الجواب: إذا كانت ساترة للعورة لا بأس، لكن الأفضل والسنة أن تكون ملابسها وسطًا لا ضيقة ولا واسعة جدًا، ولكن بين ذلك، لكن لو صلت في ملابس ضيقة ولكنها ساترة لجميع بدنها ما عدا الوجه والكفين فإن الصلاة صح...
الجواب: نعم، هذا هو الأفضل، أن تستر كفيها، في البيت وفي المسجد هذا هو الأفضل، ولو صلت مكشوفة الكفين ولكن لا يراها الرجال صح، والسنة كشف الوجه إذا كان ما يراها الرجال كشف الوجه، أما إذا كان يراها الرجا...
الجواب:
أما في الصلاة فإنها تكشف وجهها وكفيها لا حرج، إذا لم يكن عندها أجنبي، فإنها تصلي مكشوفة الوجه، هذا هو السنة، وتستر بقية بدنها، كرأسها، وصدرها، وجميع بدنها، ومن ذلك قدماها، عليها ستر الجميع...
الجواب:
لا، الواجب عند جمهور أهل العلم أن يكون القدم مستورًا، إما بالثياب الضافية، وإما بالجوارب، وهكذا جاء عن أم سلمة -رضي الله عنها- لما سئلت قيل: "يا أم المؤمنين! هل تصلي المرأة في درع وخم...
الجواب:
نعم، عليها أن تستتر في كل بدنها ما عدا الوجه والكفين، الواجب على المرأة أن تكون مستورة في جميع بدنها حال الصلاة حتى القدمين، عليها أن تكون الثياب ضافية تستر القدمين، أو يكون على القدمين خف...
الجواب:
لا حرج، لكن الأفضل ظهور الوجه كله، إن كان ما عندها أحد، السنة أن يكون وجهها مكشوفًا، إن كان في بيتها، أو بين النساء السنة يكون مكشوف الوجه، مكشوفة الوجه، وأما إذا كانت عند الرجال تستر وجهه...
الجواب:
الستر أفضل، ولا حرج في كشفهما، الوجه يكشف في الصلاة إذا كان ما عندها أجانب، ما عندها رجل ليس بمحرم، وهكذا الكفان، وإن سترتهما فلا بأس، الأمر واسع في الكفين، لكن الوجه السنة كشفه، إلا إذا ك...
الجواب:
إذا كانت مستورة بغيره إذا كانت قد سترت بدنها بغير الشرشف؛ فهذا لا بأس، أما إذا كان الشرشف يستر أقدامها، يستر رأسها؛ فلابد أن يكون صفيقًا، ويستر، أما إذا كان الرأس مستورًا، والقدمان مستورتا...
الجواب:
إذا كان الانكشاف قليلًا؛ لا يؤثر وسترته، أما إذا استمر كثيرًا؛ تعيد الصلاة عند أكثر أهل العلم، أما إذا انكشف قليلًا، وسترته؛ فلا يضر إن شاء الله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا....
الجواب:
ليس عليها حجاب إذا كانت تصلي، وليس عندها رجال أجانب، لها أن تكشف وجهها، أما كونها تستر رأسها وبدنها فهذا؛ لأنها عورة، فوقوفها بين يدي الله مستورة أفضل.
ولأنه قد يبدو من ليس محرمًا ...
الجواب:
الصواب لا حرج في ذلك، إن سترتهما؛ فأفضل، وإلا فلا حرج، أما الوجه فكشفه أفضل في الصلاة، إلا إذا كان عندها أجنبي؛ تستره، نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب:
إن استمر؛ تعيد الصلاة، وإن كان قليلًا تفطنت وغطته فالحمد لله يعفى عن ذلك، إن شاء الله.
المقدم: بارك الله فيكم.
السؤال: تقول: إذا أخبرتها إحدى أخواتها أثناء الصلاة؟
الشيخ: تس...
الجواب:
المرأة عورة كلها عند الأجنبي تستر بدنها كله الوجه والكفين، وغير ذلك عورة، لكن في بيتها، وعند النساء لا بأس أن تكشف وجهها ويديها ورأسها، أو رجلها، لا بأس عند النساء، وفي الصلاة تكشف وجهها، ا...
الجواب:
في حق الرجل لا بأس، أما المرأة لا، لابد أن تستر بدنها كله، إلا الوجه، أما الرجل فلا بأس، إذا ستر ما بين السرة والركبة، وستر العاتقين؛ فلا بأس، يكون رأسه مكشوفًا، الساق .... لا حرج، لكن كون...
الجواب:
الواجب في الحجاب أن تصلي المرأة مستورة ما عدا الوجه والكفين، الوجه السنة أن يكون مكشوفًا، والكفان سترهما أفضل وأحوط، وأما البقية يجب أن يستر في الصلاة، أما في غير الصلاة فإنها تحتجب ع...
الجواب:
السنة للمرأة كشف الوجه في الصلاة، إذا لم يكن عندها أجنبي غير محرم، هذا هو السنة تكشف وجهها، تسجد مكشوفة الوجه، وهكذا في حال القيام، وأما القدمان وسائر البدن فيكون مستورًا، الواجب عليها ستر...
الجواب:
نعم، لابد من التستر، يقول ﷺ: لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار لابد تستر شعرها. لكن لو ظهر الشيء اليسير ثم غطته في الحال لا يضر -إن شاء الله- عليها أن تلاحظ وتعتني، نعم.
المقد...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن هذا الموضوع فيه تفصيل: فإن كان المنكشف شيئًا قليلًا، ولم تشعري ...
الجواب:
الصواب أنه لا يصح، وأن الواجب ستر ما بين السرة والركبة، وأن الفخذ عورة، فلا يجوز للمسلم أن يصلي مكشوف الفخذ، بل يجب أن يستر الفخذ، وما تحت السرة، وإذا كان على كتفيه رداء يكون أكمل؛ لقوله ﷺ:...
الجواب:
تؤديها واقفة مستورة، إن تيسر؛ فلا بأس، وإن تيسر مكانًا آخر تصلي فيه؛ فهو أحسن وأطيب وأخشع لها، وإن لم يتيسر؛ صلت في المكان، ولكن مع التستر، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، ...