الجواب:
إذا فعل لحاجة بعض الأحيان لا بأس، لكن ما ينبغي أن يتخذ دائمًا، لكن إذا فعل بعض الأحيان فلا بأس، فقد فُعل مع النبي بعض الأحيان، ما يكون طريقة متبعة.
س: إذا كان رئيس العمل....
الشيخ: لا حرج...
الجواب:
ما في بأس، كان الصحابة إذا قام النبي ﷺ قاموا معه حتى يتوارى عنهم.
الجواب:
الأمر في هذا واسع، في حديث فاطمة كلما دخل عليها قامت عليه، وكلما دخلت عليه قام إليها، هكذا روى جماعة من أهل العلم بإسناد صحيح، أبو داود وجماعة، وذكره الحافظ العلامة ابن مفلح في كتاب الآداب ...
الجواب:
إذا فعل بعض الأحيان لمصلحة شرعية، الأمر سهل، سلف الأمة خير منا.
الجواب:
هذا من عمل المسلمين، ولا فيه شيء عن النبي ﷺ، إنما سأل الصحابة عليًا: كيف حال النبي؟ كيف أصبح النبي؟ فقال: أصبح بحمد الله بارئًا.
هذا مما يستعمله المسلمون، ومن الكلمات الطيبة، كان يفعلها ...
الجواب:
هو مخير إن صافح فلا بأس، وإن سلم وجلس فلا بأس، الأمر واسع.
من باب العناية؛ إن صافح من باب العناية فحسن، وإن كان يكلف الناس وإلا كذا ورأى أن هذا يكلف الناس وهم كثير، كونه يجلس قد يكون أري...
الجواب:
ما فيه نهي، إنما هو يقول: لا آكل متكئًا، أخبر أنه لا يأكل متكئًا، فتركه أفضل.
س: إن أكل متكئًا يأثم؟
الشيخ: لا ما يأثم، لكن تركه أفضل؛ لأن الرسول قال: لا آكل متكئًا، ما قال: لا تأكلوا، قا...
الجواب:
الظاهر - والله أعلم - أنها غير داخلة في هذا؛ لأن هذه مقصودة لدفء المحل، ما هو مقصود النور، ثم هذه ما هي نار، هذه قوة خاصة داخلية تحصل بها الحاجة التي من أجلها وجدت وهي الدفء أو التبريد ولا ...
الجواب:
المجاهر يُبين حاله حتى يردع، أما مَن كان سرًّا مثلما قال الرسولُ ﷺ: مَن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة.
الجواب:
تركها أولى.
س: ما فعل مع النبي ﷺ؟
ج: قد فعله بعض الناس مع النبي ﷺ وبعض الأئمة يشدد فيه، ولكن على كل حال تركه أولى.
بعض أهل العلم يسميه "السجدة الصغرى" لكن تركها أولى، لا ...
الجواب:
لا، المصافحة تكفي، أو تقبيل ما بين عينيه رأسه.
س: والذي يفعل هذا؟
ج: تركه أولى، تركه أولى.
الجواب:
ما ينبغي، جاءت الأحاديث لكن ما أعرف حال سندها، جاء النهي عن النوم على البطن.
الحمد لله رب العالمين أو الحمد لله على كل حال، أو الحمد لله فقط، أو الحمد لله حمدًا كثيرًا؛ كله طيب.
س: كلها ثابتة؟
ج: لا، ولكن جنس الحمد مشروع.
لا يشمّت، النبي ﷺ يقول: إذا قلت لصاحبك أنصت فقد لغوت فلا يشمِّت ولا يرد السلام.
لا بأس به، حسّنه الحافظ رحمه الله.
س: ذكر العيب على سبيل التحذير كيف يكون؟
ج: يعني إذا نظر في عيوب الناس يحذرها. يتأملها ليحذرها، عيوب الناس في الغضب، عيوب الناس في العجلة، عيوب الناس في الغيبة، يتأ...
الجواب:
ما أعلم فيه بأسًا، لكن باليد أفضل.
الجواب:
إذا كنت تعلمهم أنهم رافضة يُظْهِرون بدعتهم لا تبدأهم ولا ترد عليهم؛ يُهْجَرُون، أما إذا ما أظهروها وستروها؛ سَلِّم عليهم.
س: لا يصلون في المسجد؟
الشيخ: لا يصلون مع الجماعة، هذا مِن البِدَ...
الجواب:
كلّ مَن انتهى خلاص، لا يلزم أن ينتظر، لكن إذا كانت عادتُهم ألا يقوموا إلا لأجله لا يقوم؛ لا يُكَدّر عليهم.
الجواب:
لا، التَّسمية في الابتداء تكفي.
س: والحمد؟
ج: والحمد عند آخر شيء.
الجواب:
لا بأس، إذا استخدم اليُسرى يستعين بها فلا بأس، لكن لا يأكل إلا بيمينه، مثل النبي ﷺ كان يستعين باليُسرى في تقطيع اللحم ونحوه.