الجواب:
لا يجوز له أن يقول: فعلت وفعلت، يحمد الله الذي ستره، الإنسان إذا ستره الله لا يفضح نفسه، ولكن يحث الناس على التوبة، ويرغبهم فيها، ويذكر لهم الآيات والأحاديث، هذا هو الواجب عليه.
أ...
الجواب:
التوبة تقبل من الكبائر والصغائر، أعظم الكبائر: الشرك بالله -جل وعلا- وإذا أسلم الكافر قبل الله توبته وإسلامه، فأعظم الكبائر هو الشرك بالله، يقول ﷺ لما سئل: أي الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل...
الجواب:
ليس عليك إلا التوبة، التوبة تجب ما قبلها، يقول النبي ﷺ: الإسلام يجب ما قبله، والتوبة تجب ما كان قبلها والحمد لله، وإن قضيت الصلوات بالظن؛ فهو طيب، وحسن؛ خروجًا من الخلاف، إن قضيت ما ت...
الجواب:
نعم، من تاب تاب الله عليه، إذا تاب الإنسان توبة صادقة، مشتملة على الندم على الماضي، والإقلاع من الذنب، والعزم الصادق ألا يعود إليه؛ تاب الله عليه، كما قال سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ ج...
الجواب:
علامة قبولها استقامة أحوال الإنسان، كونه يتقدم في الخير، والاجتهاد في الخير، هذه علامة أنه موفق، وأن أعماله مقبولة كونه يجتهد في الخير، ويستمر على الطاعات، وعلى صحبة الأخيار، هذه دليل على ...
الجواب:
نعم، إذا تاب، ثم رجع، ثم تاب الحمد لله، المهم أنه يتوب توبة صادقة، إذا تاب من الذنب، ثم رجع إلى الذنب؛ فإن عليه التوبة من الذنب مرة أخرى، إذا كانت التوبة الأولى صادقة؛ فلا بأس، يمحو ا...
الجواب:
نعم، يرجى لك الثواب، لكن من أقبل على الثواب .. عن إحضار قلب .. وعن تضرع، وعن خشية، وعن صدق؛ يكون ثوابه أكثر، نعم.
المقدم: شكر الله لكم -يا سماحة الشيخ- وبارك الله فيكم، وفي علمكم، ...
الجواب:
من تاب توبة صحيحة تاب الله عليه، عن المعاصي، أو ترك الصلاة، أو أنواع من الشرك، التوبة تجب ما قبلها، فإذا تاب وهو ابن عشرين سنة، أو ابن ثلاثين سنة، أو ابن خمسين سنة، أو ابن مائة س...
الجواب:
هذا لم يرد فيه شيء واضح -يعني- يجزم به، لكن هناك وقائع تدل على أنه قد تتلاقى الأرواح، ولكن ليس هناك شيء نعلمه في الأحاديث الصحيحة يدل على هذا، فقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: إن أرواح المؤمنين ...
الجواب:
نعم. إذا ماتوا قبل التكليف وهم من أولاد المسلمين، فهم من أهل الجنة بإجماع المسلمين، إذا ماتوا فهم من أهل الجنة، إنما الخلاف في أولاد المشركين، أما أولاد المسلمين فهم في الجنة، والجنة ليس في...
الجواب:
السيئة والخطيئة والذنب كلها بمعنى واحد، السيئات والخطايا والذنوب هي المعاصي، هي المعاصي .. والحسنات والطاعات والأعمال الصالحات كلها متقاربة بمعنى واحد، فما جاء في النصوص من الذنوب والسيئات...
الجواب:
هذه أعمال المشركين، قال الله -جل وعلا-: وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا [الفرقان:23] وقال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الله -جل وعلا- بيّن في كتابه الكريم صفة الجنة، وصفة نعيمها، وصفة أهل...
الجواب:
الوساوس من الشيطان مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ [الناس:4] والواجب على من ابتلي بها أن يحذرها، وأن يضرع إلى الله، أن يعيذه من الشيطان، فيستعيذ بالله من الشيطان، يسأل ربه الع...
الجواب:
من علامات قبول الله لتوبة العبد، وأعماله، استقامته على الحق والهدى، والسير على المنهج القويم، فهذا من علامات أن الله وفقه، وقبل به، متى تاب إلى الله، وأناب إليه، واستقام على الحق، فهذا من ع...
الجواب:
هذه وساوس يا أخي، اتق الله، هذه وساوس، اطرحها من بالك، وتعوذ بالله من الشيطان، إذا كنت لا تعلم شيئًا من الذنوب؛ فاطرح هذه الوساوس، واعلم أنها من الشيطان، وقل: أعوذ بالله من الشيطان الر...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالواجب عليك -يا أخي- التوبة إلى الله -جل وعلا- لأن هذه جريمة وظلم...
الجواب:
حكمه أنه عاصٍ، وعلى خطر عظيم؛ لأن الخمر من كبائر الذنوب، الرسول ﷺ لعن الخمر، وشاربها، وساقيها، وحاملها، والمحمولة إليه، وبائعها، ومشتريها، وآكل ثمنها شرها عظيم.. أم الخبائث، والله...
الجواب:
كفارة الكبائر التوبة، هي التي تكفر كل شيء الشرك والكبائر، التوبة متى تاب إلى الله كفر الله عنه الشرك وما دونه من جميع الذنوب، ولا يزول الشرك والكبائر إلا بالتوبة، هذا الصحيح: إنما التوبة تج...
الجواب:
له علاج، نعم، يتقي الله، ويسأل ربه العافية، وإذا رأى شيئًا؛ يدعو فيه بالبركة يقول: ما شاء الله، لا قوة إلا بالله، بارك الله في كذا، هذا من أسباب السلامة من الحسد، والعين، ويسأل ربه العافية،...