الجواب:
هذا هو المشروع للأئمة ألا ينفِّروا الناس، لا بالإطالة، ولا بالتأخر عنهم عن الوقت الذي ينبغي أن تقام فيه الصلاة، بل ينبغي للإمام أن يتحرى الرفق بالجماعة من جهة المواظبة على إقامة الصلاة في ...
الجواب:
الواجب على الأئمة جميعًا أن يتقوا الله، وأن يتحروا سنة رسول الله ﷺ في صلاتهم، وفي كل شؤونهم، والواجب على الجماعة أن يتقوا الله أيضًا، وأن يكونوا عونًا للأئمة على فعل السنة، ...
الجواب:
هذان الشرطان لا أصل لهما، المهم أن يكون معروفًا بعدالته واستقامته وإجادته للقراءة، أما كونه من أهل البلد، أو من غير أهل البلد؛ ليس بلازم، ولو كان غريبًا.
إذا عرف صلاحه واستقامته؛ ف...
الجواب:
إذا تيسر لهن ذلك؛ فهو أفضل، قد جاء عن أم سلمة، وعائشة أنهما كانتا تصليان بالنساء جماعة، فإذا تيسر لصاحبة البيت أن تصلي بأخواتها، أو بناتها، أو خادماتها فهذا طيب، تقوم وسطهن، يصففن عن ...
الجواب:
نعم، يجب عليه أن يصلي مع المسلمين، ويحذر التساهل في ذلك؛ فإن الجماعة واجبة على المسلم، فإذا سمع النداء؛ وجب عليه أن يجيب النداء، وأن يذهب ويصلي مع الناس، فإذا صلى وحده؛ أثم.
فالواجب علي...
الجواب:
لا حرج إذا دخلت وأنت لم تصل، ووجدت إنسانًا يصلي أن يكون إمامًا لك، وأن تصلي معه حتى يحصل لكما فضل الجماعة، لقول النبي ﷺ -لما رأى رجلًا دخل بعد انتهاء الصلاة-: من يتصدق على ه...
الجواب:
الواجب عليكم أن تصلوا مع الجماعة، إذا كنتم تسمعون النداء العادي بدون مكبرات النداء العادي، سماع النداء بالصوت المعتاد في وقت الهدوء؛ فعليكم أن تصلوا مع الناس، أما إذا كان بعيدًا، ما تسمعون...
الجواب:
إذا قام يقضي قبل التسليمة الثانية فقد أخطأ؛ لأن الصواب أن التسليمة الثانية لا بد منها، ذهب جمهور أهل العلم: إلى أن التسليمة الأولى تكفي، ولكن الأحاديث الصحيحة تدل على أنه لابد من التسليمة ...
الجواب:
الأحوط له ألا يصلي بالناس؛ خروجًا من الخلاف إذا كان إمامًا، وهو صاحب سلس؛ فالأحوط له أن يعتذر، فإن صلى بهم؛ صحت صلاته -إن شاء الله- يتوضأ لكل صلاة، لكن الأحوط أنه يعتذر؛ لأن بعض ...
الجواب:
إذا كنت بعيدًا لا تسمع النداء؛ فصل في المزرعة، والحمد لله، أما إذا كنت قريبًا تسمع النداء العادي، إذا أذن؛ وجب عليك أن تصلي مع الجماعة، أما صوت المكبر؛ فهذا لا يتعلق به الحكم؛ لأنه يس...
الجواب:
يلزمك الصلاة مع المسلمين في المساجد إلا بعذر شرعي، كالمرض الذي يمنعك من الصلاة، وإلا التذكر.. موت فلان، أو موت فلان، أبيك أو غيره لا يمنع، الواجب عليك أن تصلي مع المسلمين في المساجد، ويشرع...
الجواب:
يصلون في مكانهم، والحمد لله، بعد صلاة العشاء إذا صلوا العشاء، صلوا ما يسر الله لهم من القيام، ولا حاجة إلى أن يذهبوا المسجد البعيد، يصلون في مكانهم، والحمد لله، نعم.
المقدم: بارك ا...
الجواب:
لا يجوز للمسلم أن يحتج بالعمل على ترك الجماعة، ولا بالاختبارات على ترك الجماعة، أو على الفطر في رمضان، بل الواجب على المسلمين أن يقوموا بالواجب، الصلاة في الجماعة، وصيام رمضان، وأن يعدوا ل...
الجواب:
هذا مبتدع ضال، لا يصلى خلفه، من قال: إن الله لا فوق، ولا تحت؛ فهو كافر، الله فوق، يقول -جل وعلا-: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه:5] ويقول سبحانه: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الّ...
الجواب:
إذا كان المصلي يصلي وحده، ثم جاء إنسان وصف معه يجعله عن يمينه، كما فعل النبي ﷺ مع ابن عباس وغيره، فإن جاء ثانٍ يصير ثالثًا لهم، أخرهم خلفه صاروا خلفه، وهكذا لو جاء ثالث كلهم يصير...
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لقول النبي ﷺ: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله فإذا صليت بهم النافلة، أو بالليل، أو الفجر إذا فاتتك مع أهل المسجد؛ فلا حرج أن تؤمهم، وكان عمرو بن سلمة يؤم جماعته وهو ابن سبع...
الجواب:
ما نعلم في هذا بأسًا إذا دعا لهم؛ لأن النبي ﷺ كان يأمرهم بالاستواء، يأمرهم بتعديل الصفوف، يأمرهم بسد الخلل، وإذا دعا ما أعلم في هذا بأسًا، لو قال: غفر الله لنا ولكم، أو رحمنا الله وإي...
الجواب:
مثل ما تقدم، إذا كان ممن يدعي علم الغيب، أو يعرف بعبادة الجن؛ هذا لا يصلى خلفه؛ لأنه كافر، ويجب على أهل الإيمان هجره، والتحذير منه، ورفع أمره إلى ولاة الأمور، إذا كان في بلاد يمكن أن يحكم ...
الجواب:
لا بأس بذلك؛ لأن بعض أهل العلم يرى شرعية الجهر بها، فلا حرج في ذلك، ولكن الأفضل الإسرار بها، كان النبي ﷺ يسر بها في الجهرية -عليه الصلاة والسلام- وروي عن بعض الصحابة الجهر بها، فإذا جهر به...
الجواب:
هذا يختلف إن كانت البدعة مكفرة، مثل المبتدع الذي يدعو إلى الشرك، ويجيز الشرك بالله، هذا لا يصلى خلفه، أما إذا كان مبتدعًا يؤول بعض الصفات، أو يتعاطى الموالد، ولكن ما عنده شرك؛ فهذا يص...