الجواب:
إذا قال الصلاة الإبراهيمية أكمل، وإن قال: ﷺ كفى، وإن أتى بالصلاة الإبراهيمية فهو أكمل وأفضل. نعم.
المقدم: جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.
الجواب:
لا ما هو بمشروع، يدعو بما تيسر من الدعاء بأدعية القرآن وغير القرآن يدعو بما تيسر وما دعت له الحاجة، ولو كان من غير أدعية القرآن، الله جل وعلا شرع لنا الدعاء في كل حاجاتنا، فإذا دعا باللهم ي...
الجواب:
الدعاء في دبر الصلاة مشروع وليس به بأس، والأفضل أن يكون قبل السلام بعدما يصلي على النبي ﷺ وبعدما يتعوذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال يت...
الجواب:
بالدعاء، تقول للطفل: أعيذك بكلمات الله التامات من شر ما خلق، أعيذك بكلمات الله التامات من شر ما خلق، ثلاث مرات، عند نومه، أو في النهار، أو في أي وقت، الدعاء، تعويذه بالله، كان النبي يعوذ ال...
الجواب:
إذا زار المريض يدعو له بالشفاء والعافية ويقول له: طهور كما قال النبي ﷺ: طهور إن شاء الله، يبشره بالخير، يقول يبشره بالخير: أعظم الله أجرك، وضاعف مثوبتك، شفاك الله وعافاك، يدعو له بما تيسر م...
الجواب:
لا، هذا عمل طيب، النبي ﷺ أخبر أن في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه، وأشار إلى أنها ساعة قليلة، وجاء في بعض الروايات أنها ما بين أن يجلس الإمام يوم...
الجواب:
الغفلة عن الله، وعدم الصدق في الدعاء، إذا كان القلب غافلًا ليس بصادق اللَّجَأ، هذا من أسباب عدم الإجابة، والمعاصي من أسباب عدم الإجابة، وأكل الحرام، والمعاصي، والربا، أو الحرام من جهة ...
الجواب:
لا ما هو بشرط، يدعو بما تيسر، وإن حمد الله، وصلى على النبي ﷺ فلا بأس، كله طيب، هذا من أسباب الإجابة، وإن دعا فقط ولم يحمد الله، ولم يصل على النبي ﷺ بل دعا وقال: «سبحان ربي الأعلى، سبح...
الجواب:
ننصحه بالتعوذ بالله من الشيطان، وجهاد النفس بالحلم، وإذا أحس بالغضب يتعوذ بالله من الشيطان، هذا من علاجه، يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، النبي ﷺ لما رأى رجلًا اشتد به الغضب قال: إ...
الجواب:
لا، السنة بعد الفريضة، الأذكار التي أرشد إليها النبي ﷺ تكون بعد الفريضة. نعم. خاصة. نعم.
الجواب:
إذا قرأ الإنسان بعض الآيات على سبيل الدعاء مثل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وعند المصيبة: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ[البقرة:156] ولو كان جنبًا، أو حائضًا، أو ...
الجواب:
تعمل.... مثل غيرها من الذكر والدعاء وغير ذلك، النفساء والحائض، إلا القرآن هو محل الخلاف بين العلماء، والصواب: أنها لها أن تقرأ عن ظهر قلب أيضًا لأن مدتها تطول، لكن لا تمس المصحف فإذا د...
الجواب:
الواجب أن تكتب ﷺ أما (ص) أو (صلعم) لا يجوز هذا غلط، ولكن يكتب بعد ذكر اسمه ﷺ ويكتبها، والأفضل أن ينطق بذلك أيضًا، يجمع بين الأمرين ﷺ نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
لا حرج فيها لكن تكون في البيت، مع الناس بأصابعك في المسجد ومع الناس بأصابعك أفضل، في البيت في جلوسك في البيت لا بأس أن تسبح بها، والأصابع أفضل في كل حال، أما في المسجد مع الناس فالسنة الأصا...
الجواب:
الضراعة إلى الله، سؤال الله، والضراعة إليه أن يعينك على حفظه في سجودك، في آخر الصلاة قبل السلام، وفي كل وقت، تسأل ربك تضرع إليه إن الله يعينك، وأن يمنحك حفظ كتابه العظيم، تحذر أكل الحرام، ت...
الجواب:
هذا هو السنة أن يسمع نفسه في أذكار الركوع والسجود، وبين السجدتين، وفي التحيات، ما يصير قارئًا إلا إذا أسمع نفسه إذا تلفظ، نعم ما يصير قارئًا ولا يصير ذاكرًا إلا بذلك، لكن الذكر بالقلب ...
الجواب:
يتضمن التوبة منها يعني: وفقني للتوبة منها النصوح التي تبعدها عني كما باعدت بين المشرق .. اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس المراد طلب العافية منها والبعد منها والسلامة منه...
الجواب:
لا أعلم لهذا أصلًا، ولهن أن يقرأن ويذكرن الله وإن كن كاشفات رؤوسهن إذا لم يكن عندهن أجنبي، ولا يمنع ذلك من دخول الملائكة. والله ولي التوفيق[1].
سؤال مقدم من: ف. م. الشرقية...
الجواب:
لا حرج أن تقرأ الحائض والنفساء الأدعية المكتوبة في مناسك الحج، ولا بأس أن تقرأ القرآن -على الصحيح أيضًا-؛ لأنه لم يرد نص صحيح صريح يمنع الحائض والنفساء من قراءة القرآن، إنما ورد في الجنب خا...
الجواب:
حكم الرسائل التي فيها ذكر الله أو آيات من القرآن الكريم، حكم الصحف التي فيها ذكر الله أو بعض الآيات، لا يجوز امتهانها، بل الواجب حفظها في محل مناسب، أو إحراقها أو دفنها في أرض طيبة؛ صيانة ل...