الجواب: نعم، يقرأ القرآن قائماً وجالساً ومضطجعاً، لا بأس أن يقرأ؛ لقوله جل وعلا: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ [آل عمران:191]، وقوله سبحانه: فَإِذَا قَضَيْ...
الجواب: سجود التلاوة تشترط له الطهارة عند الأكثرين، عند أكثر أهل العلم، والأرجح أنها لا تشترط؛ لعدم الدليل، وقد كان النبي ﷺ يقرأ القرآن فيمر بالسجدة فيسجد ويسجد معه الناس، ولم يقل لهم: من ليس على طهار...
الجواب:
الصواب أنه لا تشترط الطهارة لسجدة التلاوة والشكر؛ لأن الإنسان قد يتلوه وهو على غير طهارة يسجد، والحمد لله، قد يأتي خبر يسره فيسجد للشكر، والنبي ﷺ كان إذا جاءه أمر يسره سجد لله شكرًا، وكان ي...
الجواب:
الصواب أنه لا حرج في ذلك، لا بأس أن تقرأ عن ظهر قلب، ولا بأس أن تسجد، كما تذكر الله جل وعلا، فالسجود من جنس القراءة، ومن جنس الذكر ليس صلاة على الصحيح؛ ولهذا يجوز للقارئ أن يسجد وإن كا...
الجواب:
نعم، سجود التلاوة لا يجب له الوضوء، سجود التلاوة من جنس الذكر، يجوز أن يسجد الإنسان وهو على غير طهارة، هذا هو الصواب، فإذا قرأت الحائض القرآن؛ سجدت للتلاوة، إذا مرت بسجود التلاوة، وهك...
الجواب:
ما نعلم صلاة يقال لها: صلاة الشكر، يقال: سجود الشكر، صلاة الشكر ما نعرف شئُا، لكن إذا صلى الإنسان ركعتين في الضحى، أو في الليل، أو في الظهر، وحمد الله، وأثنى عليه، وشكره على نعمه كله طيب، ...
الجواب:
السنة السجود إذا مررت على السجدة في القرآن، تكبر وتسجد، وتقول: (سبحان ربي الأعلى سبحان ربي الأعلى) مثل سجود الصلاة سواء، تقول فيها مثل السجود في الصلاة (سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي ال...
الجواب:
الصواب أنه لا حرج أن تقرأ وتسجد، هذا هو الصواب، عن ظهر قلب، ما هو من المصحف عن ظهر قلب؛ لأنها ليست مثل الجنب، الجنب مدته قصيرة، يغتسل ويقرأ، لا يقرأ الجنب، ولا يسجد، لكن الحائض والنفساء مد...
الجواب:
هذا الأفضل كلما كررت القراءة يتكرر السجود، هذا الأفضل، وإن اكتفى القاري بالسجدة الأولى؛ فالحمد لله؛ فلا بأس، السجود كله نافلة، سجود التلاوة كله نافلة، لكن إذا كرره يكون أفضل، فإن اكتفى بال...
الجواب:
نعم لا حرج، ليست بصلاة، ثم الصلاة تجوز في وقت النهي إذا كانت من ذوات الأسباب، كصلاة كتحية المسجد، وصلاة الوضوء، وصلاة الطواف إذا طاف الإنسان بعد العصر يصلي تحية المسجد في العصر، يصلي صلاة ...
الجواب:
السجود المفرد لا يفعل إلا عند أسبابه، كسجود التلاوة إذا مر على الإنسان آية السجدة يسجد، أو حدث نعمة جديدة؛ فيسجد لله شكرًا، كأن رزقه الله ولدًا، أو يسمع بفتح للمسلمين، ونصر لهم ع...
الجواب:
يقول مثلما يقول في سجود الصلاة، المصلي في سجود السهو وسجود التلاوة مثلما يقول في سجود الصلاة، يقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، ويدعو ربه بما تيسر، ويقول أيضًا: اللهم لك سجدت، وبك ...
الجواب:
سجود التلاوة سنة، قربة، كان النبي ﷺ إذا مر بالسجدة؛ سجد -عليه الصلاة والسلام- وليس صلاة، فلا يشترط لها الطهارة ولا قبلة، ولكن أفضل كونه يسجد إلى القبلة، وكونه على طهارة فأفضل، ولهذا ذهب ال...
الجواب:
سجود التلاوة مثل سجود الصلاة، يقال فيه ما يقال في سجود الصلاة، والسنة إذا مر القارئ بآية السجدة أن يسجد ويقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى ويكفي، مثل سجود الصلاة سواء، وإذا قال...
الجواب:
إذا كان خارج الصلاة ليس فيه تسليم، ولا تكبير إلا التكبيرة الأولى فقط عند السجود، يكبر فقط، هذا هو السنة إذا كان خارج الصلاة، ويقول في سجوده: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى اللهم لك...
الجواب:
السنة السجود إذا قرأ الإنسان آية السجدة، سواءً كان في الصلاة، أو في خارجها، لكن المأموم لا يسجد، إنما الإمام هو الذي يسجد، فإذا سجد الإمام؛ تبعوه، وإلا فلا، وأما إذا كان يصلي وحده في النافل...
الجواب:
في سجود التلاوة والشكر نعم.
أما سجود الصلاة، جزء من الصلاة لا بد من الطهارة.
أما سجود التلاوة فسجود مستقل، إذا كان خارج الصلاة جاز أن يسجد على غير طهارة على الصحيح، وهكذا سجود ا...
الجواب:
سجود التلاوة وسجود الشكر يقال فيهما ما يقال في سجود الصلاة، وهكذا سجود التلاوة وهكذا سجود الصلاة كذلك يقال فيها: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى ، اللهم اغفر لي، يدعو فيهما كما يدعو في س...
الجواب:
ليست واجبة لا، سجود التلاوة ليست صلاة، بل هي خضوع لله وذل بين يديه، كالقراءة والذكر ونحو ذلك، هذا هو الصواب.
وقال بعض أهل العلم: إنها كالصلاة، لا بد من طهارة ولا بد من ستر عورة، فإذا سجد...
الجواب:
سجدات التلاوة كلها سنة، ما فيها حتمية، كلها سنة ليست واجبة، وهي خمسة عشر سجدة على الصحيح: منها سجدة آخر الأعراف، ومنها سجدة سورة الرعد، ومنها سجدتان في الحج، وسجدة في سورة مريم، وسجدة في بن...