الجواب:
لا شك أن الإنسان له من صلاته ما عقل منها، أجره وثوابه على حسب ما عقل من صلاته، كلما أقبل على صلاته، وخشع فيها، وأحضر فيها قلبه؛ صار أجره أكثر، وكلما كثرت الوساوس صار الأجر أقل.
فالمشروع ...
الجواب:
الإقبال على الله، وتذكر أنه واقف بين يديه، وأن الله -جل وعلا- ينظر إليه، فيتذكر عظمة الله، وأنه بين يديه، وأن الله أوجب عليه أن يطمئن في صلاته حتى يخشع.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب:
الطمأنينة لابد منها، تقدم في حديث الأعرابي أن النبي ﷺ أمره بإعادة الصلاة، وقال حذيفة للذي لم يطمئن: "إنك ما صليت ولو مت على هذا مت على غير الفطرة التي فطر عليها محمد ﷺ".
فلابد ...
الجواب:
عليك أن تجاهدي نفسك في إحضار قلبك بين يدي الله، واستحضار أنك بين يدي الله، وأن الله سبحانه يراقبك ويرى مكانك حتى تخشعي لله، وحتى تبتعد عنك الوساوس، فإذا كثرت فتعوذي بالله من الشيطان وانفثي ...
الجواب:
ما أتذكر إلا النَّهي عن رفع الأبصار، فقد ورد التَّحذير من رفع الأبصار.
س: فما السُّنة؟
ج: الواجب طرح البصر؛ فالوعيد على رفع الأبصار إلى السماء يُفيد أن الواجب طرحها.
س: النظر إلى الأمام؟...
الجواب:
النَّقار الذي ما يُتم ركوعه ولا يطمئنّ، فالنَّقر: عدم الطُّمأنينة؛ كونه يركع ويسجد بعجلةٍ.
والإطالة: هي التي تشقّ على الناس، فيُطوّل كثيرًا حتى يشقَّ على الناس، لا، أمَّا إذا كان و...
الجواب:
والجوارح أيضاً: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1 - 2] الأهم خشوع القلب، وإذا خشع القلب خشعت الجوارح، والطمأنينة ركن من أركان الصلاة لا...
الجواب:
إذا اطمأن وأتى بتسبيحة أجزأ، والسنة ثلاث فأكثر، والواجب مرة.....
الطمأنينة ركن لا بدّ منه، والتسبيحة واجبة.
الجواب:
لا ما ينافي الخشوع، إذا كان يستطيع ولا يتكلف، ثم هو للدلالة والتعليم؛ ليعلم الناس هذا الأمر، مثل ما صلى على المنبر ونزل ليعلم الناس أن مثل هذه الأمور لا تخل بالصلاة.
س: ما ورد أن قول ثلاث ...
الجواب:
الواجب على المؤمن أن يطمئن في صلاته، وألا ينقرها، قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].
قال عبدالله بن أبي عامر.. ...