تربيتهم وتعليمهم، وأمر...
الجواب:
يخشى من الاستجابة، ينبغي الحذر، ينبغي أن لا تدعي عليهم إلا بالخير، فاحذري الدعاء عليهم بالشر، جاهدي النفس، لا بد من جهاد حتى يكون الدعاء طيبًا لا سيئًا، وأبشري بالخير، لا بد من ا...
الجواب:
الواجب على أبيهم العناية بهم، إن كانوا ذكورًا يلزمهم بالصلاة مع الجماعة في المساجد، ولو بالضرب حتى يستقيموا، لقوله ﷺ: مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في ا...
الجواب:
الواجب على كل مؤمن ومؤمنة العناية بالآداب الشرعية، والغذاء الشرعي، أما الغذاء البدني هذا شأن البهائم، الواجب أن تكون العناية بتوجيه الأولاد إلى الخير، وإرشادهم إلى أسباب النجاة، وتعليمهم ال...
الجواب:
الوالد قد يكون له رأي سديد في منعكم من الزيارة من الخالة والخال ونحو ذلك؛ لأن زيارتهم قد تجر عليكم شرًا، قد يكون الخال غير مضبوط، قد تكون الخالة غير مضبوطة، يخاف عليكم من شر هذه الزيارات، و...
الجواب:
يعلمه بالطريقة التي يفهمها، إذا كان لا يسمع فإنه يريه إياه بالعمل، يصلي وهو معه، يركع معه، ويسجد معه، ويرفع معه، وإن كان لا يبصر، ولكنه يسمع يصلي معه، ويسمعه التكبير الركوع والرفع من الركوع...
الجواب:
لا مانع، يتصرف بتحسين ما يخصكم، لكن بشرط أن يعطي إخوانكم مثله، لابد من العدل؛ لأن الرسول ﷺ يقول: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم فإذا كان بيتكم يحتاج إلى ألف ريال، ألفين، ثلاثة؛ فلابد ي...
الجواب:
الرسول ﷺ قال فيما يتعلق بالصلاة: مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر فيما يتعلق بالصلاة يضرب لعشر، البنت والولد.
وهكذا الصوم إذا استطاع الصوم يضرب حتى يصوم، وحتى تصوم البنت.
...
الجواب:
نعم، الواجب على جميع المسلمين العناية بالصلاة، وتوجيه أولادهم إليها، الواجب على الآباء والأمهات والإخوة العناية بهذا الأمر، الأب يوجه أولاده، والأم كذلك، والأخ الكبير والعم.. كلهم يتعاونون ...
الجواب:
كل جماعة يعطون حقوقهم، العدل فيهم أن تعطيهم حقوقهم، فالاثنان لهم شيء والثلاثة لهم شيء والأربعة لهم شيء، فإذا كان أولاد الزوجة إحدى الزوجات اثنين، وأولاد الأخرى ثلاثة أربعة كل يعطى حقه، كل ي...
الجواب:
ليس لك ولا لغيرك تخصيص الذكور بشيء دون البنات، بل الواجب التعديل بين الجميع؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فلا يجوز لك أن توصي للبنين بشيء دون البنات، إلا إذا كن رشيدات ورضي...
الجواب:
الواجب على الوالد أن يعدل، ولا يجوز أن يخص بعض الأولاد بعطية أو زيادة على بقية الأولاد هذا لا يجوز؛ لأن الرسول عليه السلام قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، هذا كلام المصطفى عليه الصلاة ...
الجواب:
يستحب، بل يشرع الذهاب بالأولاد إلى المساجد إذا بلغ الولد سبعًا فأعلى، ويضرب عليها إذا بلغ عشرًا؛ لأنه بذلك يتأهل للصلاة، ويعلم الصلاة حتى إذا بلغ فإذا هو قد عرف الصلاة واعتادها مع إخوا...
الجواب:
الواجب على الآباء والأمهات تقوى الله في أولادهم، والعدل بينهم في النصيحة والتوجيه والإرشاد والتعليم؛ لأنهم جميعًا في الذمة أمانة، فيجب على الوالدين أن يتقوا الله في أولادهم، وأن يجتهدو...