الجواب: الأدلة الشرعية على أن الحسنات تضاعف في الزمان الفاضل والمكان الفاضل مثل: رمضان وعشر ذي الحجة، والمكان الفاضل: كالحرمين، فإن الحسنات تضاعف في مكة والمدينة مضاعفة كبيرة، وقد جاء في الحديث الصحيح...
ج: هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم، منهم من رأى أن المضاعفة تختص بما حول الكعبة "المسجد الحرام" الذي حول الكعبة، وأن مضاعفة المائة ألف صلاة، إنما يكون ذلك لمن صلى في المسجد المحيط ب...
الجواب:
الله -جل وعلا- جعل فيها ساعة يقبل فيها الدعاء، وهي ساعة قليلة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي إلا أعطاه الله سؤاله، فهي ساعة عظيمة قليلة، جاء في بعض الروايات عند مسلم: أنها حين يجلس الإما...
الجواب:
لا، هذا خاص بالنبي ﷺ.. صح عن رسول الله ﷺ قال: ما بين بيتي، ومنبري روضة من رياض الجنة هذا خاص ببيت النبي ﷺ أما البيوت الأخرى لا.
السؤال: والروضة..
الجواب: وأما المس...
الجواب:
إذا وافق العيد يوم الجمعة، فقد بين النبي ﷺ أن من صلى العيد؛ أجزأته عن الجمعة، ويصلي ظهرًا، فإذا صلى مع الناس صلاة العيد؛ فالأئمة يقيمون صلاة الجمعة -أئمة الجوامع عليهم أن يقيموا صلاة الجمعة...
ج: أوقات الإجابة عديدة جاء في السنة بيانها منها:
1- ما بين الأذان والإقامة، فقد قال عليه الصلاة والسلام: الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.
2- منها جوف الليل وآخر الليل، فالليل فيه ساعة لا يرد فيها ...
ج: الصلاة داخل الكعبة مستحبة، إذا تيسرت من دون كلفة ولا مشقة ولا إيذاء أحد، فقد دخلها النبي ﷺ وصلى فيها، كما ثبت هذا في الصحيحين ويروى عنه عليه السلام أنه خرج كئيبًا وقال: إنني أخشى أن أكون قد شققت عل...
الجواب:
الصحيح عام، بعض العلماء خصَّه بما حول الكعبة، والصحيح أنه عامٌّ، فالمسجد الحرام يعمّ الحرم كله، لكن كلما كان المسجد أكثر جماعةٍ كان أفضل، وما حول الكعبة يكون أفضل لكثرة الجماعة، وقربه من ال...
ج: في المسألة قولان لأهل العلم، وأصحهما أن المضاعفة تعم جميع الحرم لعموم الآيات والأحاديث الدالة على أن الحرم كله يسمى المسجد الحرام، منها قوله جلَّ وعلا: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَ...
ج: الله جل وعلا جعل في الجمعة ساعة يقبل فيها الدعاء، وهي ساعة قليلة لا يوافقها المسلم وهو قائم يصلي إلا أعطاه الله سؤاله، فهي ساعة عظيمة قليلة، جاء في بعض الروايات عند مسلم أنها حين يجلس الإمام على ال...
ج: أرجح الأقوال في ساعة الإجابة يوم الجمعة قولان:
أحدهما: أنها بعد العصر إلى غروب الشمس في حق من جلس ينتظر صلاة المغرب، سواء كان في المسجد أو في بيته يدعو ربه، وسواء كان رجلًا أو امرأة فهو حري بالإجا...