الجواب:
لا حرج، لكنه ترك السنة.. ترك الأفضل؛ لأن العذر هو خوف المشقة عليهم، والزحمة، والناس الآن في زحمة ومشقة، فإذا تعجل الإنسان في النصف الأخير من ليلة النحر، ورمى قبل ذلك، فلا حرج -إن شاء الله- ...
الجواب: المبيت بمزدلفة واجب على الصحيح، وقال بعضهم: إنه ركن، وقال بعضهم: مستحب، والصواب من أقوال أهل العلم أنه واجب من تركه فعليه دم، والسنة أن لا ينصرف منها إلا بعد صلاة الفجر وبعد الإسفار يصلي فيها ...
الجواب: يجب على الحاج المبيت بمزدلفة ليلة العاشر من ذي الحجة إلى الفجر إلا لعذر من مرض ونحوه، فيجوز له ولمن يقوم بشئونه بعد نصف الليل أن يرحل إلى منى؛ لمبيت النبي ﷺ بها في حجه إلى الفجر، وترخيصه لأهل ...
الجواب: المبيت بمزدلفة من واجبات الحج؛ اقتداء بالنبي ﷺ فقد بات بها ﷺ وصلى الفجر بها وأقام حتى أسفر جدًا، وقال: خذوا عني مناسككم[1] ولا يعتبر الحاج قد أدى هذا الواجب إذا صلى المغرب والعشاء فيها جمعًا...
الجواب:
السنة أن يصلي ركعتين قبل صلاة الفجر؛ لأن النبي ﷺ فعل ذلك في مزدلفة، وهكذا في أسفاره كلها.
أما سنة الظهر والعصر وسنة المغرب والعشاء فالسنة تركها أيام منى وفي عرفة ومزدلفة وفي جميع الأسفار...
الجواب: يجوز للحاج الخروج من مزدلفة في النصف الأخير؛ لأن النبي ﷺ رخص للنساء والضعفة ومن معهم في ذلك، أما الرجال الأقوياء الذين ليس معهم عوائل فالأفضل لهم عدم التعجل وأن يصلوا الفجر في مزدلفة ويقفوا به...
الجواب: الذي معه عوائل قد شرع له النبي ﷺ ورخص له أن يفيض من مزدلفة في آخر الليل قبل الفجر في النصف الأخير من الليل إلى منى حتى يرمي الجمرة قبل الزحام، ثم من أراد أن يبقى في منى بقي في منى ومن ذهب إلى ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إذا كان الواقع هو ما ذكرتم في السؤال الأول فلا مانع من التعجل في النصف الثاني من ليلة النحر، ولا مانع من رميكم جمرة العقبة ثم التوجه إلى مكة[1].
...
الجواب: إذا كان لا يجد مكانًا في مزدلفة أو منعه الجنود من النزول بها فلا شيء عليه؛ لقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، وإن كان ذلك عن تساهل منه فعليه دم مع التوبة...
الجواب: السنة أن يبقى في مزدلفة حتى يسفر حتى يتضح النور قبل طلوع الشمس هذا هو الأفضل، إذا صلى الفجر يبقى في مكانه مستقبلًا القبلة يدعو ويلبي ويذكر الله حتى يسفر، كما فعل النبي عليه الصلاة والسلام.
...
الجواب: نعم إذا فاته المبيت بمزدلفة أو منى فعلى وليه هدي؛ لأنه قد لزمته أحكام الحج بسبب إحرامه إن كان مميزًا، أو إحرام وليه عنه إن كان غير مميز، ولأنه كالحاج المكلف المتنفل، والمعتمر المكلف المتنفل، ف...
الجواب: يشرع للواقف عند المشعر الحرام وعلى الصفا والمروة رفع اليدين في الدعاء سواء كان واقفًا أو جالسًا فالأمر واسع والحمد لله، وهكذا في عرفات يشرع رفع اليدين في الدعاء[1].
من ضمن الأسئلة الموجه...
الجواب: المبيت بمزدلفة واجب من واجبات الحج، فإذا لم يبت بها فإنه يلزمه فدية -أي دم يذبح لمساكين الحرم- يجزئ في الأضحية، ولكن إذا مر الحاج بمزدلفة ولم يبت بها، ثم عاد إليها مرة أخرى قبل الفجر ومكث بها ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، ولو لم تصلوا إلا آخر الليل، الحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
للضعفاء من النساء والرجال والشيوخ الكبار بعد نصف الليل، والليل يختلف على حسب مدار الزمان، فإذا كان الليل عشر ساعات، فالنصف بعد مضي الساعة الخامسة من العشر، وإذا كان الليل إحدى عشر فبمضي خمس...
الجواب:
من فاتته مزدلفة فعليه دم، يذبح في مكة للفقراء؛ لأن الوقوف فيها واجب، فأما إن وقف فيها غالب الليل، وانصرف بعد النصف فلا بأس، إذا انصرف منها بعد نصف الليل فلا بأس، والأفضل المكث بها جميع اللي...
الجواب:
النبي ﷺ رخص للضعفاء أن ينصرفوا في آخر الليل حتى يخففوا عن الناس، فالأفضل أن ينصرفوا في آخر الليل في النصف الأخير الذي معه نساء، ويرمون الجمرة في آخر الليل أو مع الناس في الضحى هذا هو الأفضل...
الجواب:
ظاهر الأحاديث الصحيحة أنه باق؛ لأن النبي كان يوتر في السفر والحضر عليه الصلاة والسلام، وأما قول جابر: إنه اضطجع بعد العشاء فليس فيه نص واضح على أنه لم يوتر عليه الصلاة والسلام قد يكون ترك ذ...
الجواب:
هذا غلط؛ لأنه جاء في بعض الأخبار أن جابرًا قال: اضطجع. وهذا لا يدل على أنه ما صلى، قد يكون قام في آخر الليل، قام في أثناء الليل، ثم سنة النبي ﷺ ثابتة في الأسفار كلها، ورد أنه ﷺ كان يوتر في ...
الجواب:
لا حرج في الدفع من مُزدلفة بعد نصف الليل، ومَن بقى فيها حتى يكمل الليل فهذا أكمل وأفضل، وإذا اندفع بعد نصف الليل فلا حرج إن شاء الله، والضَّعفة لهم الانصراف في آخر الليل، رخَّص لهم ال...