الجواب:
إذا كانت الفاتحة سليمة؛ فلا يلزمك إعادة ما زاد عليها، أما الفاتحة فلا بد أن تقرئيها قراءة صحيحة، ليس فيها لحن يحيل المعنى، أما اللحن الذي لا يحيل المعنى؛ فلا تلزم إعادتها، ويعفى عنه.
لو ...
الجواب:
هذا ورد فيه حديث خاص عن النبي ﷺ أنه إذا قال القارئ: أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى [القيامة:40] يقول: بلى، سبحانك فبلى فإنه مشروع، ولا بأس، يقوله ال...
الجواب:
لا يخل بالصلاة، ولكن تركت الأفضل، وتركت السنة، وليس عليك سجود سهو، وإن سجدت؛ فحسن، نعم. إذا كنت تركته سهوًا، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس عليك سجود سهو، ولكن ترك ذلك أفضل، ترك القراءة أفضل، ومن قرأ فلا حرج، قد ثبت من حديث أبي سعيد ما يدل على أن النبي ﷺ قرأ في الثالثة والرابعة زيادة على الفاتحة، وثبت عن الصديق أنه قرأ ...
الجواب:
صلاة الضحى سرية، وهكذا الظهر والعصر كلها سرية، ولو جهرت المرأة، أو الرجل في صلاة الضحى لم يضر ذلك؛ لأن الجهر والإخفات سنة، ليس بمحرم، ولا واجب، فالجهر سنة، والإخفات سنة، فلو جهر في النهار، ...
الجواب:
نعم، ما يكون متكلما إلا إذا أسمع نفسه إذا كان يسمع، أما إذا كان عنده ثقل في السمع؛ يتكلم بقدر طاقته من غير أن يشوش على من حوله يعني: يتيقن أنه تلفظ، يتلفظ ما هو بالنية، لا بد يتلفظ باللسان،...
الجواب:
ليس عليه سجود سهو؛ لأن هذه الزيادة إما أن تكون مشروعة، أو غير مشروعة، فإن كانت مشروعة كما في الركعة الأولى والثانية هذا أمر معلوم، لو نسيها ما عليه شيء، وإن كانت غير مشروعة في الثالثة والرا...
الجواب:
لا حرج في ذلك، والحمد لله، إذا كانت الفاتحة أديتها كما يجب؛ فالقراءة الزائدة على الفاتحة مستحبة، فإذا سقط منها آية، أو نسيتها؛ فلا حرج، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم على أقوال ثلاثة:
من أهل العلم من قال: إن الإمام يتحمل الفاتحة، ولا يلزم المأموم القراءة مطلقًا، لا في السرية، ولا في الجهرية.
وقول ثان: أن على المأ...
الجواب:
إذا كان إمامًا، أو منفردًا تبطل ركعته، ويأتي بركعة بدلها، ويسجد للسهو، أما إذا كان مأمومًا؛ فإنه تسقط عنه، فإن الإمام يتحملها عنه إذا كان ناسيًا؛ لأن الرسول ﷺ لما أتى أبو بكرة، وركع دو...
الجواب:
لا حرج، لكن كونك تقرئين عن ظهر قلب أخشع وأقرب إلى الخشوع، ولو قرأ المصلي من المصحف فلا حرج، لكن كونه يقرأ عن حفظ يكون أجمع لقلبه، وأخشع، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا أوتر بالثلاث مستحب، بسبح وبـقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون: 1] وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: 1] يعني في ختام التهجد، إذا صلى الثلاث الأخيرة الأولى بسبح، والثا...
الجواب:
السنة السر، كان النبي ﷺ وأبو بكر وعمر لا يجهرون بالبسملة، يجهرون بالحمد لله، أول ما يقرأ: الحمد لله رب العالمين يسرون ببسم الله الرحمن الرحيم، والتعوذ، هكذا ثبت في الأحاديث الصحيحة عن ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالصواب من أقوال أهل العلم عن البسملة أنها سنة، وليست واجبة، ولكنها تشر...
الجواب:
الأفضل الاقتصار على: قل هو الله أحد هذا هو الأفضل في الركعة الأخيرة، ركعة الوتر، هذا المحفوظ عن النبي ﷺ يقرأ فيها: قل هو الله أحد.
أما زيادة المعوذتين فالحديث فيها ضعيف، نعم.
الم...
الجواب:
الأمر واسع في ذلك والحمد لله، الأمر واسع في هذا، إذا كررت بعض هذه السور ولا سيما: قل هو الله أحد فإن لها فضلًا عظيمًا تعدل ثلث القرآن، وهكذا غيرها إذا كررتيه؛ فلا حرج، إن شاء...
الجواب:
السنة الإسرار، كان النبي ﷺ يسر بها، كما ثبت ذلك عنه ﷺ وهكذا عن الصديق، وعن عمر كان يفتتح الصلاة بالتكبير، والقراءة بالحمد، ولا يجهر بالبسملة، ولا بالتعوذ، وهذا هو الأفضل عدم الجهر بالتعوذ، ...
الجواب:
الأفضل مثل ما قال لك أخوك أن ترتب القراءة مثل ما في المصحف، تقرأ الضحى أولًا، ثم الماعون في الثانية، لا تعكس، لكن لا حرج، فعلك لا حرج فيه -إن شاء الله- كونك قرأت الماعون، ثم قرأت الضحى لا ح...
الجواب:
الأقرب -والله أعلم- أن الحكمة في ذلك أن النهار محل العمل، ومحل الأخذ، والعطاء، والاجتماع، فالسر أجمع للقلب، إذا قرأ سرًا أجمع لقلبه، وأخشع لقلبه حتى يتدبر.
والليل محل الخلوة في البي...
الجواب:
الفاتحة مجزئة لكن السنة أن يقرأ معها غير الفاتحة، يقرأ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون:1] في الأولى، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] في الثانية مع الفاتحة، أو يقرأ في الأول...