الجواب: الامتحان المدرسي ونحوه لا يعتبر عذرًا مبيحًا للإفطار في نهار رمضان، ولا يجوز طاعة الوالدين في الإفطار للامتحان؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، وإنما الطاعة في المعروف كما جاء بذلك الحديث...
الجواب:
عليك أن تسأل الأطباء المختصين، فإذا كان يرجى شفاؤك؛ فتقضي، تصوم في الأوقات التي ما فيها غسيل، ولا يضرك فيها الصوم، أو في الأوقات التي يزول فيها الغسيل -إن شاء الله- وتبرأ.
أما إن كان الم...
الجواب:
إذا كان لم يستطع الصوم فلا شيء عليه؛ لأن الله يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]، فإذا مات ولم يستطع فلا حرج عليه، وإن كان تساهل ...
الجواب: إذا أفطر المسلم في رمضان لمرض، ومات في مرضه فليس عليه شيء لا قضاء ولا إطعام؛ لأنه معذور ولم يتمكن من القضاء.
وأما إن شفي ثم تساهل فإنه يشرع لأقربائه أن يقضوا عنه، لقول النبي ﷺ: من مات وعليه ص...
الجواب:
إذا عافاك الله تصومين الأيام التي تركت، إذا عافاك الله عليك أن تصومي الأيام التي عليك من رمضان الأول ورمضان الثاني، وعليك مع ذلك إطعام مسكين عن كل يوم إذا كنت تساهلت في القضاء مع القدرة، عل...
الجواب:
عليك مراجعة الطبيب المختص، فإذا قرر الطبيب المختص أن الصوم يضرك؛ فأفطري، واقضي بعد العافية، إذا عافاك الله تقضين بعد ذلك، وإن قرر الطبيب المختص أو الأطباء المختصون أن هذا المرض يضره الصوم د...
الجواب:
إن كانت لا تستطيع القضاء لمرضها فعليها القضاء بعد الشفاء وتمهل؛ لقول الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَر [البقرة:185] أما إن كانت لا...
الجواب:
الرخصة في السفر رخصة عامة في الوقت الحاضر، وقبله وفيما يأتي أيضًا؛ لأن الذي شرعها، وهو علام الغيوب يعلم كل شيء ، ويعلم أحوال العباد في وقت التشريع، وهكذا في الأوقات المستقبلة مثل وقتنا الل...
الجواب:
أولًا: عليه التوبة إلى الله ، والندم على ما مضى منه، والعزم الصادق ألا يعود في ذلك، ثم عليه القضاء، قضاء ذلك الشهر مع إطعام مسكين عن كل يوم إذا كان يقدر، وأما كان فقيرًا ما يستطيع فإن...
الجواب:
هم أعلم بأنفسهم، إذا كان المرض شديدًا، يشق عليهم فلهم عذر؛ لأن الله سبحانه يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] ولو كان مظهره حسنًا؛&nbs...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كان المرض يرجى برؤه، والأطباء يقولون: يرجى، يعالج، ويرجى برؤه، يبقى الدين، يبقى الصوم في الذمة، حتى يشفى المريض، ثم يقضي.
أما إذا قرر الأطباء أن هذا لا يرجى برؤه، ...
الجواب:
قد أحسنت فيما فعلت، والحمد لله، والقطع بالمرض لا يضر؛ لأن المرض عذر شرعي، فالقطع به لا يضر، فلما أكملت الثلاثة الأيام بعد ذلك فقد صح الصوم، وتم، وأديت الكفارة، والحمد لله، وليس مع الصيام زي...
الجواب:
إذا كانت أفطرت، نعم عليها القضاء، أما إن كانت ما أفطرت كونها ترضع ما يضر، إذا كانت صائمة، أما إذا أفطرت من أجل الرضاع عليها القضاء، وإذا تأخر عن رمضان الثاني تقضي مع إطعام مسكين عن كل يوم، ...
الجواب:
أما الصوم فعليه أن يصوم إذا كان يستطيع الصوم، عليه أن يصوم إذا كان يستطيع الصوم، أما إن كان الأطباء قرروا أنه يضره الصوم بسبب المرض الحاضر، فإنه لا يصوم، وإذا قرروا أنه لا يرجى صومه في المس...
الجواب:
ليس عليك -بحمد الله- إلا التوبة، وقد قضيت اليوم وندمت على ما فعلت، فهذا كافي والحمد لله، يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها والحمد لله الذي جعل في قلبك خوف الله، ومراقبته، وخشيته سبحانه...
الجواب:
عليك أن تصوم كما أمر الله، وأن تدع العمل الذي يضرك، تعمل ما تستطيع، وتكمل صومك، فإذا كان العمل عشر ساعات، ويشق عليك؛ اجعله ست ساعات.. سبع ساعات.. خمس ساعات حتى تستطيع الصيام، ولا تعمل عملًا...
الجواب:
قص الأظافر جائز، لا شك به في رمضان، وفي غيره، وكذلك نتف الإبط، وحلق العانة، كله مشروع في رمضان، وفي غيره.
أما الكحل فبعض أهل العلم كره ذلك في النهار؛ لأنه قد ينساب إلى الحلق، والصحيح أنه...
الجواب:
كذلك الباب واحد، إذا كنت تستطيع الصيام؛ فعليك أن تصوم كبقية المكلفين، وإن كان مرضك يمنعك من الصوم لا تستطيع معه الإمساك عن الطعام، والشراب طيلة اليوم، لهذا المرض الذي معك، والشلل الذي معك، ...
الجواب:
إذا كان مرضها يرجى برؤه؛ فإنها تنتظر حتى تشفى -إن شاء الله- وتصوم، لقول الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185].
أما إ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
الله -جل وعلا- في كتابه الكريم يقول سبحانه: وَلا تَقْتُلُوا أَنفُس...