ج: تارك الصلاة لا يحج عنه، ولا يتصدق عنه؛ لأنه كافر في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة رواه مسلم في صحيحه، وقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فق...
ج: هذا الأثر معروف عن ابن عباس، وصحيح عنه رضي الله عنهما، وهو يدل على أن إضاعة الجمعة والجماعة من أسباب دخول النار، والعياذ بالله.
وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: لينتهين أقوام عن تركهم الجُمُعات أو ل...
ج: لا ريب أن ترك الصلاة كفر، ولا ريب أن ترك الصيام من أكبر المعاصي، ولا ريب أن شرب المسكر من أعظم المعاصي والكبائر، فهذا الرجل قد جمع بين الكفر وأنواع من الفسق، وأعظم ذلك: ترك الصلاة، وقد صح عن رسول ا...
ج: كان الواجب عليك نصيحتهما وإنكار ما أقدما عليه من المنكر العظيم، وهو: ترك الصلاة؛ عملا بقول الله سبحانه: وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْ...
ج: لا تجوز مصاحبته ولا غيره من الكفرة؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر في أصح قولي العلماء وإن لم يجحد وجوبها؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة أخرجه مسلم في الصحيح، وقوله عليه الصلاة والس...
ج: الاستهزاء بالإسلام أو بشيء منه كفر أكبر، قال الله تعالى: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ الآية [التوبة: 65-...
ج: قد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة رواه مسلم، وخرج الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد جيد عن بريدة بن الحصيب عن النبي ﷺ أنه قال: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، ...
ج: الصواب: أن من ترك الصلاة فهو كافر، وإن كان غير جاحد لها، هذا هو القول المختار والمرجح عند المحققين من أهل العلم؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر خرجه...
ج: الذي يترك الصلاة متعمدًا كافر كفرًا أكبر في أصح قولي العلماء، إذا كان مقرًا بوجوبها، فإن كان جاحدًا لوجوبها فهو كافر عند جميع أهل العلم؛ لقول النبي ﷺ: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه ...
ج: بسم الله، والحمد لله.
الصحيح: أن تارك الصلاة عمدًا يكفر بذلك كفرًا أكبر، وبذلك لا يصح صومه ولا بقية عباداته حتى يتوب إلى الله سبحانه؛ لقول الله : وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا ي...
ج: ترك الصلاة عمدًا كفر أكبر؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة خرجه مسلم في صحيحه، وقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر أخرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد ص...
ج: الزوج الذي لا يصلي كافر؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر أخرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد صحيح، ولقوله ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحي...
ج: لا يجوز للمسلم أن يصاحب مثل هذا الشخص الذي يترك الصلاة في بعض الأوقات، بل يجب عليه أن ينصحه، وينكر عليه عمله السيئ، فإن تاب وإلا هجره، ولم يتخذه صاحبًا، وأبغضه في الله، حتى يتوب من عمله المنكر؛ لأن...
ج: بسم الله والحمد لله.
الجواب: لا يجوز أكل ذبيحة تارك الصلاة في أصح قولي العلماء إذا كان مقرًا بوجوبها، ولكنه يتساهل في تركها؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيح...
ج: الذي لا يصلي لا تؤكل ذبيحته، هذا هو الصواب؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه، عن جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما، وقول الرسول عليه الصلاة والسلام: ال...
ج: هذا الحديث مكذوب على النبي ﷺ، لا أساس له من الصحة، كما بين ذلك الحافظ الذهبي رحمه الله في (الميزان)، والحافظ ابن حجر في (لسان الميزان)، فينبغي لمن وجد هذه الورقة أن يحرقها، وينبه من وجده يوزعها؛ ...
ج: إذا كان حال زوجتك ما ذكرت: من تهاونها بالصلاة، وعدم محافظتها عليها رغم نصيحتك لها واجتهادك في توجيهها إلى الخير، فالواجب عليك فراقها؛ لأن من ترك الصلاة من الرجال والنساء كفر كفرًا أكبر وإن لم يجحد ...
ج: إذا كان لا يصلي فهو يستحق الهجر، ولا تسلمي عليه ولا تردي عليه السلام حتى يتوب لأن ترك الصلاة كفر أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها ...
ج: التهاون بالصلاة من المنكرات العظيمة، ومن صفات المنافقين، قال الله عز وجل: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ ا...
ج: هذا منكر عظيم؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي أعظم الفرائض وأهمها بعد الشهادتين، كما قال الله جل وعلا: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [ال...