الجواب:
اختلف أهلُ العلم في هذا:
منهم مَن قال: إن التَّضعيف يختصّ بما حول الكعبة.
وقال آخرون من أهل العلم: إن التَّضعيف يعمّ جميع الحرم، وأن الصلاة في كل مسجدٍ من مساجد مكة خيرٌ من مئة ألف صل...
الجواب:
سبق في المحاضرة أنَّ الصواب أن المضاعفة تعمّ مكة كلها، تعمّ الحرم كله؛ لقوله ﷺ: صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاةٍ مما سواه، إلا المسجد الحرام، وصلاةٌ في المسجد الحرام خيرٌ من صلاةٍ في مس...
الجواب:
هي دائمة، الحرم كله دائم، السيئة فيه مضاعفة عظيمة، وعرفة ليست حرمًا، ولكنه مَشْعر يجب الحذر من امتهانه، أما مُزدلفة ومنى فهي حرمٌ، والله يقول: وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِق...
الجواب:
ماذا يفعلون؟
س: الحُجَّاج يأتون بكثرة، يقولون: يوم الجمعة هذا له أفضلية عن بقية الأيام في وقوف عرفة؟
ج: يعني: يجتمعون في مساجدهم؟
س: لا، يأتون إلى الحج؛ لأنَّهم يقولون: هذا أفضل من بقية ...
الجواب:
نعم، كل رمضان من أوَّله إلى آخره.
س: من أول ليلةٍ في رمضان؟
ج: نعم.
س: يقول السائلُ: قمتُ بأداء عمرةٍ في شهر رجب، وأريد القيام بعمرةٍ في شهر رمضان المبارك -إن شاء الله تعالى- فأيّهم...
الجواب:
الأقرب أنها بعد طلوع الشمس، بعد ارتفاع الشمس، يُشرع للإنسان الجلوس في مسجده حتى ترتفع الشمس، والأقرب أنها بعد طلوع الشمس، بعد ارتفاع الشمس.
الجواب:
نعم كل الأعمال في مكة لها فضل، كل الأعمال الصالحة، إلا الصلاة فإنها تضاعف بمائة ألف، وما سواها له فضل وله مزيّة، لكن ما في حصر محدود، والمدينة لها نصيبها من ذلك، لكن مكة بنص الرسول ﷺ مضاعفة...
الجواب:
المدينة لها نصيبها؛ لأنها هي البلد الثاني بعد الحرم، بعد مكة، تضاعف فيها الأعمال، لكن الصلاة في مسجد النبي ﷺ خير من ألف صلاة، أما بقية المضاعفات فلا يعلمها إلا الله، ما بيّنه...
الجواب:
أفضل الأيام يوم النَّحْر ثم يوم عرفة.
س: ويوم الجمعة؟
الشيخ: يوم الجمعة أفضل أيام الأسبوع.
الجواب:
في رمضان، يقول النبي ﷺ: عمرة في رمضان تعدل حِجَّة.
وفي لفظ: حِجة معي.
الجواب:
تضاعف من جهة الكيفية، السيئات تُضاعف من جهة الكيفية لا من جهة العدد، أما الحسنات تضاعف كيفية وعددًا، أما السيئات بواحدة دائمًا؛ لكن سيئة في رمضان أو في الحرم أعظم من سيئة في غير رمضان وفي غ...
الجواب:
مثل ما صلى النبي ﷺ، لها مزية، ولهذا لما قالت عائشة أريد: دخول الكعبة، قال: صلي في الحِجْر فإنه من البيت، والرسول قال: صلوا كما رأيتموني أصلي فدل على أن لها مزية، ولكن في النافلة، ما صلى فيه...
الجواب:
السيئات ما تُضاعف إلا من جهة الكيفية، السيئة بواحدةٍ كما قال الله جلَّ وعلا: فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا [الأنعام:160]، لكن سيئة في الحرم أعظم، يعني من جهة الإثم، لا تعدد، لا تكون عشرًا ...
فيه حجة لمن قال من العلماء أنَّ الأشهر الحرم باقية، وهي المحرم وذو القعدة وذو الحجة، ثلاثة، والرابع رجب الفرد، هذه الأربعة الجمهور على أنه نُسخ فيها القتال، وأنه لا بأس، وذهب بعضُ أهل العلم إلى أ...
الجواب:
ما صحَّ فيه شيء، نصف شعبان لم يصحّ فيه شيء عن النبي ﷺ، لا يخصّ ليله بقيامٍ، ولا نهاره بصيامٍ.[1]
031 بحث في صوم يوم الشك
