ج: قد دلت الأدلة الشرعية على أنه لا حرج على الزوجة أن تغسل زوجها وأن تنظر إليه، ولا حرج عليه أن يغسلها وينظر إليها، وقد غسلت أسماء بنت عميس زوجها أبا بكر الصديق رضي الله عنهما، وأوصت فاطمة أن يغسلها ع...
الجواب: الواجب على المرأة السمع والطاعة لزوجها في المعروف، والواجب عليها أن تحسن العشرة، وأن تمكنه من نفسها إذا أراد قضاء حاجته منها، وأن تخاطبه بالتي هي أحسن، وأن تنام معه في الفراش إذا طلب ذلك، هذا ...
الجواب: الواجب عليها أن تمكنه من نفسها؛ لأنها زوجته وعليها أن تمكنه من نفسها، فإذا كانت يعني قد كرهته من أجل الصرع فترفع أمرها إلى الحاكم ما دامت في عصمته وزوجته فله الحق أن يجامعها ويتصل بها وعليها ا...
الجواب: لا نعلم في هذا شيء، أقول: لا نعلم في تقبيل الثدي أو عضه ما فيه شيء، أو مصه مصاً هكذا من باب المداعبة، أما شرب اللبن والحليب الذي فيه تركه أوْلى، ترك شرب اللبن أوْلى نعم، وأما مجرد التقبيل أو م...
الجواب: ما دام الوالد لم يطلق فإن عليها أن تسمع وتطيع وتخرج معه حيث أراد إذا أسكنها في محل مناسب ومسكن مناسب ولا يلزمها أن تكون مع ضرتها في مسكن واحد إلا إذا كان المسكن واسعاً بحيث يكون لكل واحدة شقة ...
الجواب: إذا كان الواقع هو ما ذكره السائل فالأولى تطليق البنات ومراعاة خاطر الوالدين، وهذه الشروط شروط قبيحة تفضي إلى قطيعة الرحم وتفضي إلى الشحناء بين الأقارب، وهذا كله ليس بطيب، وعمل أبي البنتين عمل ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد: لا، لعنها له لا يحرمها عليه، ولعنه لها لا يحرمها عليه أيضاً، إذا لعن أحدهما الآخر فقد أخطأ وأساء وظ...
الجواب: عليها أن تتقي الله سبحانه، وأن تجاهد نفسها في طاعة زوجها في المعروف، وعليها أن تستحضر دائماً أن الواجب عليها طاعة زوجها، وأنها بعنادها له تأثم وتغضب ربها، فالواجب عليها أن تحاسب هذه النفس، فإن...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فالواجب على المؤمن اجتناب سوء الظن، إلا عند وجود أمارات واضحة ودلائل بينة تدل على ...
الجواب:
أولاً: الواجب على الزوجة طاعة زوجها في المعروف، ومعاشرته بالمعروف؛ لأن حقه عظيم، وقد قال الله جل وعلا: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19] وقال سبحانه: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي ...
الجواب: المشروع لكما جميعاً التسامح والتعاون على الخير، هذا هو الذي ينبغي، المشروع للأزواج فيما بينهم أن يتعاونوا على البر والتقوى، وأن يجتهدوا في مصالح أولادهم، ولا ينبغي لهم التنازع، أما معاشك فهو ل...
الجواب:
نعم، حتى في الدابة يَحْرُم ضرب الوجه مطلقًا، يقول ﷺ: إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه في الدابة وفي غيرها، وفي المرأة والولد والخادم.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
يعني العدل الكامل.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
له هذا، ما فيه شيء إذا خيَّرها، إن شاءت صبرت وإن شاءت طلقها.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
يُنصح ويُوجّه إلى الخير.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
هذا غير النشوز، المعصية في حق الله ما هي في حق الزوج، إذا رأى تأديبها لأجل المعصية فلا بأس، لكن يكون تأديبًا يُرجى فيه النفع.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
نعم، نص عليه النبي ﷺ: فاضربوهن ضربًا غير مُبَرِّح لما خطب الناس في الحج عليه الصلاة والسلام.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: هذه من المصائب العظيمة، والواجب علاجها بالتأديب والنصيحة، وتوجيه اللوم إليها وبيان أن الواجب عليها العفة، والحذر مما حرم الله عليها فإن الزنا من أقبح الجرائم ومن أعظم الكبائر، وقد توعد الله ال...
الجواب: الواجب على الزوجة طاعة زوجها في المعروف، وعدم عصيانه إذا طلبها في فرشها، أو في حاجة البيت، فالواجب السمع والطاعة بالمعروف، وأن تخدمه الخدمة المعروفة بين الناس في عرف بلاده، وأن لا تعصي أمره ما...
الجواب: لعن الرجل لامرأته أمر منكر ومن كبائر الذنوب، وهكذا لعنه للناس، فاللعن من الكبائر ولا يجوز للمسلم أن يتعاطى ذلك مع إخوانه المسلمين، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: لعن المؤمن كقتله وهذا يدل...