ج: نعم قال بذلك بعض أهل العلم، لكن لم يرد نص واضح في ذلك، وإنما هو من أعظم فرائض الإسلام.
وأركان الإسلام التي بينها رسول الله ﷺ خمسة، قال عليه الصلاة والسلام: بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا ...
ج: نعم يؤثر ذلك، فإن ارتكاب الكبائر كالزنا وشرب الخمر وقتل النفس بغير حق وأكل الربا والغيبة والنميمة وغير ذلك من المعاصي، يؤثر في توحيد الله والإيمان به ويضعفه، ولكن لا يكفر المسلم بشيء من ذلك ما...
ج: إذا شهد الكافر أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله عن صدق بذلك ويقين وعلمٍ بما دلت عليه وعملٍ بذلك؛ دخل في الإسلام، ثم يطالب بالصلاة وباقي الأحكام، ولهذا لما بعث النبي ﷺ معاذًا إلى اليمن ق...
الجواب:
نعم، يجوز عند أهل السنة والجماعة أن يقول: أنا مؤمن -إن شاء الله- وليس المراد الشك، لكن المراد -إن شاء الله- لأنه لا يدري هل استكمل الإيمان، أم لا؟ الإيمان له واجبات، وله أشياء تتعلق بترك ال...
ج: نعم، تختلف بعض الاختلاف، ولكنها ترجع إلى شيء واحد. التوحيد هو إفراد الله بالعبادة، والإيمان هو الإيمان بأنه مستحق للعبادة، والإيمان بكل ما أخبر به سبحانه، فهو أشمل من كلمة التوحيد، التي هي مصد...
ج: هاتان الآيتان الكريمتان والآيات الأخرى التي في معناهما بين العلماء أنها في حق من تؤخذ منهم الجزية كاليهود والنصارى والمجوس، لا يكرهون، بل يخيرون بين الإسلام وبين بذل الجزية.
وقال آخرون من أهل...
جواب: هذا الركن يدخل به الكافر في الإسلام، وذلك بأن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، عن صدق وعن يقين، وعن علم بمعناها وعمل بذلك، إذا كان لا يأتي بهما في حال كفره، ثم يطالب بالصلاة وبقية ال...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد:
فإن الله بعث نبيه محمدًا ﷺ إلى الناس عامة عربهم وعجمهم، جنهم وإنسهم، ذكورهم وإناثهم،...
ج: اختلف العلماء في هذا، والأظهر: أنهما ملكان نزلا ابتلاء وامتحانًا، كما قال الله : وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ الآية [البقرة:102].
وقال بعض أهل العلم: إنهم...
الجواب:
أصل الإيمان واحد، وهو الإيمان بالله، ورسله، وملائكته، وكتبه، واليوم الآخر، وبكل ما أخبر الله به ورسوله، لكن يتفاوت، ليس إيمان محمد ﷺ وأبي بكر وعمر وعثمان وبقية الصحابة مثل إيمان من بعدهم، ي...
الجواب:
الحد الأدنى أداء الفرائض وترك المحارم، فإذا أدَّى الفرائض وترك المحارم فلا شيء عليه، ويُسمَّى: مُقتصدًا، ويكون من الأبرار.
وإن زاد فأدَّى المُستحبَّات وابتعد عن المكروهات؛ صار من السَّاب...