الجواب: إن كان الاعتكاف منذورًا محددًا بمدة لزمه تكملتها؛ لأن الوفاء بنذر الطاعة أمر لازم، وإن كان تطوعًا فإن شاء أكمله وإن شاء قطعه وأتى بالعمرة[1].
نشر في مجلة (التوعية الإسلامية) في ا...
الجواب:
السنة الاعتكاف في المسجد في رمضان إذا تيسر ذلك، في رمضان وغيره، لكن في رمضان أفضل إذا تيسر ذلك، وله الخروج إذا عرضت له حاجة، فيخرج يتوضأ، يخرج يقضي حاجة، لا بأس، وله أن يهون إذا كان أراد أن...
الجواب:
ليلة القدر ليلة عظيمة، بين الله شرفها سبحانه في كتابه العظيم، حيث قال : لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ [القدر:3]، وقال سبحانه في سورة الدخان: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ...
الجواب:
الاعتكاف: لزوم المسجد لطاعة الله والتعبد والخلوة بالله جل وعلا، في أي مسجد، لا ما هو بخاص بالمسجد الحرام، بالمساجد كلها، كما قال تعالى: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَس...
الجواب:
الاعتكاف سنة وقربة للرجال والنساء، ومحله المساجد كما قال تعالى: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ[البقرة:187]، ما هو محله البيوت، الاعتكاف يكون في المساجد، فإذا اع...
الجواب:
لا بأس الاعتكاف في المسجد الحرام أو غيره من المساجد للنساء، فقد اعتكف أزواج النبي ﷺ في مسجده في حياته وبعد وفاته عليه الصلاة والسلام، فلا بأس أن يعتكف النساء في المسجد. نعم.
المقدم: أح...
الجواب:
الاعتكاف سنة، وهو لزوم المسجد لطاعة الله للتفرغ للعبادة، في الليل أو النهار، ساعة أو يومًا، أو ليلة أو أيامًا أو ليالي، سنة كما قال الله جل وعلا: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاك...
الجواب:
الاعتكاف عبادة وسنة، وأفضل ما يكون في رمضان في أي مسجد تقام فيه الجماعة، كما قال تعالى: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187] ولا مانع من الاعتكاف في المس...
الجواب:
ليس هناك حدٌّ محدود، لا أقله ولا أكثره، لم يرد في الشرع تحديدٌ.
س: هناك مَن يقول: ساعة؟
ج: ما فيه دليل، ما في شيء أقل من ساعة؟! هذا من باب التمثيل يعني.
الجواب:
ما فيه بأس، فعله النبيُّ ﷺ، إذا تيسَّر وأحبَّ الاعتكاف، وليس هو بلازم، فهي كلها سنة.
س: قول مالك: "ما كان عندنا في أهل المدينة معروف الاعتكاف، إلا محمد بن أبي بكر وواحد"؟
ج: مال...
الجواب:
يدخل معتكفه فجر واحد وعشرين، وإذا بات تلك الليلة معتكفًا لا بأس، لكن تقول عائشة: "كان النبي ﷺ يدخل معتكفه إذا صلى الفجر"، يعني: من يوم واحد وعشرين.
س: ألا تكون ليلة القدر ليلة وا...
الجواب:
جاء في حديث أُبَيٍّ أن صبيحتها تطلع الشمس لا شعاع لها، وكان يحلف على ذلك أنها ليلة القدر، تطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع، هذه من علامات ليلة القدر.
س: من قال الهواء في ليلة ا...
الجواب:
ما في حد محدود، الاعتكاف يومًا أو نصف يوم أو ساعة أو ساعتين، إذا نوى بجلوسه التعبد والقراءة ونحوها في المسجد فهذا نوع اعتكاف، ولو ساعة أو ساعتين، ما في حد محدود.
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا، لكنه نافلة؛ إذا قطعه للحاجة فلا بأس.
الجواب:
لا ما هو بشرط.
الجواب:
الصواب: لا يَخُصّ، وأنه عام، والحديث فيه شاذ مخالف للأحاديث الصحيحة.
س: بعض الناس يروحون للمساجد.. يروحون إلى مكة من الرياض؟
الشيخ: المساجد الثلاث أفضل المساجد، ما في بأس، جزاه الله خيرًا...
الجواب:
هذا حديث ضعيف، والأحاديث في فضل الاعتكاف كلها ضعيفة، إنما الثابت كونه سنة، كونه اعتكف ﷺ هذا هو الثابت، وهكذا قوله جل وعلا: وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ...
الجواب:
إن نوى فلا بأس، وهو جالس في عبادة سواء ما نوى اعتكاف، مأجور على جلوسه وانتظاره، هو في صلاة ما انتظر الصلاة، والملائكة تصلي عليه وتستغفر له الملائكة، وإن نوى الاعتكاف فلا بأس.
الجواب:
لأنها يُتَحَرَّى فيها ليلة القدر، خَصَّ الأوتار لعله يوافق ليلة القدر، وليلة سبع وعشرين أرجح، والعمل فيها أفضل من ألف شهر مما سواه.
الجواب:
إذا تم الشهر، كل الليالي كلها محل ظن؛ لأنه في اللفظ الآخر: التمسوها في العشر الأواخر، وفي اللفظ الآخر: في الوتر من العشر الأواخر..... نعم عُيّنت له ﷺ ثم تلاحى رجلان فرفعت، وأخفي أمرها....