الجواب:
هذه مدة طويلة ما كان ينبغي منك أن تفعلها؛ لأن المرأة بحاجة إلى زوجها؛ لعفتها والبعد بها عن الأخطار، وأنت كذلك في حاجة إلى زوجتك للعفة وغض البصر، فالواجب أن لا تطيل المدة، وأن تحرص على أن تك...
الجواب:
هذا لا أصل له، لا، ولكن يستحب للمؤمن ألا يطول الغيبة، إذا كان له أهل ينبغي له ألا يطول الغيبة، بل يتصل بهم بين وقت وآخر كشهرين ثلاثة، أو يحضرهم عنده في محل عمله حذراً من الفتنة عليه وعليهم،...
الجواب:
ليس عليك حرج في ذلك إذا كنت تغيب لحاجة ومصلحة، كطلب العلم أو طلب الرزق والتسبب في طلب الرزق أو ما أشبهه من الحاجات التي تدعوك إلى السفر، وإذا كانوا في محل آمن ليس عليهم خطر، ليس على المرأة ...
الجواب:
ليس عليك شيء -إن شاء الله- إذا كنت مضطرًا لزيادة الإقامة لا حرج في ذلك، لكن إذا تيسر أن تجلبها إلى محلك، أن تدعوها إلى محلك، وتنقلها إلى محلك يكون هذا أحوط وأحسن، فإن لم يتيسر ذلك فلا ...
الجواب:
ننصحه بأن يقصر المدة، تكون المدة قليلة؛ حتى لا تقع عائلته في خطر، أو تسافر معه إذا أمكن، تكون معه في السفر إذا أمكن؛ لأن الوقت خطير، والفتن كثيرة، فالواجب على الزوج أن يحذر، ما يضر زوجته، أ...
الجواب:
لا، لا تطلق بغيبته، لا تطلق زوجته بغيبته، ولكن يشرع له أن يراعي الأوقات المناسبة، وألا تطول الغيبة؛ لأن طول الغيبة قد يسبب مشاكل كثيرة عليه وعليها، والإنسان عرضة للفتنة الرجل والمرأة، فالمش...
الجواب:
هذا ليس بصحيح، لو غاب عنها سنوات هو على نكاحه، إلا إذا فسخه الحاكم الشرعي، إذا اشتكت إلى الحاكم الشرعي، وفسخه الحاكم الشرعي؛ فهذا يراجع فيه الحاكم، إذا أراد العودة إليها بعقد جديد؛ يراجع ا...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذه المسألة وأشباهها إنما تحل من طريق المحكمة، يرجع إلى المحكمة إذا كان...
الجواب:
هذا فيه تفصيل، إذا كان له عذر شرعي؛ فليس بآثم، كالمسجون وأشباهه الذين لا يستطيعون الرجوع، أو سمحت له بذلك، أو في طلب الرزق؛ لأنه ليس في بلده عمل، ولم يتيسر له الخلاص من البلد التي ذهب إليها...
الجواب:
نرجو ألا حرج عليه إذا اضطر إلى ذلك؛ لأنه مأمور بطلب الرزق، فإذا لم يتيسر له في بلاده ذلك، واضطر إلى السفر؛ فلا حرج عليه، أما إذا استطاع أن يأتي إليها بين وقت وآخر، كستة أشهر، أو أقل من ذلك؛...
الجواب:
لا حرج في ذلك -إن شاء الله- عليك أن تجتهد في العود إليها، أو حملها معك إذا أمكن، إذا كان سفرك إلى بلاد سليمة، ليس فيها خطر، وإذا أمكنك أن تجتهد في سرعة الرجوع؛ فلا تتأخر، وإذا كانت سامحة؛ ف...
الجواب:
ليس لهذا حد محدود كما نعلم شرعًا، ولكن يجب عليه أن يراعي حقها، فإذا سافر لطلب الرزق، وكسب الرزق، ثم يرسل لها حاجاتها، ونفقاتها؛ فلا بأس، وإذا كان يخشى عليها من بقائها وحدها؛ يجب عليه أن ينق...
الجواب:
إذا كان مضطرًا لذلك لا حرج عليه، إذا كان مضطرًا لذلك لا حرج عليه فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] أما إذا تيسر أنه يأتي إليها بعد شهرين ثلاثة أربعة ستة ...
الجواب:
هذه المدة طويلة، فينبغي لك أن تذهب إلى أهلك بين وقت وآخر، ثم ترجع إلى عملك، إلّا إذا كانت الزوجة سامحة بذلك ولا خطر عليها، وأنت تعلم أنها سامحة بذلك، وأنها امرأة مصونة لا خطر عليها في ذلك؛ ...
الجواب:
إذا اضطر إلى ذلك لا حرج عليه، إذا اضطر إلى ذلك لطلب الرزق فلا حرج عليه في ذلك، وإن تيسر نقلها معه، نقلها معه، وإن تيسر أن يرجع إليها بعد ستة أشهر، ثم يرجع هذا حسن، كما جاء عن عمر أنه...
الجواب:
ينبغي لك أن تحرص على الزيارة، ولكن لا يلزمك، إذا كانت الزوجة عندك الحمد لله، أما الزوجة فلا بد أن تكون عندك تنقلها إليك، أو تزورها بين وقت وآخر، في ستة أشهر أو أقل؛ لأن الوقت خطير، وال...
الجواب:
إذا اضطر إلى ذلك لا حرج عليه، إذا اضطر إلى ذلك لطلب الرزق فلا حرج عليه في ذلك، وإن تيسر نقلها معه نقلها معه، وإن تيسر أن يرجع إليها بعد ستة أشهر، ثم يرجع هذا حسن، كما جاء عن عمر أنه ...
الجواب:
لست بآثم، ما دامت راضية فلست بآثم، ولكن إذا تيسر لك زيارتهم زيارة أهلك بين وقت وآخر فهو خير وأفضل وأحوط وأبرأ للذمة؛ لأنها قد ترضى حياء ومراعاة لخاطرك، فالأفضل أنك ترحمها، وتعطف عليها، ولا ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، ليس عليك حرج في ذلك، ما دمت خرجت لطلب المعيشة، وطلب الرزق، وهي راضية، ليس عندها مخالفة، فلا حرج عليك.
أما إن كانت غير راضية، فاتفق معها على مدة معلومة، أو اتصل ...
الجواب:
لا حرج في ذلك -إن شاء الله- إذا كان في طلب الرزق، أو في طلب العلم، لا حرج في ذلك، وإذا كان يخشى أن يكون قصر في حقها وتساهل، فإنه يستسمحها، ويرجو منها السماح، وعدم المؤاخذة بما حصل من الطول....