الجواب: أما الأموال التي تحصل بطرق الميسر وهو القمار وهو المسمى اليانصيب عن طريق الحظ ونحو ذلك، هذه الأموال تؤخذ بغير الطريق الشرعي فلا تحل، قال الله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا ا...
الجواب: لا ريب أن دفع الرشوة إلى المسئولين من قضاة أو أمراء، أو لجان تفصل بين الناس لا شك أنه محرم، وأنه من كبائر الذنوب، والذي قال للسائل هذا الكلام أنه جائز فقد غلط وأخطأ على نفسه.
لا يجوز دفع الرش...
الجواب: الواجب على أبيك أن يتقي الله وأن يرضى بالأجر الذي شرط له، وأن يترك الأخذ من المواد التي لديه، التي اؤتمن عليها من المستشفى، فليس له أن يأخذ منها شيئًا إلا بإذن المرجع، فلا يأخذ من اللحوم،...
الجواب: الربح من اليانصيب هذا ليس من المال الشرعي بل هو من القمار من الميسر، وجميع الأموال التي تحصل من الميسر محرمة، والله جل وعلا يقول سبحانه في كتابه العظيم: إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَ...
الجواب:
إذا تاب يكفيه إن شاء الله أن يخرج المائة التي أخذها من طريق الرشوة، والتوبة تجب ما قبلها، وإن تصدق بالجميع وأغناه الله عن الجميع فذلك أحوط؛ لأن العلماء منهم من قال: إنه يتصدق بالجميع أو يرد...
الجواب:
هذا من القمار، ما يجوز، هذا قمار وميسر لا يجوز، وأكل للأموال بالباطل، نسأل الله العافية، قد يخسر ولا يستفيد شيئًا، نعم، نسأل الله العافية، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس له أن يعطي ذويه إلا بإذن من الشركة، إذا سمحت أن يعطي أحدًا يعطي، فليس له أن يعطي أحدًا لا قراباته، ولا غيرهم إلا بإذن الشركة، إذا كان إنما مهمته يري الزبون، يطلعهم عليه حتى يعرفوا الدوا...
الجواب:
هذا السؤال فيه إجمال، فإن كان هذا العمل يتضمن ظلم الآخرين؛ وذلك بالرشوة فلا يجوز، لأنه إذا كانت الرشوة إذا كان يعطيه رشوة حتى يقدمه على غيره، وحتى يظلم غيره، فالرشوة حرام منكر.
أما إذا ك...
الجواب:
الواجب عليك أن ترده للورثة، تعطية ورثة الميت، إذا كان له ورثة، تعطيهم إياه، أما إذا كان ما له ورثة، أو لا تعرفهم، ولا تعرف عنوانهم، تتصدق به على الفقراء، ولا تخبرهم، تتصدق به على الفقراء ول...
الجواب:
لا بأس، نرجو ذلك، نكتب في هذا -إن شاء الله- وقد كتب فيه، لكن نكتب فيه -إن شاء الله- مرة بعد مرة، نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين.
والرشوة لا شك أنها من الكبائر، والنبي يقول: من غشنا ف...
الجواب:
الراشي، والمرتشي قد أتيا كبيرة عظيمة، في الحديث الصحيح أن الرسول ﷺ: لعن الراشي والمرتشي.
والرشوة: بذل المال لمن يعمل لك ما يخالف الأمر الشرعي، ما يخل بالأمانة، والقابل للرشوة هو الذي يفع...
الجواب:
يقول الله -جل وعلا- في كتابه العظيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُف...
الجواب:
أولًا: عليه التوبة إلى الله من ذلك، عليه التوبة النصوح من هذا العمل السيئ، وذلك بالندم على ما مضى منه، والعزم الصادق ألا يعود فيه، والحرص على التخلص من هذا المال، فإن كان يعرف أهل المحل يعط...
الجواب: عمليات "اليانصيب" عنوان لعب القمار، وهو الميسر، وهو محرم بالكتاب والسنة والإجماع، كما قال الله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَ...
الجواب:
يتصدق عما دخله من حرام إذا كان يعرف ذلك، يتصدق بمقابل ما دخله من الحرام، أو يجتهد إذا كان لا يحفظ، يجتهد ويتصدق بما يظنه يقابل ما دخل عليه من الحرام، ويتوب إلى الله، ويقلع، ويندم، ويسأ...
الجواب:
أقول -وبالله التوفيق-: أفيدكم: إنّ هذه المعاملة من صور القمار المحرم، وهو الميسر المذكور في قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَز...
الجواب:
الرشوة محرمة، والواجب الحذر منها، «الرسول ﷺ لعن الراشي والمرتشي» فإذا رشا إنسانًا ليفعل معه ما حرم الله عليه ما يجوز، كأن يعطي موظفًا رشوة حتى يقدمه على غيره، وحتى يعط...
الجواب:
الواجب على الناصح وهذا الشاب أن يتقي الله، وأن يغادر البيت ويبتعد عن أسباب الفتنة، وسوف يجعل الله له فرجًا ومخرجًا، إما بالسكن مع الطلبة إذا كان هناك سكن، أو بأسباب أخرى، يقول الله سبح...
الجواب:
نعم، الرشوة كبيرة من الكبائر، والرسول ﷺ لعن الراشي والمرتشي؛ ولأنها تجر إلى الباطل، والظلم، وأكل الحرام، وخيانة المرشي؛ فلا يجوز تعاطيها بالكلية، وهي دفع مال لمن يخون لك، ويعطيك غير حقك، أو...
الجواب: ينهي الشراكة بالتقويم، ويصطلح هو وإياه على القيمة التي يرضاها الشخصان جميعًا، وما دخل عليه من ذلك فهو مباح له إلا إذا كان شيء من ذلك قيمة لتصوير ذوات الأرواح أو شيء من المحرمات، فلا يجوز له أك...