الجواب:
لا منافاة؛ فإن الرسول ﷺ أراد بذلك أن لا يسارعوا بالضرب، وليس من الصفات الخيرة المسارعة إلى الضرب، بل الضرب آخر الطب، الضرب يكون هو آخر الطب، قبله الهجر، وقبله الوعظ.
فينبغي للزوج أ...
الجواب:
زوجتك راتبها ملك لها، وأموالها ملك لها، ليس لك منها شيء، إلا إذا طابت نفسها بشيء؛ فلا بأس، كما قال الله -جل وعلا-: فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئً...
الجواب:
هذا شيء عجيب، ولا حول ولا قوة إلا بالله، هذا غريب جدًا، وتمنعه من الصدقة، وتخل بالصلاة من أجل ذلك، وتخل الطعام من أجل ذلك، أعوذ بالله!
هذه حالة سيئة، هذا عليه أن يشتكي بها، وأن يبين...
الجواب:
هذه المرأة ينبغي أن تعطف عليها، وترحمها لسبقها، ولكونها أم أولادك، والنساء مثل ما قال الرسول ﷺ خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته؛ لم يزل أع...
الجواب:
أنت مأجور، إذا كان الاجتماع على الرقص، والأغاني، والفساد؛ تمنعها من حضوره.
أما إذا كان الاجتماع من الجيران على الخير، وعلى أحاديث لا بأس بها .. ليس فيه محذور؛ فلا بأس أن تزور الجير...
الجواب:
هذه زوجة ظالمة -نسأل الله العافية- هذه لا يطيعها، ويتصدق على ابن عمه، ويحسن إليه، يمكن عنده بنات يتزوج، تخشى أن يتزوج منهن، لعل عنده بنات تخشى أن يتزوج منهن، هذا ظنها السيئ.
فالمقصود: أن...
الجواب:
هذه أسئلة فيها بعض الغموض، والجواب: ما دام العقد الشرعي، تم عقد الزواج الشرعي، تم الإيجاب والقبول من الولي الشرعي، والقبول من الزوج، وحضور الشاهدين العدلين؛ فإن الزوجة تكون حلاً له إذا...
الجواب:
عليها أن تحسن إلى هذا الطفل، وتربيه لعل الله يهديه، وينفع به بعد ذلك، والإثم على من فعل الزنا لا عليه، وأما الإثم؛ على من فعل الزنا من الزاني والمرأة، عليهما هما أصحاب الإثم -نسأل الله...
ج: الواجب عليك الصبر ونصيحته بالتي هي أحسن، وتذكيره بالله واليوم الآخر لعله يستجيب ويرجع إلى الحق ويدع أخلاقه السيئة، فإن لم يفعل فالإثم عليه ولك الأجر العظيم على صبرك وتحملك أذاه، ويشرع لك الدعاء له ...
ج: لعن المرأة لا يجوز، وليس بطلاق لها، بل هي باقية في عصمته، وعليه التوبة إلى الله من ذلك، واستسماحه لها من سبه إياها. وهكذا لا يجوز لعنه لأبنائه ولا غيرهم من المسلمين لقول النبي ﷺ: سباب المسلم فسوق، ...