الجواب:
لا بأس به إذا دعت الحاجةُ إليه، لا بأس بالوضوء في الحمام، لكن يقول الشهادة إذا خرج، إذا خرج سهل.
الجواب:
عدم الفصل أفضل، كان النبيُّ ﷺ لا يفصل المضمضة والاستنشاق، بغرفةٍ واحدةٍ إذا تيسر أفضل.
لكن حسّنه بعضهم، أي من باب الحسن لغيره، كابن الصلاح وجماعة، وكابن كثير - رحمه الله - في التفسير قال: من باب الحسن. كما في تفسير سورة المائدة.
الجواب:
السنة ألا يأخذ، السنة أن يكون الأذنان تابعتين للرأس، هذا هو الأفضل، فلا يحتاج إلى ماءٍ جديدٍ، المحفوظ أنه أخذ لرأسه ماءً جديدًا غير فضل يديه، وإن كان ابنُ عمر يأخذ للأذنين ماءً جديدًا، ولكن...
الجواب:
هذا إذا كان عليه شيء يزيله ثم يشرع في الوضوء، إن كان عليه طين أو شيء يزيله قبل، يتخلص منه لا بدّ، يزيل الأثر ما هو باعتداء، لا بد يزيله، يكون ثلاثًا لأجل الوضوء، ما هو لأجل إزالة الأذى،.......
الجواب:
ما نعلم فيه شيئًا، الكلام في بيع أو شراء ما فيه شيء، يُكره في المساجد، أما كونه يتوضأ ويكلم أحدًا ما نعلم فيه شيئًا إذا كان مباحًا.[1]
المعاصي تطفئ من القلب نار الغيرة 02