الجواب:
عليك الصيام عند الاستطاعة: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286]، فالمرضعة والحامل مثل المريض، إذا شق عليهما الصيام أجلا الصيام ولو بعد رمضان آخر، ما دمتِ لا تستطي...
الجواب:
عليهن أن يقضين ما يغلب على الظن أنهن تركنه من الصيام، والله يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286]، ف...
الجواب:
التوبة يمحو الله بها الذنب، ولك فيها الأجر العظيم، كما قال الله سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]، وقال النبي ﷺ: التا...
الجواب:
عليك التوبة إلى الله النصوح، والصدق وبالندم والحزن على ما جرى منك، والعزيمة الصادقة أن لا تعودي في ذلك، وعليك القضاء بحسب ظنك، إذا لم تعلمي عليك العمل بالظن، تحسبين الأيام التي عليك، عشرين...
الجواب:
الصواب التوبة كافية إن شاء الله، ولا قضاء عليك، لا قضاء عليك والحمد لله، التوبة كافية، يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها.
والتائب من الذنب كمن لا ذنب له فلا قضاء عليك لا ...
الجواب:
عليك أن تصومي بالتحري والظن جميع الأيام التي أفطرتيها، عليك أن تتحري وتعملي بالظن حتى تصومي جميع الأيام ولو مفرقة غير متتابعة ولو مفرقة، مع التوبة الصادقة إلى الله مع التوبة النصوح والندم ...
الجواب:
يشرع لكم الصيام عنها، يشرع لكم الصيام عنها حسب الظن، تجتهدون وتصومون ما يغلب على الظن أنها أفطرته من رمضان وأنتم مأجورون، يقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام صام عنه وليه يعني: قريبه.
...
الجواب:
إذا كنت أفطرت في الحمل هذا ستين يومًا؛ فعليك القضاء، وإذا كنت مريضة؛ حتى تشفي -إن شاء الله- أما إن كنت قد عجزت، وعجزت عن الصيام لأجل كبر سنك؛ فعليك الإطعام عن كل يوم، إطعام مسكين نصف ...
الجواب:
عليك التوبة والاستغفار، وعليك القضاء، سواءً جمعت، أو فرقت، الأيام الباقية عليك أن تقضيها مجتمعة، أو مفرقة، لا بأس، وأما العمل وسخونة الجو لا يبيح لك الإفطار، تستريح وتصوم، تستريح من العمل،...
الجواب:
عليك أن تصومي ما يغلب على ظنك حتى تكملي، إذا كان يغلب على ظنك أنها خمسة عشر؛ كملي بخمسة أيام، وهكذا، تحري بغلبة الظن، ويكفي، والحمد لله، نعم.
المقدم: بارك الله فيكم، جزاكم الله خيرًا، ت...
الجواب:
إذا كان أفطر؛ لأنه لم يستطع إكمال الصوم بسبب شدة الظمأ، بسبب الإرهاق الذي أصابه، وخاف على نفسه الموت، أو مرض شديد، فهذا له عذر، وليس عليه إلا أن يقضي يومًا بدل اليوم، يعني: ثلاثة أيام...
الجواب:
مشكور جزاكم الله خير طيب، يقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه يعني: قريبه، فإذا قضيت أنت والأب ما على الميت؛ جزاكم الله خيرًا هذا عمل مشكور، ومأجور، وينفع الميت.
المقدم:...
الجواب:
تعمل بغالب ظنها، عليها أن تعمل بغالب ظنها، عليك يا أم حسن أن تعملي بغالب الظن في قضاء الأيام التي أفطرت من رمضان، اعملي بغالب الظن، والحمد لله فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [ال...
الجواب:
ننصحك بأن تقضي هذه الأيام التي عليك بحسب الظن، يجب عليك أن تقضي ما أفطرت فيه بحسب الظن، وتحتاطي، فإذا كنت تظنين من كل سنة سبعة أيام، أو ثمانية أيام؛ اجعليها ثمانية، وإذا كنت تشكين هل ...
الجواب:
لا حرج بالنسبة للمرأة والرجل جميعًا، يجوز تأخير القضاء إلى شعبان، كانت عائشة تؤخر إلى شعبان -رضي الله عنها-.... والله -جل وعلا- قال: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:184] ولم يق...
الجواب:
عليك القضاء إذا استطعت بدون إطعام، ما دمت تركت القضاء من أجل العجز؛ فلا بأس أن تقضي إذا وجدت الاستطاعة -عافاك الله- واستطعت تقضين، والحمد لله، وليس عليك إطعام، إلا إذا كنت تساهلت، وتر...
الجواب:
عليك القضاء مع التوبة، تقضي الصيام، وتتوب إلى الله -جل وعلا- وفي المستقبل تصوم مع الناس، وتترك العمل الذي يشق عليك، تعمل أعمالًا لا تشق عليك مع الصوم، فإذا كنت لا تستطيع إلا بترك...
الجواب:
عليك القضاء مع التوبة إلى الله -جل وعلا- عما حصل من التأخير، فعليك يا أخي أن تستغفر الله، وتتوب إليه، وتندم على ما فعلت، وعليك أن تقضي هذه الأيام، وأن تطعم مع ... عن كل يوم مسكينًا من قوت ...
الجواب:
ما دمت أفطرت لعذر شرعي؛ فعليك القضاء، عليك أن تقضي ما أفطرته من العامين، وإذا كان التأخير إلى رمضان الثاني بعذر شرعي؛ فلا شيء عليك سوى الصيام تقضي، أما إذا كنت أخرت من غير عذر، بل تساهلًا&...
الجواب:
نعم، إذا كان فرط، إذا كان قدم، ولا صام؛ فالسنة أن يصوموا، أما إذا كان مات في السفر، أو مات من حين قدم، مثل المريض الذي مات في مرضه، أو من حين شفي، مات، ما أمكنه أن يصوم؛ فهو معذور.
لكن ...