الجواب:
نعم يلزمه، إذا كان لا يصلي، ثم تاب الله عليه؛ يعيد الحج؛ لأن الرسول ﷺ قال: بين الرجل، وبين الكفر، والشرك ترك الصلاة وقال -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فم...
الجواب:
لقد أحسنت -جزاك الله خيرًا- في تربية الأولاد، وتعليمهم، والاجتهاد في أسباب صلاحهم، وهذا هو الواجب عليك، ولك عند الله الأجر العظيم.
كما أنك أحسنت في نصيحة زوجك، والإكثار عليه في المحافظة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الواجب عليك -أيها السائلة- عدم البقاء مع هذا الزوج، نسأل الله لنا ول...
الجواب:
الواجب عليها أن تصلي؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي فرض على كل مسلم ومسلمة، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، قال الله -جل وعلا-: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى&...
الجواب:
عليه أن يستمر في نصيحتها، ويعلمها، أقول: عليه الاستمرار في النصيحة، والتعليم، ولا ييأس، ولكن يكون بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، والرفق، وشيئًا شيئًا قليلًا قليلًا حتى ت...
الجواب:
الوالد له حق عظيم، سواءً كان رجلًا، أو امرأة، الوالد والوالدة، فالواجب النصيحة، والإرشاد، والمخاطبة الحسنة، ولو كان تاركًا للصلاة، ولو كان كافرًا بأي كفر، لا بد من الصبر، وال...
الجواب:
ترك الصلاة كفر بنص النبي -عليه الصلاة والسلام- والصحيح من أقوال أهل العلم: أنه كفر أكبر، يخرج من الملة، وإن لم يجحد وجوبها، لكن إن جحد وجوبها؛ كفر عند جميع العلماء.
يقول النبي ﷺ في الحدي...
الجواب:
إذا علم أنه لا يصلي فهو كافر في أرجح القولين، ولا يدفن مع المسلمين إذا علم أنه لا يصلي.
وقال بعض أهل العلم: إنه إذا كان لم يجحد وجوبها أنه يصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، ولكن الأرجح...
الجواب:
التوبة كافية؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكفر دواؤه التوبة، والنبي ﷺ قال: الإسلام يهدم ما كان قبله، والتوبة تهدم ما كان قبلها والله يقول في كتابه العظيم: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَا...
الجواب:
عليها التوبة ويكفي والحمد لله، عليها التوبة مما سلف، ومن تاب تاب الله عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر، فالتوبة تكفي، ولا يلزمها القضاء، النبي ﷺ لم يلزم من ارتد، ثم أسلم بالقضاء، والصحابة كذلك لما ...
الجواب:
إذا كان تاركًا للصلاة، جاحدًا لوجوبها؛ فهذا لا قضاء عليه، وعليه التوبة، الرسول ﷺ لم يأمر الذين أسلموا بأن يقضوا ما مضى من الصلوات، والمرتدون في عهد الصحابة لما أسلموا لم يأمرهم ال...
الجواب:
المسألة مثل ما قال السائل: فيها خلاف بين العلماء، إذا كان التارك للصلاة لم يجحد وجوبها، أما إن كان يجحد وجوبها؛فإنه يكفر عند الجميع -والعياذ بالله- كسائر الكفرة، كفرًا أكبر، أما إذا تر...
الجواب:
ليس عليك قضاء، التوبة تكفي، التوبة تجب ما قبلها، أسلمت على ما أسلفت من خير، والحمد لله، ليس عليك قضاء صلاة، ولا صوم، التوبة تجب ما قبلها، نسأل الله لنا ولك الثبات على الحق، الذين أسلموا لم ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.. أما بعد.
فينبغي أن يعلم أن الأحكام الشرعية إنما تؤخذ عن الله، وعن رسوله -عليه ا...
الجواب:
الواجب عليك أمره بالصلاة، وتحذيره، ونصيحته، وإذا كان أبوه موجودًا؛ فالواجب على أبيه كذلك، أن يقوم عليه حتى ولو بالضرب، حتى يستقيم، حتى يصلي، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوه...
الجواب:
عليك أن تنصحه بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، ولا تقطع الزيارة؛ لأن حقه عظيم، قال الله في حق الولد مع الكافرين: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15] وهما كافران حق، الوال...
الجواب:
ليس عليك إعادة، التوبة تجبُّ ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله، والحمد لله، ما دمت رجعت إلى دين الله، وأسلمت وتبت؛ فالذي مضى ليس عليك قضاء، ولكن عليك لزوم التوبة والاستقامة، وكثرة العمل ا...
الجواب:
عليكم أن تنصحوه وتوجهوه إلى الخير، وتعلموه أن الصلاة عمود الإسلام، وأنها ركن من أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين وهي عمود الإسلام، وهي الفارقة بين الكفر ...
الجواب:
الواجب أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر والإنكار عليهم وتحذيرهم من مغبة ذلك فإنه لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها، الله كتب على المسلمين الصلاة مؤقتة إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِين...
الجواب:
أنت مأجورة، جزاك الله خيرًا على عملك، وهذا عملٌ طيب، وهذا من التعاون على البر والتقوى، وليس عليك، ولا عليه شيء، إذا كان غلبه الأمر، وليس باختياره، ولم يتعمد التساهل في ترك الصلاة ذلك ا...