الجواب:
القنوت فعله النبيُّ في الأوقات كلها عليه الصلاة والسلام، القنوت في النوازل ثبت في الصحيح أنه فعله في الفجر والظهر والمغرب والعشاء: من حديث أنس، وحديث البراء بن عازب، وجاء من حديث ابن عباس ر...
الجواب:
لم يكن النبي ﷺ يقنت في الصبح بصفة دائمة لا بالدعاء المشهور "اللهم اهدنا فيمن هديت.. إلخ" ولا بغيره، وإنما كان النبي ﷺ يقنت في النوازل أي إذا نزل بالمسلمين نازلة من أعداء الإسلام...
الجواب:
نعم، صلِّ معهم، واقنت معهم؛ لأنها شبهة، قال به جماعةٌ من العلماء: كالشافعية، والمالكية، صلِّ معهم، وانصحهم وبيِّن لهم أنَّ هذا القنوت ليس مشروعًا على الصحيح، وأن الصواب تركه، إلا في أوقات ا...
الجواب:
لا، السنة أن يقنت في الوتر، والدعوة على الأعداء، أمَّا في الفجر فليس هناك قنوتٌ.
الجواب:
في النوازل؛ إذا نزل بالمسلمين نازلة، عدو، يقنت يدعو بأن الله ينصر دينه، وأن الله يكفيهم شر العدو، كما كان النبي ﷺ يفعل، الغالب في الفجر، وربما فعله في المغرب، وربما فعله في بقية ا...
الجواب:
هذا قنوت الوتر الذي جاء في حديث الحسن .
الجواب:
الذي أوصى به النبيُّ ﷺ الحسن: علَّمه ﷺ القنوت: اللهم اهدني فيمَن هديتَ، وعافني فيمَن عافيتَ، وتولَّني فيمَن تولَّيتَ، وبارك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، فإنك تقضي ولا يُقضى عليك، فإن...
الجواب:
لا، ما هو مشروع إلا إذا نزل حوادث، أما عداوة الكفار للمسلمين من عهد النبي موجودة ومستمرة.
س: الزلازل والبراكين؟
الشيخ: لا، المعروف نزول العدو الكافر.
الجواب:
نعم ما أعلم فيه مانعًا.
الجواب:
لا، ما قنت، إنما يقنت يدعو على قومٍ، أو لقومٍ، أما هذا: علَّمه النبيُّ ﷺ للحسن في القنوت، ثم كان ﷺ إذا دعا وهو إمام ما يقول بالإفراد، يقول بالجمع، إذا دعا للمسلمين يجمع، وإنما يقول: "ا...
الجواب:
لا، ما ينبغي هذا: إنما جُعل الإمامُ ليُؤتمَّ به، فلا تختلفوا عليه، إذا صلَّى خلف مَن لا يقنت يفعل مثله، يسجد معه، وليترك القنوت؛ لأنَّ القنوت لا أصلَ له في الدوام، إنما هو في النوازل، النبي...
الجواب:
بعض أهل العلم يرى أنه منسوخ، ولكن ما هو بصحيح؛ لأنَّ الله جلَّ وعلا قال: لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ [آل عمران:128] لما قنت، والصواب أنه ليس بمنسوخٍ، وإنما بيَّن له الرب جلَّ وعلا أنّ...