الجواب:
العلماء في هذا اختلفوا: فمنهم مَن أرسلها عن جانبيه، ومنهم مَن وضعها على السرة، ومنهم مَن يضعها تحت السرة، ومنهم مَن يضعها على الصدر، وأرجح الأقوال وضعها على الصدر، هذا أرجح الأقوال.
ومَن ص...
الجواب:
نعم، إذا كان بين أناس لا يرفعون، ولا يجهرون بالتأمين، فالأولى أن لا يفعل تأليفًا لقلوبهم، حتى يدعوهم إلى الخير، وحتى يعلمهم ويرشدهم، وحتى يتمكن من الإصلاح بينهم، فإنه متى خالفهم استنكروا ...
الجواب:
قد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ، من حديث سهل بن سعد ووائل بن حجر وغيرهما على أن المشروع للمصلي حال قيامه في الصلاة قبض كفه اليسرى بيده اليمنى، سواء كان ذلك في القيام قبل الركوع أو ...
الجواب:
الضم سنة حال القيام في الصلاة قبل الركوع وبعده هذا هو الصواب.
ومن قال: إنه بدعة فقد غلط غلطًا بينا، فقد ثبت في الحديث الصحيح عن وائل بن حجر أنه قال: رأيت النبي ﷺ إذا كان قائمًا في الصلاة...
الجواب:
مستحبة وليس فيها ذكر ولا دعاء -هذا هو الصحيح- للإمام وللمأموم والمنفرد بعد الأولى وبعد الثالثة؛ تأسيًا بالنبي ﷺ وعملًا بقوله ﷺ: صلوا كما رأيتموني أصلي[1] ولو لم يجلس الإمام، وهي جلسة خفيفة ...
الجواب:
هذه يقال لها: جلسة الاستراحة، إذا جلس قليلًا بعد الأولى وبعد الثالثة فلا بأس، هذه جلسة مستحبة على الراجح، إذا فعلها فلا بأس، فعلها الإمام أو المأموم أو المنفرد فلا بأس، ومن تركها فلا حرج، و...
الجواب:
السنة الإشارة بالسبابة إذا جلس للتشهد الأول والأخير يقبض أصابعه كلها ويشير بالسبابة، وربما قبض النبي ﷺ الخنصر والبنصر، وحلق إبهامه على الوسطى وأشار بالسبابة عليه الصلاة والسلام في جلسته للت...
الجواب:
أولا: أحبك الله الذي أحببتنا له؛ لقول النبي ﷺ: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، إمام عادل، وشاب نشأ في طاعة الله، ورجل قلبه معلق بالمساجد، ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا ...
الجواب:
يشرع للمصلي أن يشير بسبابة يده اليمنى حين جلوسه للتشهد الأول والأخير، ويستحب أن يحركها عند الدعاء في التشهد الأخير.. ويقبض الخنصر والبنصر، ويحلق الإبهام مع الوسطى، ويجعل يده على فخذه اليم...
الجواب:
لا، السُّنة أن تُوضَع اليُمنى على اليُسرى على صدره، كما جاء في حديث وائل بن حُجر، وحديث هُلب الطائي.
الجواب:
السنة أن يرفع يديه عند الإحرام، ثم يضعها على صدره، هذه هي السنة، ما يحتاج إلى إرسالها.
س: بعض المُصلين يُرسلها ثم يضعها على صدره؟
ج: لا، يُعَلَّم أن يضعها على صدره بعدما يُكبِّر.
الجواب:
الراجح في أولها، والباقي التسمية تكفي إن قرأ سورة.
وإن تعوذ زود خير إن شاء الله؛ لأن قراءة الصلاة كالشيء الواحد.
الجواب:
لا، من صفة الصلاة، الصواب: أنها من صفة الصلاة.
س: للصغير والكبير؟
الشيخ: نعم.
الجواب:
تارة حذاء منكبيه، وتارة حيال أذنيه.
الجواب:
رفع اليد ما هو مشروع إلا في التكبيرة الأولى، والركوع، والرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول إلى الثالثة يرفع يديه، أفضل، مستحب وليس بواجب.
الجواب:
عند الإحرام، والركوع، والرفع منه، وعند القيام من التشهد الأول، في المواضع الأربعة.
الجواب:
تقدم الكلام على هذا؛ أن رواية ابن الزبير فيها نظر، والظاهر أنها وهم من بعض الرواة، والمعروف من عمل النبي ﷺ أنه الافتراش، وأن التورك يُخرج رجلَه من جهة اليمين تحت فخذه وساقه، أما إدخالها بين...
الجواب:
السنة أن توضع الأيدي على الصدر، قبل الركوع وبعده، قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح، فيما روى مسلم في صحيحه عن وائل قال: كان النبي ﷺ يضع يده اليمنى على كفه اليُسرى.
وقال سهل بن سعد : "ك...
الجواب:
سُنة، مستحب، النبي ﷺ قال: خالفوهم إنَّ اليهود لا يُصلون في نعالهم فخالفوهم، وكان يُصلي في نعليه إلا في الأحوال القليلة كان يفسخها؛ ليُبين الجواز، ليبين أنه ليس بلازمٍ؛ ولهذا في الغالب ...