الجواب:
لا، ما يجب، يُستحب السلام، ولا يجب، زيارة القبور سنة، وإذا زرتَ المدينة شُرع لك أن تُسلّم على النبي ﷺ وعلى صاحبيه، وهذا نافلة، مندوب، وليس بواجبٍ.
وأنت تُصلي عليه وتُسلّم عليه في كل مكان...
الجواب:
للتَّبرك.
الجواب:
الشيعة لا يُقتدى بهم، فالشيعة الرافضة غلاة في الأموات، وغلاة في آل البيت، فلا يُقتدى بهم، والسنة أن تقف وتسلم وأن تمشي، وإذا كان عاجزًا وجلس لا بأس، فالنبي جلس عند قبر أمه ودعا لها حتى مُنِ...
الجواب:
ما ورد فيها شيء، في أي وقت، ما فيها خاص، في أي وقت يزور القبور، سنة في الليل أو في النهار، في الجمعة وفي غيرها.
الجواب:
الرجال السنة أن يسلم عليه أمامه أمام وجهه عليه الصلاة والسلام ثم يتحول قليلًا إلى الصدّيق ثم قليلًا إلى عمر رضي الله عنهما، هذه السنة، أما النساء لا ما ينبغي السلام، والأطفال اللي يعرف يسلم...
السلام عليكم يا أمي، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، غفر الله لك، ورحمك، وأسكنك الجنة، ونحو ذلك.
الجواب:
كان أولًا نُهي عن زيارة القبور، ثم نُسخ النهي، فإنهم لما كانوا حديثي عهدٍ بالإسلام نُهوا عن الزيارة؛ لئلا يقع شيءٌ من الشرك، فلما استقرَّ الإسلامُ في قلوبهم وعرفوا الإسلام رخّص لهم في الزيا...
الجواب:
من أحاديث أخرى: ففي حديث ابن عباسٍ قال: ""لعن رسولُ الله ﷺ زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسُّرج""، وحديث أبي هريرة، وحديث حسان بن ثابت، كلها فيها النهي عن زيا...
الجواب:
الأفضل، وليس هو بلازم، فهي سنة، مستحبّ، فلو وقف على الجدار وسلَّم فهذا طيّب.
الجواب:
لا، تُزار بس، بدون إهانة؛ لذِكْر الآخرة، إذا زارها من أجل ذِكْر الآخرة فقط.
الجواب:
لا، ما لها أصل، ما لها وقت مخصوص، تُزار في كل وقت، في الليل والنهار، ما لها وقت معين.