الجواب:
هذا الفضل يشمل الجميع، هذا الفضل للإمام والمأمومين جميعًا، صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبعٍ وعشرين درجة، هذا للإمام والمأمومين جميعًا، من فضل الله ورحمته نعم.
الجواب:
ليس له أن يوافقهم، وعليه أن يشترط ذهابه إلى الصلاة في المسجد، ولا يجوز له طاعتهم؛ لأن الرسول ﷺ يقول: إنما الطاعة في المعروف هكذا يقول ﷺ: إنما الطاعة في المعروف فعليه أن يبين لهم أنه لا بد م...
الجواب:
إذا نسي المصلي وهو مأموم واجبًا من واجبات الصلاة؛ سقط عنه، مثل: نسي أن يقول: سبحان ربي الأعلى في السجود، أو نسي أن يقول: سبحان ربي العظيم في الركوع، أو نسي التكبير عند الهوي في الركوع،...
الجواب:
البسملة يجوز الجهر بها، والأفضل السر بها، وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يسر بها، وهكذا الصديق، وعمر، وعثمان ، فالسنة الإسرار بها، وأن تقرأها سرًا بينك وبين نفسك، قبل الفاتحة، وقبل كل سور...
الجواب:
ينبغي أن يشجع الصبي على الصلاة، وألا ينفر منها، فإذا تقدم للصف الأول يبقى في الصف الأول، وهكذا إذا تقدم إلى الصف الثاني هكذا، ولا ينبغي تجميعهم في محل واحد؛ لأن هذا أولًا: ينفرهم من التقدم ...
الجواب:
إذا دخل المسبوق مع الإمام في التشهد، فالأفضل أنه يأتي بالتشهد؛ لعموم قوله ﷺ: إنما جعل الإمام ليؤتم به؛ فلا تختلفوا عليه فالأفضل أن يأتي بهذا، ولا يظهر لي أنه لازم له؛ لأنه ليس في محله،...
الجواب:
إذا علم المأموم أن الإمام قد زاد ركعة لا يقوم معه، يجلس، ينبهه، يقول: سبحان الله، سبحان الله، وعلى الإمام أن يرجع إذا سبحوا به اثنان فأكثر، عليه أن يرجع، ويجلس ويقرأ التحيات ويسجد للسهو، ثم...
الجواب:
إن صليت وحدك فلا بأس، وإن صليت معهم من أجل الجماعة فهو أفضل، تصلي معهم، ثم إذا سلم الإمام تقوم وتأتي بالركعتين الباقيتين من العشاء، ولك أجر الجماعة -إن شاء الله-.
وقد ثبت في الصحيح...
الجواب:
إذا جاء والناس ركوع، فإن الواجب عليه أولًا أن يكبر تكبيرة الإحرام أولًا، ثم إن تيسر له أن يكبر عند انحنائه تكبيرة الركوع فإنه يكبرها، وإن لم يتيسر ذلك أجزأته التحريمة، تكبيرة الإحرام ت...
الجواب:
الصلاة في السطوح صحيحة، سطح المسجد، أو سطح.......، صحيحة، ماداموا يستطيعون متابعة الإمام بالرؤية، أو بسماع تكبيره، صلاتهم صحيحة؛ لأنه في المسجد، ومع الإمام.
لكن لا يتقدمون على الإم...
الجواب:
الرجل الذي يحصل منه بعض الأغلاط في القراءة له أحوال، تارة يكون غلطه لا يؤثر في المعنى، ولا يحيل المعنى، فهذا أمره أوسع، وتارة يكون غلطه يحيل المعنى، وتارة يكثر، وتارة يقل.
فالسنة ف...
الجواب:
الواجب على هذا الرجل ألا يفرض نفسه على الناس، بل يشاورهم إن أرادوه تقدم بهم، وإن لم يريدوه ترك، والواجب عليه أيضًا أن يقدر من خلفه، فإذا كان من خلفه أقرأ منه وأعلم منه، فالواجب أن يكون...
الجواب:
الواجب على الأئمة أن يتقوا الله، وأن يطمئنوا في صلاتهم في ركوعهم وسجودهم، وأن يرتلوا القراءة، ويطمئنوا في القراءة حتى يؤدوا كلام الرب بعبارة واضحة، وألفاظ واضحة، هذا الواجب على الأئمة، وأن ...
الجواب:
إذا كان الجماعة يسمعون صوت الإمام، ولا يخفى عليهم، فلا حاجة إلى التبليغ.
أما إذا كان قد يخفى على بعضهم كالصفوف المؤخرة، فإنه يستحب التبليغ، وقد صلى النبي ﷺ ذات يوم في مرضه -عليه ال...
الجواب:
هذا له أحوال: تارة يمكن أن يصليا جميعًا في النوافل، كأن يصلي هو وامرأته، أو أهل بيته في صلاة الضحى نافلة، وفي التهجد بالليل، أو صلاة الوتر، فيقوم هو وحده وتصف النساء خلفه، حتى ولو كانت...
الجواب:
يصلي الركعتين التي أدرك مع الإمام، ويجلس للتشهد، فإذا تشهد التشهد الأول، والأفضل أن يصلي على النبي ﷺ ثم يقوم، ويشير لهم يجلسون؛ حتى يفرغ ويسلم بهم جميعًا، يشير لهم؛ حتى يجلسوا، ولا يتابعوه،...
الجواب:
لا بأس، إذا كان لا يسمع النداء....، يصلي وحده، وإن صبر وذهب إلى المسجد فهذا خير عظيم، وفضل كبير، وإن صلى وحده فلا بأس؛ لأن الرسول ﷺ قال: من سمع النداء فإذا كان يسمع النداء لو هدأت الأص...
الجواب:
نعم، عليك أن تصلي معهم، وتنكر حسب طاقتك، تنكر البدعة حسب طاقتك، إذا كانت البدعة غير مكفرة، فعليك أن تنكر حسب طاقتك، وتنصح الناس، وتصلي معهم الجمعة والجماعة، والحمد لله.
فإن أجابوا ...
الجواب:
نعم، عليكم أن تكملوا مع الإمام، وهذا الركوع لا يضركم للجهل؛ لأنكم جاهلون بالأمر، فإذا سمعتموه رفع من السجدة، أو علمتم أنه قام إلى القراءة، فقوموا من الركوع، واستمروا معه، وهذا الركوع لا يضر...
الجواب:
يبدأ بالاستفتاح بعد التكبير، إذا سكت الإمام في حال استفتاح الإمام يستفتح المأموم، أما إذا كان الإمام ما استفتح، شرع في القراءة من حين كبر، فالمأموم يسكت لا يستفتح، عليه الإنصات في الجهرية، ...