الجواب: نعم، الطواف هو تحية المسجد، المسجد الحرام إذا تيسر ذلك، فإذا لم يتيسر ذلك بأن كان زحام، وكان الرجل ليس عنده النشاط الكافي إنما يصلي ركعتين مثل بقية المساجد، يصلي ركعتين تحية المسجد يكفي، وليس ...
الجواب: إذا طاف في أول الليل وبات، الأولى له أن يعيد الطواف خروجاً من خلاف العلماء، ينبغي أن يعيد الطواف، فإن جهل وخرج لا شيء عليه إن شاء الله. نعم.
الجواب: السنة أن يكون طواف الوداع بعد كل شيء إذا انتهى من كل شيء وفرغ من أشغاله كلها، يطوف للوداع، هذا هو الأفضل، يكون هو آخر شيء، يودع البيت ثم يمشي، يسافر، لكن لو ودع ثم اشترى بعض الحاجات كزاد السفر...
الجواب: مثل غيره، طواف الوداع مثل غيره، كل طواف له سنة، كل طواف له سنة ركعتين خلف المقام إن تيسر، وإلا في بقية المسجد تكفي إذا صلاها في بقية المسجد؛ في الأروقة، أو في نهاية المطاف، لا بأس، هذا كل طواف...
الجواب:
هذا لا يُجزئ، لا بدّ من الطواف من وراء الحِجْر؛ لأنَّ الحِجْر معظمه من البيت، فلا بدّ أن يكون الطائفون من ورائه، فمَن طاف من داخل الحِجْر لم يُجزئه الشوط، لا بدّ أن يأتي بشوطٍ بدله، وإن كان...
الجواب:
طواف الإفاضة يبتدئ بعد طلوع الشمس عند أهل العلم، وأما الضعفاء من الشيوخ والنساء فيبتدئ بعد نصف الليل عند جمعٍ من أهل العلم؛ لأن الرسول ﷺ رخَّص للضّعفاء، فلهم أن يرموا في النصف الأخير من ليل...
الجواب: لا حرج في ذلك، إذا انصرفوا من مزدلفة في النصف الأخير من الليل لا بأس أن يذهب إلى مكة للطواف كما فعلت أم سلمة بأمر النبي ﷺ، فإنها بعد المزدلفة ذهبت إلى مكة وطافت ثم رجعت إلى منى ورمت الجمرة، فل...
الجواب: في وجوب الوداع على المعتمر خلاف بين أهل العلم، والذي عليه جمهور أهل العلم أنه لا يجب الوداع في العمرة، إنما هو في الحج، والصواب أنه لا يجب، وقد حكى ابن عبد البر إجماع أهل العلم على أنه لا يجب ...
الجواب:
يقطع التلبية عند الشروع في الطواف، جاء في الحديث أنه ﷺ قطع التلبية لما شرع في طواف العمرة، عمرة القضاء أو عمرة الجعرانة.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
لا يلزم، يلبي حتى يصل البيت، أما حديث أنه إذا رأى البيت يرفع يديه ويقول: اللهم زد هذا البيت تعظيمًا وتكريمًا ومهابة فهو حديث منكر، حديث معضل، ليس بصحيح.
الجواب:
عند وصوله إلى البيت.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
يروى عن ابن عباس عن النبي ﷺ أنه سجد عليه، لكن في صحته نظر، المعروف عن النبي ﷺ التقبيل والاستلام باليد، هذا هو الأحوط.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
الظاهر أنه قد يكون لأسباب الزحمة، لكن الأفضل يباشره، لكن إذا كان يحب أنه لا يزاحم أو أنه عجز.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب:
يشتغل بالأذكار ويدعو، وإن علّمهم فلا بأس، إن قال ما لها أذكار خاصة فالأمر واسع؛ لأن هؤلاء عامة يحتاجون إلى من يعلمهم، ما يعرفون شيئًا، ولكن ما هناك ذكر مخصص لكل شوط، إنما هذا يوجد في ب...
الجواب:
هذا ما ينبغي، هذا خلاف السُّنة، السنة أن يصل مكة ويطوف طواف القدوم ويرمل ويسعى، ويقدم السعي أيضاً، ثم إذا نزل من مِنى يوم العيد يبقى عليه طواف الإفاضة بس، لكن إذا كان مُحْرمًا بالحج مُ...
الجواب:
عليه دم يُذبح في مكة للفقراء، من ترك طواف الوداع أو شيئًا من الواجبات عليه دم يُذبح في مكة للفقراء، يمكن إنسانًا ثقة يذبح عنه.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)
الجواب: لا، ليس عليه في هذا شيء، إنما شرع الله لنا عند الطواف أن نستلم الحجر الأسود باليد اليمنى ونقبله إذا تيسر ذلك هذا هو الأفضل؛ لأن الرسول ﷺ فعل ذلك استلمه وقبله عليه الصلاة والسلام قال: الله أكبر...
الجواب: الحج صحيح والحمد لله، ولكن عليك فديتان:
إحداهما: عن ترك الرمي تذبح في مكة ذبيحة من الغنم كالضحية؛ إما جذع ضأن أو ثني معز تذبح في الحرم في مكة وتوزع بين الفقراء.
والفدية الثانية: عن طواف الود...
الجواب: ليس عليه شيء، وليس له أن يزاحم، بل إذا وازن الحجر حاذاه كبر من بعيد، أشار إليه وكبر، كما كان النبي يفعل ﷺ كان ربما طاف ﷺ فأشار للحجر من بعيد وكبر ﷺ، فلا ينبغي للمؤمن أن يزاحم ولاسيما القوي مع ...
الجواب: أهل مكة وغيرهم من المتحللين من العمرة في مكة السنة لهم إذا أحرموا أن يتوجهوا إلى منى، سواء كان إحرامهم من الحِل أو من الحرم.
السنة لهم أن يتوجهوا إلى منى كما توجه النبي ﷺ وأصحابه رضي الل...